“ما نتعلم من التاريخ“، هذه المقولة المشهورة التي نكررها مع كل حرب ومشكلة.
وبطريركنا النرجسي المهووس بحب الذات لم يتعلم من صديقه ومعلمه صدام حسين الذي كتب تاريخ مشوه وبعد موته كتب الناس تاريخه الحقيقي.
بعد موتك وهو مصير كل انسان سيقول ويكتب الناس والمقربون تاريخك الحقيقي كما يحصل مع الدكتاتورين ولا تتعجب ان يكون اللوكيه الان هم اول من يفضحون حقيقتك ويلعنون الايام السوداء التي قضوها معك.
سيكتبون كيف دمرت كاهن خدم الكنيسة الكلدانية لسنوات طويلة وابعاده من الفاتيكان ، لتخلو الساحة لك ولاختك الراهبة عفوا الام البطريرك ثم خططت بذكاء مع كهنة يتاجرون بالمخدرات مع بنات ساقطات لطرده ومحاكمته بتهم باطلة، رغم تسقيط قرارك قانونيًا في المحكمة وتهمك ضدة.
يكتبون عن اهانتك المتواصلة على المطران الشهيد فرج رحو واستهزاء به وتحريض الناس عليه في الموصل.
يكتبون عن الجواسيس الذين وظفتهم في كل الكنائس والاديرة وفي كل دول العالم حيث يوجد الكلدان لينقلوا لك اخبار الكهنة والمطارنة والراهبات وتستخدمها بالخبث والتلفيق ضدهم
يقولون عن سلطتك القاسية التي تمارسها مع كهنة بغداد ومع كل المعارضين لك لانك مريض بالسلطة وتتصور انك المخلص الذي ارسله الـله ليخلص العراق والكنيسة.
سيذكرون كنت دوما الكاهن المعارض والعاصي لقرارات المطران كرمو في الموصل وجعلت حياته تعاسة وبشهادة المقربين منه وقسم منهم ما يزالون احياء يرزقون ومنهم الراهبة التي كانت مع المطران كرمو.
سيكتبون كيف شجعت تلاميذ السمنير على الاستهزاء بالبطريرك بيداويد وبالمطارنة والكهنة الذين ليسو مع رأيك وجمعت تواقيع الكهنة ضد انتخاب المطارنة.
كيف سمحت لتلاميذ السمنير ان يضعوا صورة البطريرك بيداويد في التواليت لأنه لم ينتخبك مطران على الموصل في سينودس لبنان وطردك من السمنير بعد اعلانك العصيان عليه.
لن ينسى تلاميذ المعهد واليوم هم كهنة رعايا حينما كتبوا رسالة واضحة وصريحة بانك كاذب في كل كلمة قلتها على معاون السمنير الذي ببساطة لم يعجبك فأردت التخلص منه ومن كل الادارة لانها مو ” لوگية ” .
كنت المطران المعارض والذي يستهزأ بالبطريرك وبالمطارنة ويقود معارضة من مطارنة الشمال ضد سينودس المطارنة في وقت البطريرك دلي.
كنت تسخر وتضحك على البطريرك القديس مار بولس شيخو وتقول عنه درويش وجمعت حولك كهنة متحررين للطعن ببساطة ايمانهم بقولك قروريين.
لن ينسى التاريخ الاهانة والذل لاحد الكهنة الي جبرته وخيرته بكل وقاحة اما ان يختار المسيح او زوجته واولاده؟ وليس موقفك حبا بالمسيح بل لتدمير مطران ابرشيته .
سيقولون للجميع عن التقارير التي كنت ترفعها للفاتيكان عن الكهنة والمطارنة والبطريرك وتساعدك اختك الراهبة في روما التي يطلق عليها في الفاتيكان الام البطريرك للكنيسة الكلدانية.
وسيكتب التاريخ ما حل برهبنة عريقة خدمت كنيستنا منذ قرون من انقسام وتاخر وملاحقة رهبانها في تدخل غير قانوني واخلاقي في شأنها !! والسبب ما يعجبوك لانهم مثل ما تقول متخلفين .
