إن راعي الأبرشية سيادة المطران سـرهـد جـمو الموقـر لم يتـجاوز عـلى الـقانـون عـنـد قـبـوله الكـهـنة الرهـبان في أبرشيته وإنما إعـتـمـد عـلى الـقانـون الكـنسي وطبقه لأنه يشملهم، ولكـن مع الأسـف هـناك الـبعـض لا يحـتـرمون القانـون الـذي هـم تحـت سـلـطة هـذا الـقانـون.
*************
مجموعة قوانين الكنائس الشرقية
الباب الثاني عشر
المتوحّدون وسائر الرهبان
وأعضاء مؤسّسات الحياة المكرّسة الأخرى
ق. 494
البند 1 الراهب المتوحّد ذو النذور الدائـمة المُقام في درجة مقدّسة، إذا حصل على إنعام مغادرة دير المتوحّدين والعودة إلى العالم، ليس بوسعه ممارسة الدرجات المقدّسة إلى أن يجد أسقفا إيبارشيا متعاطفا يقبله.
البند 2 للأسـقـف الإيبارشي أن يـقبـله إمّا على وجه مُطلَق وإمّـا لمـدّة خمـس سنوات، على سبيل الاختبار؛ في الحالة الأولى يصبح المتوحّد منتميا إلى الإيبارشيّة بحكم الشرع، وفي الحالة الثانية فبعد السنوات الخمس، ما لم يُفصَل قبل ذلك على وجه صريح.
وثيقة
أخي … إن البطرك ساكـو هـو القانـون … ولا يعـتـرف بأي قانـون كـنسي
وإلاّ ، فـلـيحاسب نـفـسه أولاً
هـل نعـيـد ونصقـل في ماضيه وتـصرفاته ضد رؤسائه