من جانبي خـمّـنـته يقـرأ دون تركـيز ويعـلـق دون تمحـيص . ويـبـدو أنه لم يقـرأ تـوجـيهات مار ﭘـولس ــالعـلماني ــ في رسالته إلى أهـل غلاطـية ( 3 : 28 ) حـيث يقـول : ” ليس يوناني ولا يهـودي ، ليس عـبـد ولا حُـر ، ليس ذكـر وأنـثى ، لأنكم جـميعاً واحـد في المسيح ” ….. وفي ذات الوقـت وبّـخ مار ﭘـطرس عـلناً لأنه كان يستحـق اللـوم ، دون أنْ يُـعِـر أهـمية كـونه رئيس التلاميـذ ، ولا عـن مفاتيح الملكـوت السماوي التي بـيـده .
أما من جانبه فالأخ لـويس الـﭘـتـرك العـراقي والعالمي الإكـلـيريكي يقـول : (( نحـن لسنا عـبـيـد الله بل أبناؤه )) !! …… إذن نحـن سـواسية أمام الله .
***********
السـيـد نافع المحـتـرم :
(1) أنت لستَ راضياً حـين ألـفـظ ــ ﭘـترك ــ عِـوضاً عـن “غـبطة الـﭘاطـريرك ” …. فأقـول لك : كان المفـروض بك أن تعاتـب صاحـب الشأن قـبل معاتبتي … تـفـضل وإسمع بأذنك :
في الـدقـيقة 2:40 الأخ لـويس ساكـو أبو اليعـني والهـيك ، ينـطـق بلسانه كـلمة ( ﭘـَـترك ) ولا يقـول ( ﭘاطريرك) فـلماذا لا تـنـبّهه ؟
(2) إذا قـلتَ أنهم نخـبة أو ما شابه ذلك ، وتـتـطـلـب منا الطاعة لهم ، فـما رأيك بقـوله :
(( لم تبـقَ في الكـنيسة عـقـلـية نخـبة تملك السلطة والـبـقـية تـطـيعها … )) ؟
أنا لا أعـرف كـيـف تـفـهم كـلمة ( الطاعة ) ، ولكـني أنا أفـهم أنّ الطاعة العـمياء لم تعُـد موجـودة ! ولا يخـصني أن هـناك بعـض المثـقـفـين السـذج يطيعـون بطأطأة الرأس ، دلالة عـلى إبـتـذالهم لشخـصيتهم .
(3) وقـد قال الأخ ساكـو لويس أيضاً : (( إن رئيس الكـنيسة ليس سـلطاناً )) .
(4) نأتي إلى نـصيحـتك لي أن أكـون مؤدباً ؟؟ ……… طيب ، ما رأيك لو أنا قـلـتُ لك : (( إذا ما تـقـتـنع ، روح إنـقـلـع )) .. ؟؟؟؟؟ قـل لي بكـل شـجاعة ، هـل سـتـعـتـبرني مؤدباً أم أدبـسـس ؟؟؟؟؟ طبعاً عـنـدي غاية من سؤالي ، ستـعـرفها حـين أقـرأ جـوابك في ردّك الـقادم عـليّ .
(5) قـد تـتـساءل ، ما هـو دَورنا أو علاقـتـنا في شـؤون رجال الـدين ؟
إسمع الجـواب من لسان سـيـدك ساكـو في الـدقـيقة 35 : 22 (( ، الجـميع شـركاء في الكـنيسة ولكل واحـد دَور ، ولا يوجـد دَور فـوق أدوار … مضيفاً : أنا رجـل دين ولكـن ممكـن عـلماني كـثير أمور يفـهمها أكـثر مني ))
(6) وبمناسبة اللقاء الثالث لكهـنة العـراق الكـلـدان حول ” الـتـنـشئة المستـدامة ” في عـينكاوا بتأريخ 23-25/1/2017 … قال : (( من المؤكـد يوجـد بـينـنا عـلمانيون كـثـر مُبـدعـون وبديعـون ، أتمنى ألا يُغـيِّـب دورهم أو يقـصيهم )) .