سيكتبون كيف ارسلت الام البطريرك راهباتها ينظفون ويطبخون ويخدمون امير من امراء الفاتيكان الكردينال فيلوني من اجل نرجسيتك القاتلة وترتيب اوضاعك في الفاتيكان حتى يقربك من البابا والكرادلة.
سيكتبون ان شغل الام البطريرك في الفاتيكان هو تسقيط كل معارض لك والصاق التهم الباطلة مع انها ذهبت لتشهد في المحكمة لجانب صديقها الكاهن الايطالي ودافعت عنه بالبكاء ولم تنفع الدموع وسجن الكاهن بتهمة التحرش بالاطفال.
كيف شجعت الكهنة ليكتبوا في المواقع الالكترونية ودفعت لهم الاموال ويمدحوك القائد الضرورة المطران ساكو وجعلت واحد منهم مطرانا معاونا لك وعندما عارضك الاسلوبك السلطوي وطردته وتشرد في العالم من دون ابرشية.
سيقولون انك كنت صديق الرئيس صدام حسين ومنح لك هوية اصدقاء الرئيس مع الامتيازات مكافأة لك لانك كنت تدافع عنها في المؤتمرات الدولية وتكتب التقارير الاستخباراتية.
سيكتبون كيف قتلت روحك من اجل البطريركية وجمعت حولك مطارنة الشمال ليدافعوا عنك بصوت عالي في الاجتماعات وقمت بارسال تهديد للمطران الذي كان قريب من الفوز بها بحجة ان بغداد فيها حرب واختطاف وقتل فتنازل وذهبت لتنام مرتاح البال بعد ان ازحته عن طريقك وانسحب من الانتخابات.
سيقولون عن الادارة البولسية التي تمارسها فزرعت اللوكيه المنتفعين بين الكهنة والمطارنة والراهبات فلا يستطيع اي واحد منهم ان يذكر اسمك لا بالزين ولا بالشين وبسبب خوفنا عليهم من غضبك لن نذكر قصص تعيسة تحت قيادتك الابوية ولكن هم سيكتبون مرارة العيش تحت كنف ابوتك.
سيكتب التاريخ بانك اكثر بطريرك يتكلم عن الوحدة لكنك اكثر من قسمها ففي قلبك حقد اكبر من مجمع اللصوص. واكثر من كبر الهوة بين الكنائس الشقيقة وحولت كل الاحترام والتقرب الذي كان موجود من سدتك البطريركية الى استنفار واستهزاء بنا .
سيكتب التاريخ بأن الام البطريرك الذي دمر مكان الكنيسة الكلدانية بين الكنائس الاخرى اذا اوصل البطريرك دلي ( مثلث الرحمات) الكنيسة الكلدانية بان تكون كنيسة ام المسيحين في العراق من خلال مجلس رؤساء الكنائس الى كنيسة مطردة مثل وحدة جارية .
وسيكتبون كيف حولت الكهنة العاملين معك الى قوات التدخل السريع في اقتحام مكاتب الكهنة وتصدير أجهزتهم كمبيوتراتهم للتحقيق بها .
وهل ستكتب في سيرتك الذاتية بان لك اسماء وهمية كثيرة على منصات التواصل الاجتماعي. تراقب وتعلق وتدافع عن نرجسيتك في مواقع كلدانية اصيلة كل غايتها امر الكنيسة وليس ام وخالة البطريرك!!
وماذا عن الحقد الذي في قلبك ضد معارضيك الذي سجد احدهم في مكتبك الخاص وطلب عفوك عنه بالدموع ولكنك دمرت سنوات كهنوته فقط لأنه وقف مع المطران المخلص للكنيسة الكلدانية وتاريخها الذي تدمره يوميا
سيكتبون كيف دمرت كاهن خدم الكنيسة الكلدانية لسنوات طويلة فطردته من روما لتسيطر على الساحة الفاتيكانية لك للام البطريرك ثم خططت بذكاء مع كاهن (گي) معروف لدى شرطة بلده بغسيل الاموال وتجارة المخدرات وبتنسيق مع بنات ساقطات لطرده ومحاكمته بتهم باطلة.
