نشر غبطة البطرك ساكو مقالته الاخيرة تحت عنوان:
السلطة الكنسية وتصرفات بعض الكهنة وانتقادات المؤمنين
https://saint-adday.com/?p=43654
اليكم رد احرار الكلدان على غبطته
الاخوة والاخوات القراء في موقع الحقيقة
ان المقالات التي ننشرها جميعها تهز عرش لويس البطرك لانها حقائق، وكل ما نكتبه يعرف لويس في داخله بانها الحقيقة وهذا ما يؤكده غالبية الاساقفة والكهنة والشعب الكلداني: فما يدعيه لويس من روحية وطاعة وعفة كله كذب وتمثيل وفريسية.
والمقالة الاخيرة في قسمها الاول (نماذج في الخيانة والتملق يوشيا صنا الخائن وحنا قلو المتملق والضحايا المطرانين سرهد وربان)
نماذج في الخيانة والتملق يوشيا صنا الخائن وحنا قلو المتملق والضحايا المطرانين سرهد وربان
هزته وجعلته ينشر مقالة على موقعه البطريركي الساكوي، لكي يبرر نفسه ويدافع عن نفسه وضاربا سهامه مرة اخرى على الاب نوئيل، ومستمرا في كذبه مدعيا التقوى وقبول النقد وبأن ما يقال هو غير صحيح وبانه كان يعارض البطاركة عن حق، والكل يعلم وخاصة الاساقفة بان لويس كاهنا وثم اسقفا كان يتمرد على السلطة الكنسية وعلى البطاركة وكان يكتب رسائل مشينة مبنية على كذب ضد كهنة واساقفة، وكم من رسائل كتبها ضد مطارنة ولدينا نسخة قد وصلتنا ولكن لا نستطيع نشرها احتراما للمطران.
والكل صار يعلم بان لويس كذاب، وغيرها من المواقف والاحداث التي سنتكلم عنها، تدل على انه انسان حاقد وغيور وكذاب ووصولي وميكيافلي وغير نزيه …
وصارا واضحا أن ما نكتبه يهزه ويجعله يراجع نفسه، وصارا واضخا انفضاح الخائن المتملق سعيد الشابي، بحيث جمع اليوم كهنة زاخو واعلن وقوفه مع ساكو، كسدا منيعا امام البطرك، ويذكرنا هذا الكلام بالبعثيين في العراق عندما كانوا يتملقون لصدام قائد الضرورة، والذين لم يقفوا لا سدا ولا جسرا، يريد سعيد ان يدافع عن نفسه باستخدام كهنة زاخوا الذين لا يجرعونه ولكن ما باليد حيلة …
ومن الواضح بان لويس ارسل تنبيه للمطران شليطا ليستمع مع الكهنة ليعرف من الذي يكتب ومن هم احرار الكلدان، وستفاجيء في مقالة قادمة ان كل ما دار في الاجتماع نعرفه، فاحبة مطراننا الحبيب والامناء، والمخلصين لا زالوا على العهد باقين وما مصير الخونة المتملقين كيوشيا صنا وفيليكس الشابي.. الا الى مزبلة التاريخ.
ليعلم لويس ان ابواب الجحيم ستفتح عليه وستفتح ملفات خطرة، لن تبقي ماء الوجه فيه ولا يدعي العفة والطاعة والفقر وهذه الصفات منه براءة ….وهو يعلم جيدا ماذا نقصد
فلا حل له الا الاستقالة وان يدعوا الى سينودس يقدم استقالته
وسنعود اليك بمقالة عن تسميتك لنا بخريان الكلدان، وسنجعلك تعرف من هو الخريان
احرار الكلدان بعيون ساكو الخريان
الإخوه الأعزاء في كل مكان
تحيه وسلام بالرب يسوع لجميعكم. عندما نستشهد بمقولة او مقال او فكره نكون قد افصحنا عما بداخلنا وخصوصًا عندما تكون هذه المقالة تناغم وتصب في نفس توجهنا الفكري . فعليه احاول هنا ان استشهد بتأمل لكاهن قد بداء يصرخ بصوت عالي جدأ كما نحن نحاول بالظبط ، اسمحوا لي اخوتي ان اشارككم هذه التأملات ردًا على المهاترات التي خرج بها كردينالنا العالي المقام”شذرات نفسية – روحية
قرأت ذات يوم قصة “دون كيشوت” للكاتب الاسباني سرفانتس، الذي صوّر فيها شخصية البطل “كيشوت” متوهماً بذاته الى درجة أنه كان يصدق اوهامه ويتفاعل معها في الواقع. بحيث أنه كان يخرج منذ الصباح ببدلة المحاربين وسيفه اللامع، ويرجع مساءاً مدمى الوجه واليدين. وحينما يسأله أهل المنطقة: “ما سبب كل هذه الجروح؟” كان جوابه:” لقد حاربت جيشاً كاملاً بمفردي”، والحقيقة أنه كان يحارب طواحين الهواء!
