كما وصلت الى موقعنا ننشرها كما هي
كادر الموقع كلدايا مي جزيل الاحترام،
لا يهم من اكون انا، ولكني من متابعين لصفحتكم ومقالاتكم حول كنيستنا الكلدانية المشرقية وحول العار والفاسد ساكو. علمت قبل يومين بأن الفاسد ساكو سوف يقوم بترقية صديقه بالفساد سامي الريس الى درجة الخورالاسقفية بعد ما قام بفترة قصيرة بترقية الهارب من أوربا صديق تجار المخدرات ب.س. في الملحق نص الرسالة التي بعثها سامي الريس ألى الزائر الرسولي في اوربا المطران سعد سيروب، الي لا يحل و لا يربط. اطلب منكم بأسم كنيستنا الكلدانية المشرقية، كتابة مقال حتى لو كان قصير لتذكير الناس والمؤمنين من هو سامي الريس وفضايحه الجنسية التي تم تستر عليها وعرض تسجيلات الصوتية، كهدية بمناسبة الرسامة الخورالأسقفية. والاستمرار بفضح ساكو العار. لقد اخترت عنوان للمقال في عنوان الايميل. ولكم مني كل الشكر والتقدير
هههههه هاي حيل قوية
هاي حيل حلوة : ابلغني غبطة ابينا البطريرك …..
وهو في أيام سينودس …ولا يجوز التواصل مع الكهنة
والرسالة هي مرسلة المطران سعد وكهنة اوربا …معناها اما المطران سعد أو احد اباء الكهنة في اوربا نشرها
واذا فعلا البطرك ساكو ابلغ سامي
لماذا لم يبلغ البطرك ساكو المطران سعد مباشرة وهو في بغداد عنده
معناتها ورا هاي الممية اكو شي
انه بطريرك المسلمين ويؤمن بالقرآن والأسلام الصحيح, وهو أيضاً فاسد ويحب الفساد ولا يستطيع الاستغناء عنه, حتى ان كنيسة الكلدان ملأها بالفساد والفاسدين, فلماذا لا يبحث عن قوم عراة ليركبوه, وبهذه العملية يستطيع ان يشبع غريزته الجنسية ؟
للأسف هذا أصبح حال كنيستي الكلدانية في زمن العاهر (لويس ساكو أبن موشي الاصطبلاني)
هؤلاء أصبحوا كالمرض الخبيث في جسد الكنيسة
فلن يفيد معهم ألاّ أجراء عملية جراحية فوراً وأستئصالهم من الجسد ورميهم للقاذورات لانهم قذرين ووسخين كُلُّهُم وبلا أستثناء
لاّنّنا لا يشرّفنا أن يكون بكنيستنا هكذا أولاد شوارع وأولاد عاهرات يقودون الكنيسة
في الأعراف العسكرية والتدرج الرتبي – جندي , جندي أول , نائب عريف. عريف , رأس العرفاء, رأس عرفاء وحدة…- وهكذا دواليك في رتب الضباط. أسوق كلامي هذا التسلسل العمودي يحتاج الى كفاءة وأكمال دورات وقِدم وبالتالي الأرضية المناسبة واِلا كان الكل صارو ضباط كبار كما عهدنا في زمن الدكتاتورية. المهم سؤالي البريء هذا الذي يرسم خورأسقفاً وفي غفلة من الزمن, على مَن مِن الكهنة في خورنته أذا كان -الأخ – وحيداً فريداً في ذلك البلد وأكرر البلد لأن هناك أكثر من بلد له خورأسقف ولكن بدون كهنة يعاونوه والله سالفة تضَحِك وتبكي . السالفة أعادتنا الى زمن ” حسين كامل , علي حسن المجيد ,غير وغير ” بس الهُم يصير واَلنا مايصير, ليش ما أحنا نسَّوي مثلهم والمشكلة أختار الأسوء من النماذج والساحة مليئة بتلك النمونات. أعتقد وصلت الفكرة وآني مجرد طباب خير مو لو مومو