(7) أقـول لك ، نحـن لا نـدين أحـداً لأنـنا لسنا نـقـدمه إلى المحـكـمة ، وإنما إسمح لي بنـصيحة لك أنْ تعـيـد قـراءة ردّك ــ بـينـك وبـين نـفـسك مرة أخـرى ــ وتـناقـشه … فـيأتيك الجـواب من لسان الأخ لويس حـين يقـول : (( لا خـوف مِن كـشف مواطن الخلل و” نـشر الغسيل ” بحجة أنه يكـشف ويعـرّف ويشوّه ، بل عـلى العكس ، نـشره ينـشّط الذاكـرة ويـدفع إلى توعـية أكـبر بالمسؤولية ويمهّـد سـبـيل البحـثً عـن حـلول )) ……. هل تعـتـرض عـلى كلامه ؟؟؟؟
(8) إن الكـنيسة هي جـمع من المؤمنين ، لم يـبـنِـها كاهـن أو ﭘـترك من جـيـوبهم ! وإنما المؤمنين هـم الـذين يـبنـونها … وإذا عـنـد إعـتـراض إسمع مقـولته :
الاستاذ العزيز مايكل سيبي المحترم
لا طاعة لمن لا يخدم كنيسته ورعيته ولا يطيع ربه يسوع المسيح له المجد
السيد لويس ساكو بدأ منذ ان تم ترسيمه اسقفاً في ابرشية كركوك الكلدانية يتملق للمسلمين ويبدي اعجابه ومحبته وايمانه بالاسلام، ويطعن بالديانة المسيحية / المذهب الكاثوليكي، والمسلمون من جانبهم ولكونه غير شكل، بادلوه الاعجاب والاستعداد للتعاون، ومنحوه لقب بطريرك المسلمين ، ثم بعد جلوسه على كرسي بابل على الكلدان عمد الى تقوية علاقاته بالملالي والعلماء وشيوخ الاسلام حتى ان الرحمن نفسه ( الاله العربي ) جعل بينهم المحبة والرحمة، ووصلت العلاقات الى ذروتها بحيث سمح السيد ساكو بدخول المسلمين الى الكنائس الكلدانية واقامة شعائرهم الدينية فيها وبتدريس القرآن في مدارسها، واخبرهم بأن ديانتهم هي الصحيحة، وامتنع عن التبشير بالمسيحية وتعميد المسلمين الراغبين بالتحول الى المسيحية، وهو على ما نعتقد لم يكن في تصرفه هذا يبحث عن المتعة والنكاح والحوريات وشرب الخمر واكل العسل واللبن في الجنة الاسلامية العربية التي تجري تحتها الأنهار كما يدعي الاسلام، لأنه لا يؤمن اساساً بوجود ملكوت السماوات بعد الموت بحسب ما جاء في احدى مواعظه، انه :
يؤيد الاسلام الذي اخترعه نساطرة الجزيرة العربية ( الاسقف ورقة بن نوفل، خديجة بنت خويلد، الراهب بحيرة ) والذي يعارض المعتقد الكاثوليكي وينكر الثالوث الاقدس والوهية السيد المسيح له المجد “لقد كفر الذين قالوا ان الله ثالث ثلاث وما من اله الا اله واحد” ( المائدة )، “إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللهِ” ( النساء )، حيث يقول السيد بطريرك المسلمين الغير شكل لويس ساكو : “لا يختلف السيد المسيح عن محمد نبي الاسلام وموسى نبي اليهود”، ويعلن ايضاً عن ايمانه ياله المسلمين ( الاله العربي ) وليس باله المسيحيين ( السيد يسوع المسيح له المجد )، وهو ما يؤكد كلام المثلث الرحمات البطريرك مار روفائيل الأول بيداويذ بطريرك بابل على الكلدان بأن تعليمه لم يكن كاثوليكياً منذ ان كان كاهناً .
ويؤيد الاسلام الذي بنكر موت السيد المسيح على الصليب “وما صلبوه وما قتلوه ولكن شبه لهم …” ( النساء )، حيث قام السيد لويس برفع المصلوب عن الصليب وحاول الغاء مراحل درب الصليب الأربع عشر.
كما انه ايضاً يؤيد الاسلام الذي يقول بأن عيسى بن مريم ليس ابن الله وانما رسول الله ” لقد كفر الذين قالوا ان عيسى ابن مريم هو ابن الله” ( المائدة )، فقام السيد لويس بانكار بتولية مريم العذراء في كتابه الذي بعنوان “آباؤه السريان” وشبه السيد المسيح بمحمد وموسى.