لنتأمل!
– في مرات كثيرة، يواجه الانسان صعوبة في التعامل مع عقده الرئيسية (النقص والذنب والدونية) التي تستدر عمقه، فليس من حلًّ سوى خلق الأوهام عن نفسه وتصديقها كي يخفف من وطأة العقد أو يعدم وجودها. ولهذا يقول المحلل النفسي الفريد أدلر أن أحد الحلول الرئيسية لتجنب جهنم عقدة النقص هو “الهروب الى القمة”. ولكن هذا لا يحل القضية، لأن القمم العالية لن تسكت أصوات العقد في هذا الشخص، وسيبقى في قرارة نفسه “قزماً” أمام الناس العمالقة. انما العلاج ليس بالهروب بل بالمواجهة!
– يقول المتنبي:
إذا رأيتَ نيوب الليث بارزة ——– فلا تظنن أن الليث يبتسم
هناك من يحاول أن يحافظ بإفراط على منظره الخارجي وانطباع الناس عنه، فيبدو هادئاً، مبتسماً، مثالياً، لا يكشف عن مشاعره الداخلية أو يبوح بما يعتج فكره. يبدو هذا الشخص خائفاً من ردود أفعال الاخرين السلبية، فذلك قد يؤدي الى تمزيق صورته الجميلة التي رسمها بجهد وعناية في عيون الناس.. وهذا دليل على عقدة نقص ملتهبة تؤطر حياته الداخلية. وقد يصاب امثال هؤلاء الاشخاص بانهيار عصبي أمام أي صدمة يتلقونها من الاخرين.
اياكم أن تتوهموا بأن هذا الهدوء والكياسة والمثالية التي تمارسها هذه الشخصية هي تصالح مع الذات، بل هي إجراءات احترازية لحفظ الصورة. أنما الصراع على اشدّه في أعمق!
– أجمل ما في الأمر، أن يرتبط علم النفس بالروحانيات، وبالتالي نصل الى ضالتنا المنشودة. حينما نتأمل بشخصية يسوع المسيح، ندرك هذا التكامل النفسي الروحاني، ويمسي لنا درباً سالكاً الى إدراك معالم الشخصية القوية:
– يسوع يبوح بما في داخله دون خوف … ويذكر الويلات على الفريسيين وجهاً لوجه.
– يسوع يتصرف بعنف مبرر في الهيكل (حين طرد الباعة والصيارفة من الهيكل).
– يسوع لا يطالب بجماعة متملقة تلتف حوله لأنه لا يستجدي الشعور بالأمان من الاخرين ومديحهم.
– يسوع لا يحابي أحداً أو يفضله على الاخرين (باعتراف نيقوديموس)
– يسوع لا يخاف من اراء الناس السلبية عنه (لقاء المرأة الخاطئة – زكا العشار – المجدلية)
– يسوع يتجرد من أوهام البشر ويضعها جانباً (رتب الكفن وطواه جانباً في لحظة القيامة)
الخلاصة:
التأمل اليومي في كلمة الرب، والنظر الى الذات من عيون الروح، يجعلنا في طريق التطور الشخصي.
أسلوب حياة يسوع ومنهجه في اعلان الحقيقة، هو أفضل طريق الى ادراك المصالحة مع الذات.
فكن تلميذاً ليسوع وهذا يكفي!
((تأملات الاب صميم باليوس))
“
سادتي الكرام
تحية طيبة للجميع
أنا اقول البطركية الكلدانية تم احتلالها من قبل ساكو والذين بامرته وهم نعجتين عرجاء
1- باسل يلدو
بالنسبة لباسل من يوم رگعه باربعين قندرة من قبل اسياده(الشيعة تحديداً ) هو منهزم لديترويت فهل يوجد شئ بالخفاء؟؟؟؟هذا الشئ سنتركه للمستقبل
2- روبرت
وكلهم اولاد شوارع
فماذا يكون مصير المحتل؟؟؟؟؟؟
انا اقول دوائهم نعال عتيق وكلاش مشقوق على رؤوسهم كلهم وطردهم من البطركية واعادتها للطريق السليم
هذا يوهانس خفيف العقل
ولك قندرة المطران باسل يلدو تساويك انت وشلّتك التعبانة بموقع الشراميط هذا
اذا انت رجل راوينا عضلاتك، روح إطردهم من البطريركية واستولي عليها انت يا زعطوط
والاّ بس بيك الكلام، موت بغيضك انت واللي يؤيدك
ردي الى
تلكيفي الغير أصيل
ـــــــــــــــــــــــــــــ
اولاً
انا اشكر موقع كلدايا مي عندما يترك تعليقاتكم
ثانياً تعليقي لك موجود هنا لانك المتابع الشغوف
https://kaldany.ahlamontada.com/t13548-topic#20797
اتمنى لك نوما هانئاً
طبعا لا زال لويس البطرك يستمر في فريسيته ، ويظهر نفسه بصورة العفيف والمطيع للوصايا وقوانين الكنيسة والفقير والمتجرد …الا يكفي ضحكا على ذقون الناس، لمن تشرح وصية لا تكذب ، للناس البسطاء ؟ فالناس البسطاء يعروف اكثر منك معنى لا تكذب ويعشونها بصدق اكثر منك ولا يكذبون مثل اكاذيبك التي تتذكرها كثيرة والتي لا تتذكرها اكثر ..واذا كنت تريد ان تشرح وصية لا تكذب للاساقفة والكهنة ؟ فهم ليسوا بحاجة ان تشرحها لهم لانهم يفهمنوها اكثر منك ، ولكن انت تعلم وقد وصلت على مسمعك بانهم هم الذين يقوالون عنك كذاب وحيال ويتلاعب بنا بالسينودسات .
