عـقـدة الطـفـولة سـتبقى معـك يا بطريرك ساكـو إذا لم تعالجها
September 12, 2022
3 Min Read
You may also like
نرجع الى ارنب بغداد في الحلقة التاسعة
2 days ago
مفاتيح السماء++
3 days ago
مع ذكر الأسامي … دون أي تَحفظ
6 days ago
Kaldaya Me
التعليق
Click here to post a comment
Literature
Documents
Search
Archives
- November 2024
- October 2024
- September 2024
- August 2024
- July 2024
- June 2024
- May 2024
- April 2024
- March 2024
- February 2024
- January 2024
- December 2023
- November 2023
- October 2023
- September 2023
- August 2023
- July 2023
- June 2023
- May 2023
- April 2023
- March 2023
- February 2023
- January 2023
- December 2022
- November 2022
- October 2022
- September 2022
- August 2022
- July 2022
- June 2022
- May 2022
- April 2022
- March 2022
- February 2022
- January 2022
- December 2021
- November 2021
- October 2021
- September 2021
- August 2021
- July 2021
- June 2021
- May 2021
- April 2021
- March 2021
- February 2021
- January 2021
- December 2020
- November 2020
- October 2020
- September 2020
- August 2020
- July 2020
- June 2020
- May 2020
- April 2020
- March 2020
- February 2020
- January 2020
- December 2019
- November 2019
- October 2019
- September 2019
- August 2019
- July 2019
- June 2019
- May 2019
- April 2019
- March 2019
- February 2019
- January 2019
- December 2018
- November 2018
- October 2018
- September 2018
- August 2018
- July 2018
- June 2018
- May 2018
- April 2018
- March 2018
- February 2018
- January 2018
- December 2017
- November 2017
- October 2017
- September 2017
- August 2017
- July 2017
- June 2017
- May 2017
- April 2017
- March 2017
- February 2017
- January 2017
- December 2016
- November 2016
- October 2016
- September 2016
- August 2016
- July 2016
- June 2016
عزيزي الأب نوئيل المحترم
الكلام عن الأساءة وحالات الأعتداء الجنسي في الكنيسة بشكل عام والكلدانية بشكل خاص حالات تزكم الانوف منذ القدم وبالذات خلال العقود القليلة الماضية, فتارة تسمع بالشذوذ الجنسي عند هذا الكاهن وتارة تسمع وعلى مرأى المؤمنين الأعتداء الجنسي الفاضح لذلك الكاهن أو ذاك . فما بال اليافع الذي يُزَجُ في هذا الدير أو يُسَجَّل في هذا المعهد أو ذاك دون أن يمتلك هذا اليافع أية فكرة عن وجوده فيها سوى أدعاء أهله بأنه منذود لكي يصير راهب أو قس دون أي أن يدري أنه سيواجه كواسر آدمية وحشية تتربص بهذا اليافع أو ذاك. وكل من ترك الدير هذا أو المعهد ذاك يمتلك خزيناً حزيناً من الذاكرة الموغلة بالكره والشماتة تجاه من كانوا بأستمالتهم لعمل شنيع أو ممارسة الرذيلة بمختلف الحجج. لا أكتب هذا من فراغ ولكن من عايشتهم من الأفراد الذين تركوا الدير أو المعهد الكهنوتي لا يمتلكون الجرأة الكافية على ما قد مرّ في حياتهم. أما الذين قد جاوزوا حالتهم هذه تراهم قد أنتقلوا من حالة الضحية الى حالة الجلاد – أفهموها مثل ما تريدون – وأصبح يمارس نفس الفعل وما حالة الكهنة الذين ينزعون – جبَّتَهُمْ – ويروح – گُبَلْ – يتزوج الا حالة الأنفلات في كنيستنا. سؤال برئ , كنت أحد طلبة كلية بغداد في الستينات وكان هناك معهد كهنوتي مُلحق بالثانوية – 60 الى70 طالب سمنير – وكنا نعرفهم جيداً وما كو داعي ندخُل بالتفاصيل . سؤالي الآن : كم واحد من ذول صار قس برأيكم؟ ولا واحد على حد علمي .. ليش أسألوا – گيزيلي – ومن لف لفه مدبري! المعهد. بالمناسبة أنا لست من أولئك – تلاميذ السمنير – ولكنني كنتُ من أقرباء أحدهم وقد توفاه الله بعد أن أُبعِدَ من السمنير وكنتُ على بيّنة من الأحداث والمناكفات وال…. من قبل هذا ال… وذاك ال… …أگول أبونا٬ ليش تحَچّوني ـ خلُّوني ساکت الله يخليکم
سلام الرب معكم والنعمة
ولتوضيح الحقائق بصورة اكبر وأدق للرعية الكلدانية, نود ان نطرح بعض الأسئلة فيما يخص الطكة التي تعرض لها الراهب موشي ( البطريرك موشي حالياً ) في طفولته في دير مار كوركيس في الموصل, وسنكون ممتنين للبطريرك لو اجاب عليها بنفسه
:
اولاً : هل كانت الطكة خفيفة ( الطرف المعتدي لَزلو رَحوقا ), أم كانت قوية جداً لدرجة جعلته يكره الرهبنة والمذهب الكاثوليكي ويحقد على الكلدان والكلدانية ؟
ثانياً : هل كانت الطكة لمرة واحدة, أم استمر الشريك المعتدي في ممارستها طيلة فترة بقاء الراهب موشي في الدير ؟
ثالثاً هل تمت الطكة بقبول ورضى وعدم معارضة الراهب موشي, ام بالتهديد وممارستها من قبل المعتدي بشكل قسري ؟
هل أثرت الطكة على سلوكه وتصرفاته بحيث حولته بعد اعتلائه لعرش كنيسة بابل على الكلدان, الى انسان معجب بالديانة الاسلامية وبالقوم العراة المذكورين في الكتب
الاسلامية, واجبرته على تأسيس فريق من الفاسدين والشاذين جنسياً من الكهنة والأساقفة في كنيسة الكلدان كبديل للقوم العراة, لكي يستعين بهم وقت الحاجة ؟
ربما المقـصود بالـ ( طـكــّـة ) هـو ضربة بالطابـوقة عـلى الـرأس
عندما نقرأ هكذا مواضيع وهكذا ردود
يتبين لنا بأن رجال الدين لهذا الزمن والذين يقودون الكنيسة الكلدانية وبأمرة المجرم (لويس روفائيل ساكو أبن موشي العفطي )هم كُلُّهُم,,,
وبما ان ردي على الموضوع قد وضعت له بهارات قوية كلش فوضعت ردي على الموضوع هنا
https://kaldany.ahlamontada.com/t14477-topic
هذه النماذج لن يفيد معها ألاّ الكلاش والسحق فوراً