تحقق ما كنّا نتوّقعه قبل سبعة اشهر من ان (( السيدة نادية )) هي المستحقّة بجدارة للحصول على جائزة نوبل للسلام … وقد سجلنا هذه الدراسة المتواضعة جداً بسباعية على صفحة موقع (kaldaya.me ) وباسم ( كادر الموقع … الذي اسعدني تشريفهم لي )
وبإمكان اخوتي في كل المواقع التي اكتب فيها وعلى الفيس بوك وصفحة (( وتعرفون الحق والحق يحرركم )) ان شاءوا الاطلاع عليه او ليتذكروا ما كتبناه الدخول لقراءة مجددة لما حللناه.
الرابط : https://kaldaya.me/2018/03/20/9372
عنوان المقالة : جائزة نوبل للسلام اول درجات الصعود إلى (( الهاوية ))
الحلقة الأولى
نقتطف منها :
الأحقية : لو كان هناك احقية في اختيار الأشخاص ولو فرضنا جدلاً عن العراق فالأحق للحصول على تلك الجائزة هي ((( السيدة نادية الأيزيدية (((التي مثلت الاضطهاد العرقي والديني والمجتمعي والإنساني في المحافل الدولية وفي اغلب بلدان العالم ومنها الإسلامية )وهي لا تمتلك المال الكافي لذلك ولا كرسي رئاسي ولا سمعة دولية “وعملها ليس للمتاجرة بدماء وشرف أبناء قومها لأجل مصالح خاصة”… (ومع هذا فقد استقبلها العالم كلّه بكرم لما تعرضت له شخصياً وما تعرّض له شعبها من إبادة واغتصاب على ايدي الإرهاب اللاإنساني التي كانت هي من ضحاياه الذي ضرب العراق بأسره والعالم والتي استحقت بجدارة ان تحمل صفة ( سفيرة السلام في الأمم المتحدة ( بل هي أحق حتى من الناشطة الباكستانية المسلمة ( ما لالا يوسفنزي( التي حصلت على تلك الجائزة في مجال ( تعليم الأناث ) وحريتهم في باكستان.
ونختتم سباعيتنا بالموضوع الأخير وهو بعنوان :
استبعاد ابينا البطريرك من المنافسة على جائزة نوبل للسلام ( الحلقة السابعة والأخيرة ) على الرابط :
https://kaldaya.me/2018/05/07/9936
والذي تمت كتابته قبل خمسة اشهر من اليوم …
الرب يبارك حياتكم جميعاً …
اخوكم الخادم حسام سامي 6 – 10 – 2018
عاشت إيـدك أخي حـسام….. وسؤالي
أين الراقـصون عـلى الأوهام
اخي العزيز ابو مارتن
تحية محبة وبعد
هل تعرف بان هذا الموضوع تم اغلاق مناقشته في موقع عينكاوا لكي لا يعمم … دخلت لأرد على الأخ العزيز نيسان الهوزي فلاحظت ذلك
السبب اما انهم يريدون حجب الدعاية لموقع كلدايا او ابعاد الشعب المؤمن من قراءة ما تحويه رسالتنا إلى غبطة الكاردينال
تحياتي اخوكم حسام سامي 7 – 10 – 2018
اخي ابو مارتن
سمح موقع عينكاوا اطلاق الموضوع للتعليق عليه … اعتقد ان هناك احداً وراء ذلك السماح …
تحياتي