مرحبا رسالتي هذه الى السادة والسيدات خدمة كنيستنا الكلدانية عن هذه التصرفات ؟
سؤالي لهم ماذا يقولون عن هذه الظاهرة أدناه المخجلة والحقيرة والساقطة وبأي كتاب مقدس مكتوبة هذه الطريقة لمغفرة الخطايا …انه كاهن كنيسة مسيحي لا تبرير كون هذا السافل لا يعود للكنيسه الكلدانية أكرر (أنه كاهن مسيحي) ومن خلال متابعتي لهذا الفديو المريض لم أقرأ أو اسمع ولم أشاهد أي معارضة من قبل رؤوساء الكنيسة المسيحية حول الموضوع، انا واثق ان هذا الفيديو موجود عند غالبية الكنائس وكهنتها حتى عند المراجع الكنسيّه العليا
الى متى تبقى جاليتنا المسيحية بكل طوائفها وقومياتها تسكت على تصرفات ومخالفات بعض الكهنة المعيبة والمخجلة وبماذا يفسر لي التحرش الجنسي المشين من قبل كهنة الكنيسة المسيحيّة لأطفال صغار وتدفع الكنيسه غرامات لعوائل الأطفال ولا زالوا السفلة الكهنة الى الأن بألخدمه
ومن معلوماتي هناك تصريح للكاردينال لويس ساكو عندما كان أحد مسؤولي دير ألسمنير ببغداد انه لديه أضابير عن بعض طلاب السمنير أنذاك بخصوص التحرش الجنسي فيما بينهم ومع الأطفال سيعلن عنها وللأن لم نسمع عنها وقبل أيام كان هناك بريد على الكمبيوتر لنفس الموضوع وقبل أيام أكد عليها ألبابا فرنسيس لنشر الفضايح من دون تردد
ماذا عن الكهنة الذين يضربون ألأطفال بشتى الطرق الوضيعة والمؤلمة وشاهدناها على ألفضائيات
ماذا عن الأختلاسات المالية الداخلية هنا في مشيغن؟؟؟
ماذا عن الوثائق التي كانت تعطى للمطلق من دون الرجوع الى المراجع الكنسية العليا آنذاك ( مطلق حال يمنحه كاهن من بعض الكنائس )، هنا في مشيغن ديترويت لقاء مبالغ وصلت الى 5000$ خمسة ألأف دولاربحدود 90 وثيقة
هذا قليل من كثير عن فضائح الكنيسة التي هي بألأعلام وساكت عن الحق شيطان أخرس
أسفي على بعض مرتزقة الكنيسة هنا ضعفاء النفوس والذين يسيرون بركاب الكاهن أو المطران بما يقوله ويطلبه منهم من امور سياسية او اجتماعية وطبعا هؤلاء النفر المريض لا يحملون مبادئ الحياة العامة وجهلة بما يملؤنوه عليهم، وأتذكر يوما التقيت ببعضهم وبعدة مناسبات وينتقدونني بسبب صراحة كتاباتي وأنتقاداتي حول بعض تصرفات رجال الكنيسة ويكون جوابهم نحن نلتزم حرفيا وبدون نقاش بكل ما يطلبه رجال الدين، ودائما جوابي لهم لماذا لا تستعمل عقلك ومبادئك وشخصيتك هل انت مسيّر وليس لك رأي بالموضوع للأسف جوابهم لا
ويوما طلب المطران أبراهيم من ابناء الجالية وفي جميع الكنائس في اول أيام انتخابات مجلس النواب وخصصت باصات لنقلهم لأنتخاب يونادم كنّا وكان آنذاك حليفهم ولكن في الدوره الثانية للأنتخابات طلب من أبناء جاليتنا أنتخاب (ألمرحوم) حكمت حكيم وكان هناك جماعة من أنصار يونادم يوزعون فلايرز له كما كان الى حكمت حكيم ولكن أوامر كنسية صدرت في حينها وتم تبليغ ألشرطة ضد أنصار يونادم وطبعا ألمرتزقة وضعفاء النفوس لم يتجرأ ولا خروف منهم للبحث بهذا الموضوع وذهبوا كالخراف وراء طلبه، لقد أطلت الحديث هنا عن انتقادي لدعاة حبهم للكهنة ضعفاء النفوس أي يبقون كألعميان يسيرون حيثما ينساقون كالنعاج من قبل رجال الكنيسة ومن دون أعتراض
وقريبا سيكون لي مقالات دورية في صحف محلية لسرد ألأمور بتفاصيل أوسع وأكثر وشكرا
سمير قاشات
اخي العزيز سمير
“دع الموتى يدفنون موتاهم” كما قال سيدنا يسوع المسيح الذي ايضا قد قال “اعمى يقود اعمى الاثنان يقعان في الحفرة” مع خالص محبتي واحترامي