الأستاذ مايكل سيپي المحترم
تحية طيبة لك ولكل متابعي مواضيعك
نافع الياس توسا ومن على شاكلته
بس يشوفون اسمك يصابون بفقدان الوعي
وهذا الدليل
الاستاذ العزيز مايكل سيبي المحترم
لا طاعة لمن لا يخدم كنيسته ورعيته ولا يطيع ربه يسوع المسيح له المجد
السيد لويس ساكو بدأ منذ ان تم ترسيمه اسقفاً في ابرشية كركوك الكلدانية يتملق للمسلمين ويبدي اعجابه ومحبته وايمانه بالاسلام، ويطعن بالديانة المسيحية / المذهب الكاثوليكي، والمسلمون من جانبهم ولكونه غير شكل، بادلوه الاعجاب والاستعداد للتعاون، ومنحوه لقب بطريرك المسلمين ، ثم بعد جلوسه على كرسي بابل على الكلدان عمد الى تقوية علاقاته بالملالي والعلماء وشيوخ الاسلام حتى ان الرحمن نفسه ( الاله العربي ) جعل بينهم المحبة والرحمة، ووصلت العلاقات الى ذروتها بحيث سمح السيد ساكو بدخول المسلمين الى الكنائس الكلدانية واقامة شعائرهم الدينية فيها وبتدريس القرآن في مدارسها، واخبرهم بأن ديانتهم هي الصحيحة، وامتنع عن التبشير بالمسيحية وتعميد المسلمين الراغبين بالتحول الى المسيحية، وهو على ما نعتقد لم يكن في تصرفه هذا يبحث عن المتعة والنكاح والحوريات وشرب الخمر واكل العسل واللبن في الجنة الاسلامية العربية التي تجري تحتها الأنهار كما يدعي الاسلام، لأنه لا يؤمن اساساً بوجود ملكوت السماوات بعد الموت بحسب ما جاء في احدى مواعظه، انه :
يؤيد الاسلام الذي اخترعه نساطرة الجزيرة العربية ( الاسقف ورقة بن نوفل، خديجة بنت خويلد، الراهب بحيرة ) والذي يعارض المعتقد الكاثوليكي وينكر الثالوث الاقدس والوهية السيد المسيح له المجد “لقد كفر الذين قالوا ان الله ثالث ثلاث وما من اله الا اله واحد” ( المائدة )، “إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللهِ” ( النساء )، حيث يقول السيد بطريرك المسلمين الغير شكل لويس ساكو : “لا يختلف السيد المسيح عن محمد نبي الاسلام وموسى نبي اليهود”، ويعلن ايضاً عن ايمانه ياله المسلمين ( الاله العربي ) وليس باله المسيحيين ( السيد يسوع المسيح له المجد )، وهو ما يؤكد كلام المثلث الرحمات البطريرك مار روفائيل الأول بيداويذ بطريرك بابل على الكلدان بأن تعليمه لم يكن كاثوليكياً منذ ان كان كاهناً .
ويؤيد الاسلام الذي بنكر موت السيد المسيح على الصليب “وما صلبوه وما قتلوه ولكن شبه لهم …” ( النساء )، حيث قام السيد لويس برفع المصلوب عن الصليب وحاول الغاء مراحل درب الصليب الأربع عشر.
كما انه ايضاً يؤيد الاسلام الذي يقول بأن عيسى بن مريم ليس ابن الله وانما رسول الله ” لقد كفر الذين قالوا ان عيسى ابن مريم هو ابن الله” ( المائدة )، فقام السيد لويس بانكار بتولية مريم العذراء في كتابه الذي بعنوان “آباؤه السريان” وشبه السيد المسيح بمحمد وموسى.
الأستاذ مايكل سيپي المحترم
تحية طيبة لك ولكل متابعي مواضيعك
نافع الياس توسا ومن على شاكلته
بس يشوفون اسمك يصابون بفقدان الوعي
وهذا الدليل
https://kaldany.ahlamontada.com/t15476-topic
هسة يطلع فد جرو صغير من المجاري الخايسة اسمه( ديفد الهوزي)
ويتهم يوهانس بانه صاحب موقع كلدايا مي واسمه الحقيقي من بيت دمان