Articles Arabic

ياعصفورة الكلدانية تماشيا لصاحب مقولة “أجل لا خوف من كشف مواطن الخلل و”نشر الغسيل” بحجة أنه يكشف ويعرّف ويشوّه، بل على العكس نشره ينشّط الذاكرة ويدفع الى توعيّة اكبر بالمسؤولية ويمهّد سبيل البحثً عن حلول. “، افتحي القـﭘـخ!!!

موضوع منقول من صفحة “العصفورة الكلدانية”

قصة تُسربها العصفورة للاكليروس الكلداني وللكلدان في العالم لاول مرة. اقرأها بتمعن،

العصفورة الكلدانية، لن تذكر في القصة تفاصيل قد تشير الى بعض الاشخاص حفاظاً على كرامتهم.

بتاريخ ٢٥ تموز ٢٠٢٣ وصل احد الشباب الى روما قادماً من قارة بعيدة، باحثاً عن جهة مختصة بالشكاوي في دولة الفاتيكان، ساعده احد الاكليروس من لبنان فأخذوا له موعداً، ودخل في لقاء مع كاهنين واخر مونسينيور، الذي كان مارونياً.

الشاب ينحدر من مدينة كركوك. وبعد شهر من زيارته وبالتحديد يوم ٢٢ من شهر اب رصدت العصفورة على متن الرحلة TK 302 من مطار بغداد وصول وفد رفيع متكون من نفس ٣ اشخاص الذين التقوا بالشاب في الفاتيكان. توجه الوفد الى السفارة البابوية. وبطريقة سرية للغاية طلب الوفد لقاء احد الشمامسة القديمين والمُقيمين في كركوك. وبالفعل وافق الشماس وتوجه بمساعدة زوجته نحو السفارة البابوية. وعلى ما يبدو كان في جعبة الشماس شهادة قدمها تخص قضية الشاب من كركوك الذي زار الفاتيكان قبل شهر. استمر اللقاء مع الشماس المعني قرابة الساعتين.

وبعد اللقاء والتحقيق غادر الوفد الى روما مع تقارير معينة جمعها من كركوك تخص قضيةً ما لربما حصلت في كاتدرائية القلب الاقدس في كركوك قبل عقدين او اقل بقليل.

العصفورة متاكدة وبالوثائق والصور وتسجيل فيديو من القضية اعلاه. العصفورة تنتظر موقفا رسمياً من دولة الفاتيكان او ستعرض ما بجعبتها.

علماً ليس من مصلحة المعنيين في الفاتيكان بالتستر. لانه سيخلق ضجة اعلامية في حال عرضت العصفورة ما بجعبتها.

رسالة للرئيس الاعلى.

لكل شخص ماضٍ، لا تفرض على الاخرين قداستك.

استخدمت ماضي الاخرين ضدهم لابتزازهم.. والان حان دورك امام الحقيقة. كُن مستعداً للقادم. اللعبة لم تنتهي بعد.

العصفورة تحلق بقوة

العصفورة قوية.

 كلدايا مي: هل اكل الموزة؟؟

About the author

Kaldaya Me

Comment التعليق

Click here to post a comment
  • طالما الامر متعلق بنشر الغسيل القذر فدعونا نساهم معكم ونساعدكم في كشف اسرار انحراف السيد لويس ساكو وما يدور في مخيلته، فنقول
    والله لو كانت قد سنحت للبطريرك لويس ساكو الفرصة والف كتاباً عن حياة السيد المسيح وسماه ( انجيل ساكو ) من خلال اطلاعه على الاناجيل الاربعة الحقيقية التي كتبها لوقا، متى، يوحنا، مرقس، الذين كانوا من ضمن تلاميذه الاثنا عشر، لكان قد اضاف اليه معلومات مضللة ومزيفة من نسج خياله، ورتبها بهذا الشكل : “أن السيد المسيح تحدث الى شعب اسرائيل وقال يا بني اسرائيل انا نبي الله لا اختلف عن موسى نبي اليهود ومحمد نبي الاسلام، وان الاله الذي اؤمن به واله المسلمين هو واحد، وان الاسلام هو الدين الصحيح، وان والدتي العذراء مريم ليست ام الله ولا هي بتول”، ولم يكن مستبعداً ان يدعي بأن الاناجيل الاربعة هي محرفة لكونها لا تتضمن معلوماته المزيفة هذه، بالضبط مثلما ادعى اليهودي برنابا الابيوني، لكون الاناجيل الاربعة لا تتضمن ما ادعى به في انجيله عن مجيء نبي اسمه احمد من بعد السيد المسيح، وايضاً ما جاء فيه بحسب القرآن : ” قَالَ عِيسَى ابْـنُ مَرْيَـمَ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ مُصَدِّقًا لِمَا بَـيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَمُبَـشِّـرًا بِرَسُولٍ يَأْتِي مِنْ بَعْـدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ ” ( سورة الصف – الآية 6 )، وهو اساساً ( برنابا ) ليس من تلاميذ السيد المسيح الاثنا عشر الشهود على حياته وصلبه وموته وقيامته وصعوده الى السماء، ولا مطلع على سيرة حياته الا من خلال الأناجيل الأربعة الحقيقية المذكورة اعلاه. وهنا نريد ان نعلق ونوضح بأن سبب قيام السيد ساكو بنشر هكذا معلومات مزيفة، وتقربه من اهل العمائم وشيوخ الاسلام، ودفاعه عن العقيدة الاسلامية، هو لأنه يؤمن بالعقيدة الابيونية التي لا تختلف عن العقيدة الاسلامية فيما يخص الوهية يسوع المسيح وموته على الصليب وبتولية مريم العذراء، ويحاول تحقيق نفس الهدف الذي اراد برنابا الابيوني ونساطرة الجزيرة العربية الابيونيون تحقيقه في انكار عملية صلب المسيح وتبرئة اليهود من دمه، بالاضافة الى انه يحاول تضليل وترهيب الكلدان، وزرع الشكوك في ايمانهم الكاثوليكي، وتعزيز الايمان بالنسطورية، واخضاع الكلدان مع كنيستهم لسيطرته وسيطرة المرجعية النسطورية، بعد ان اعلن عن استعداده للتنازل عن منصبه وتسليمه لها

Follow Us