تتكلم في مقالة موخرا في موقعك الساكوي عن الرهبان والراهبات الى اين؟ وتتهمهم بالروح العلمانية والبحث عن الراحة وعمليات التجميل وعن الجنسية والهجرة ونسيت بان لك اخت راهبة شمطاء،اسمها لوجينة ،توام لك بالكذب والخبث والحيل …صار لها اكثر من ٣٠ سنة في روما وحصلت على الجنسية الايطالية ، وهي كل هذه السنين ترسل لك ميالغ تجمعها من الكنيسة التي عملت فيها ..وكانت لك بوق لك وتتملق لمسئولين فقط لكي تقدمك انت غير شكل ..القائد الضرورة ..وانك كلك روحية وايمان ..يا لويس كم راهبة تركت الرهبنة بسبب لوجينة وخبثها فقط لكي تبقى في روما …وتاتي تعض بالرهبان والراهبات ..الذين يخدمون باخلاص وتضحية في العراق وفي كل مكان …يا طبيب اشفي نفسك …ان الرهبان الكلدان والدومنيكان وغيرهم يقومون بواجبهم خير قيام ..ان القسم الثاني من مقالتنا التي كانت مرسلة مع الاولى كانت قد تناولت اختك لوجينة ..وستنشرها ادارة الموقع لاحقا ولكن سبحان الله سبقتنا وكتبت عن الراهبات …وكأن الله اراد ان يحاسبك فسبقت سمك وكتاباتك المريضة كتاباتنا التي تريد ان تكشفك على حقيقتك وتخلص الكنيسة من نفسيتك المريضة ..واعلم جيدا بان الله فرحان لاننا نكشفك انت الفريسي على مثال ابنه سوع الذي كان يفضح الفريسين ويكشفهم ، فانت الفريسي الذي تنطبق عليه كلام الرب يسوع :” تصفون الماء من البعوض وتبلعون الجمل بكامله ” ، ” و” يا مراءي اخرج الخشب التي بعينك وثم اخرج القذى التي في عيني اخيك ” ، ونحن احرار الكلدان ، ننصحك لا تعلل نفسك بكلام المسيح الذي قال ” طوبى لكم اذا اضطهدوكم وقالوا كل كلام سوء عليكم ” لان الرب يسوع لم يقصد نماذج مثلك ،ولكن اي كلام فيه الويل لك ، يا ملعون …فانه موجه لك. اخجل على نفسك ، وصلت هكذا منصب مهم ولكنك خذلت الرب وانظر الى اين اوصلت المؤسسة الكنسية الكلدانية .
تتكلم عن طاعة وعن تشكيل محكمة كنسية للاكليروس، اضحكتنا ..واضحكت قراء الموقع ؟ انت رسالة توبيخية واحدة ارسلت لك من المجمع بخصوص نصوص القداس ، تعصبت وقلت على الفيس بوك من صفحة البطريركية انك لا تقبل هكذا اسلوب وباننا لسنا مستعمرة والدوائر الرومانية ليس لها حق علينا ونسيت انك كردينال وموظف في الفاتيكان ويجب ان تكون مثال في الطاعة ، ولا فقط لفظت كلمات بذيئة وغير لائقة نقلها كاهن من بغداد عن دوائر روما …هذا دليل ومؤشر انه عندما كنت كاهن وثم مطران ..كيف كان الحال ..لم تكن تطيع وتحترم اي قانون …فالمحمكة التي شكلتها يجب ان تبدأ بك اولا ..وتستلم شكاوي الكهنة والاساقفة والرهبان والراهبات والعلمانين الذين اذيتهم وجرحتهم .
اذا لم تغير اسلوبك وتوقف حيلك وتحترم الاساقفة والكهنة الذين هم شركاء معك في الخدمة والسلطة وان توقف مرواغاتك وطرق انتقامك ..فسنؤدبك تاديبا قاسيا ولا تجبرنا ان نلتجيء الى اساليب لن تتحملها وستنهي مسيرتك بشكل مشين .
احرار الكلدان