في مقال للمعاون (حـمّال جـنطة البطرك ساكـو) المطران باسيليوس يلـدو، يسرد جُـمَلاً منمّقة في نزاهة سـيده ولكـن من حـيث لا يدري فإنه يكـشف بعـض الأمور المخـفـية بقـوله: “لم أجـد شخـصاً بنـزاهة هـذا الشخـص في تعامله مع المال وحـبه للوطن” … و“إنه عـضو في مجـلس الإقـتصاد الـﭭـاتيكاني رغـم عـدم فهـمه بالإقـتـصاد“… إنـتهى الإقـتـباس .
وهـنا نـقـدّم أحـد أسـئـلـتـنا إلى المعاون الحـمّال: هل لم تجـد ((نـزاهة الشخـص)) في المثلث الرحمات الكاردينال عـمانوئيل دلّي وأنـت كـنت سكـرتيره الشخـصي؟؟؟ إكـشـف لـنا الملـفّات “القاصة” إنْ كـنـتَ صادقاً؟؟؟
نـذكـر منها:
أين ذهـبَـت خـمسة ملايـين من الـدولارات كانت في قاصة البطركخانة، (باعتراف البطرك ساكو لي شخصيا في اول مقابلة معه بعد يوم من تنصيبه بطركا)؟؟؟ وإذا تـريد إهـمس في أذن المعاون الأقـدم منك؟؟ (انتظروا الوثيقة)
وأين إخـتـفـت مذكـرات المرحـوم القس يوسف حَـبّي؟ ألا تستحـق نشرها؟؟؟ ووو… وعـنـد إستلام ساكـو كانت القاصة فارغة!!! هـذه من جهة المال، وأما في حُـب الوطن ألم يصرح مثلث الرحمات دلّي بأنه آخـر إنسان يخـرج من العـراق، كـيف نـُـفِيَ إلى أميركا وهـو في حالة الزهايمر؟؟؟
هل تريدون أن أبرهـن لكم كـيف تملص ساكـو عـن خـدمة الـوطـن بإحـتياله بملئ فمه؟؟؟؟
وأما في نزاهـته فـقـد فـضحـته يا حـمّال جـنطته، وفـضحـتَ أكـبر مؤسسة في الفساد وهي دولة الـﭭـاتيكان بقـولك: “إنه عـضو في مجلس الإقـتصاد الـﭭـاتيكاني رغـم عـدم فهـمه بالإقـتصاد” أي يعـني وثم يعـني وتأتي وراء يعـني أكـثر مِن يعـني أنّ دولة الـﭭـاتيكان الفاسدة تضع الشخـص الغـير مناسب في المكان الغـير مناسب!!… يعـني إذا كان “رغـم عـدم فهمه بالإقـتصاد” كـيف يوضع هـذا الشخـص الجاهـل والأمّي في الإقـتصاد، في اقتصاد دولة الـﭭـاتيكان؟؟؟
لهـذا وضعـوا أثـوَلاً “دثـو” في جـميع المجالات، عـلى إدارة مؤسسة كـنيسة بابل عـلى الكـلـدان؟ واليوم نحـصد نـتائجها؟ صِرنا مسخـرة للعالم!!!
عـند عامة البسطاء المؤمنين الـذين يُـريـدون أن يَـمسِـكـوا بهـنـدام الـﭘاﭘا ويُـصعّـدهم إلى الملكـوت السماوي وهـو ناكـر أن يكـون هـناك ملكـوت سماوي أصلاّ!!!. لهـذا يصدّقـون بأن دولة الـﭭـاتيكان نـزيهة (ثم نحـن كـكـلـدان، ماذا لنا والـﭭـاتيكان أساساً)؟ ولكـن أرجـو أن تبحـثوا في ــ عـمّـنا ﮔـوﮔـل ــ عـن الفساد في داخـل الـﭭـاتيكان وخاصة في بنك الـﭭـاتيكان والأشخاص الـمُقـرّبـين من الـﭘاﭘا الحالي سوف تجـدون الكـوارث!!!!
نكـتـفي بهـذين السؤالين، لأنه إذا نستمر إلى نهاية المقال أقـول من الأفـضل له أن يأخـذ بـيـد سـيـده ويقـفا في محطة الباصات ويذهـبا إلى منطقة الشماعـية.
إليكم مقالة حَّـمال الجـنطة
البطريرك ساكو لا يحتاج الى تزكية
المطران باسيليوس يلدو
بحكم خدمتي الاسقفية مع غبطة البطريرك الكاردينال لويس روفائيل ساكو لأكثر من 8 سنوات معاوناً له ولا ازال، لم اجد شخص بنزاهة هذا الشخص في تعامله مع المال وحبه للوطن. وهو لا يحتاج الى تزكية من أي شخص، (حتى مني أنا)، لأنه معروف بمواقفه الشجاعة في الدفاع عن الحق وعن المبادئ المسيحية.
اليوم يواجه البطريرك ساكو هجمة شرسة على (السوشيال ميديا Social Media)، عبارة عن جيش إلكتروني من قبل أشخاص ماجورين ومدفوعين الثمن، وللأسف بدل ان يشكروا هذا الرجل على مواقفه الشجاعة بالدفاع عن المسيحيين والحفاظ على أملاكهم ورفض اي قانون او مادة او فقرة تهضم حقوقهم او من يمثلهم بالدولة، وكذلك مساعداته للمسلمين وزياراته للمخيمات ونفس الحال مع بقية المكونات … هناك من يشكك في نزاهته ووطنيته؟
الكثير من الناس اتصلوا بالبطريرك وقدموا مساندتهم وشهادتهم وتزكيتهم له، ولكن يبقى الكاردينال ساكو ارفع من كل الشبهات والاتهامات لأنه رجل مبادئ وإنسان مؤمن برسالته وخدمته المجانية ومحبته لكنيسته، ولا يحتاج الى تزكية! يكفي لغبطته أنه عضو في مجلس الاقتصاد الفاتيكانيرغم عدم فهمه بالاقتصاد ولكن اختاره البابا فرنسيس لنزاهته، وهذه أكبر شهادة له في التاريخ، فما حاجة التزكية بعد.
يكفي اليوم الشارع العراقي يشهد لهذا البطريرك وطنيته وشجاعته في الدفاع عن كل العراقيين دون تفرقة او تمييز، وهذا واضح من خطاباته في كل الندوات والمؤتمرات المحلية والدولية وكذلك صراحته المعهودة في مقابلاته على القنوات الفضائية، وهذا ما جعل الاخرين ينتفضون عليه لانهم لا يريدون سماع الحقيقة، او بالأحرى يريدون إسكات صوت الحق. رجل الدين الحقيقي لا ينبغي ان يسكت حتى لو كان الثمن حياته.
فلابد ان تشرق الشمس من جديد مهما حاولوا حجب اشعاعها، والحقيقة لابد ان تنكشف، مهما حاول تضليلها.
ونحن ايضاً نود ان نكشف حقيقة البطريرك ساكو وكما يلي
البطريرك ساكو المعروف بالبطريرك موشي في المحاكم العراقية قام باستغلال منصبه وأعلن نفسه وصياً على الكلدان وعلى كنيستهم لكي يتمكن من زرع الشكوك في ايمانهم الكاثوليكي وتسليم قاربهم للأمواج لكي تبتلعهم وينطفىء نورهم ويتوهج ضوء الأشورية المزيفة
وهنا سوف نوضح ونؤكد لهذا البطريرك بأن التسمية الأشورية التي يعتز بها ويطلقها على نفسه وعلى ابناء جلدته هي تسمية غير صحيحة ومزيفة، وأيضاً سوف نطرح عليه سؤالاً نتمنى وهو يحمل الدكتوراه في التاريخ ان يجيب عليه باسمه الصريح او بأحد اسمائه المستعارة
قام الأشوريون القدماء والكلدان عبر التاريخ بهجومات وغزوات عديدة على مملكة يهوذا، وقام الاشوريون باسكان أسراهم من احفاد الأسباط العشرة في جنوب شرق تركيا، وقام الكلدان
باسكان اسراهم من الأسباط العشرة في بلاد بابل ( العراق )
ان هؤلاء الأحفاد ومن ضمنهم
البطريرك ساكو هم من جنس واحد وعرق واحد وهم من احفاد يعقوب بن اسحق بن ابراهيم
فهل يعقل بأن يتبنى الساكنين منهم في جنوب شرق تركيا التسمية الأشورية ويتبنى الساكنين منهم في العراق ( بلاد الكلدان ) التسمية اليهودية على الرغم من ان البعض منهم كانوا يسكنون ولغاية عام 1969 في أحد احياء مدينة الموصل التي كانت عاصمة الأشوريين القدماء ودولتهم التاريخية ؟
الأب الفاضل نوئيل المحترم
ونحن ايضاً نود ان نكشف حقيقة البطريرك ساكو وكما يلي
البطريرك ساكو المعروف بالبطريرك موشي في المحاكم العراقية قام باستغلال منصبه وأعلن نفسه وصياً على الكلدان وعلى كنيستهم لكي يتمكن من زرع الشكوك في ايمانهم الكاثوليكي وتسليم قاربهم للأمواج لكي تبتلعهم وينطفىء نورهم ويتوهج ضوء الأشورية المزيفة
وهنا سوف نوضح ونؤكد لهذا البطريرك بأن التسمية الأشورية التي يعتز بها ويطلقها على نفسه وعلى ابناء جلدته هي تسمية غير صحيحة ومزيفة، وأيضاً سوف نطرح عليه سؤالاً نتمنى وهو يحمل الدكتوراه في التاريخ ان يجيب عليه باسمه الصريح او بأحد اسمائه المستعارة
قام الأشوريون القدماء والكلدان عبر التاريخ بهجومات وغزوات عديدة على مملكة يهوذا، وقام الاشوريون باسكان أسراهم من احفاد الأسباط العشرة في جنوب شرق تركيا، وقام الكلدان
باسكان اسراهم من الأسباط العشرة في بلاد بابل ( العراق )
ان هؤلاء الأحفاد ومن ضمنهم
البطريرك ساكو هم من جنس واحد وعرق واحد وهم من احفاد يعقوب بن اسحق بن ابراهيم
فهل يعقل بأن يتبنى الساكنين منهم في جنوب شرق تركيا التسمية الأشورية ويتبنى الساكنين منهم في العراق ( بلاد الكلدان ) التسمية اليهودية على الرغم من ان البعض منهم كانوا يسكنون ولغاية عام 1969 في أحد احياء مدينة الموصل التي كانت عاصمة الأشوريين القدماء ودولتهم التاريخية ؟