سيكتبون عن نرجسيتك في بيانتك الطويلة والمملة وتوضيحاتك الجوفاء بتشويه سمعة ومحاربة ضد كاهنين غيورين. والسبب انهم اصبحوا امناء لاسقفهم الذي تحقد عليه انت يا ابو النرجسييات ولماذا تحقد عليه؟
لانك ببساطة تشبعت بحليب الدومنيكان والمعروايه اكثر من شربك لحليب المدنخاية ومن علامات السم الموجود في فكرك ينصب على كرهك واستهزائك بالأصالة الكلدانية وبلغتها السورث التي تستنكف ان تتحدث بها وقرفك من طقسها الاصيل. فحقدك على طقسنا ولاهوتنا واصالتنا اصبح عقيدة وعقدة.
سيكتبون عن مغامراتك العاطفية وعلاقاتك الحمراء والتي يتحدث بها المطارنة والكهنة والراهبات في الجلسات الخاصة ولا نريد ان نكتب الاسماء لاننا حريصين على سمعة النسوان والكل يعرف ان المفضلة هي مسؤولة رابطة في…
سيكتبون عن سكوت مطارنة الكنيسة الكلدانية وخنوعهم لك خائفين او مصلحين يساومون على الحقيقة وانت تتجاوز مخالفتهم ومشاريعهم واموالهم لتنال ما تريد ويبقون امراء في كنائس فارغة.
سيكتبون ويكتبون ويقولون الحقيقة التي تكره ان تسمعها والتي تعرفها جيدا لكن كميات المفرطة من الادوية والمهدئات والملينات هي التي تجعلك تستحمل بضمير نائم .
افرح اليوم بالتاريخ الذي تحب ان يكتبه اللوكيه وبعد موتك هم سيكتبون تاريخك الحقيقي ويفضحون كل الحيل والمساومات التي استخدمتها لانك صديق الرئيس الذي نفى وقتل معارضيه وكتب التاريخ من جديد
ام نرجس
الأخوه في موقع الحق
بات جليًا للقاصي والداني ان هذا الموقع اصبح المتنفس الوحيد لجميع الاكليروس وبكافه درجاتهم للكبت والضغط النفسي الذي يقاسونه من أداره المغيوط في كرسيه ( كرسي بابل على الكلدان المقدس) . وهاهم يخرجون تباعًا كشهود عيان لما شاهدوا وعاينوا ولكنهم خوفا لايستيطعون حتى الايماءاليه. وليس هذا حقدًا أو تشويها لمجريات الأمور في كنيستنا. فكل علماء النفس يتفقون على ان لابد للإنسان ان يصل الى مرحله معينه من التحمل قبل انفلات زمام الامور ويفصح عن مكنوناته النفسيه نتيجه الضغط الهائل اما لخلل في واقع الحال أو تبيان محاوله تضليل من أناس في مراكز السلطة لهذا الواقع المرير .
بواقع سرابي من بناء مخيلاته .
فأخوتي الكهنة وممن لهم ضمير حي في هذه الأيام والتي تشهد تطورات خطيرة عَل الصعيد الدنيوي العالمي فيروس كرونا مثالًا وعل صعيد ديني كنسي من ناحيه أخرى وهي ابتعاد الكنيسه عن سيرها بموجب تعاليم مؤسسها الرب يسوع. يحاولون وبرؤيه إيمانية بحته بكشف المستور حتى تكون كمثل رجه كهربائيه علنا نفوق من نومنا في العسل الأسود ويكون قد فات الأوان .
مؤمنة و ام نرجس و الاسرار الخفية المذكورة اليوم تثير الضحك الهستيرى اعتقد اصبح واضح للجميع من هم مجموعة كلدايا . المطرودين بسبب فضائح للأسف الجميع الان يعلم من انتم و سيرد البطريرك المحترم بصمته و طريقته الراقية
هل تقصدون البطريرك بمغامراتك العاطفية وعلاقاتك الحمراء والتي يتحدث بها المطارنة والكهنة والراهبات……!
ام المقصود بهذة الجملة الكاهن الذى تدعى ام نرجس انه خدم الكنيسة و تعرض للظلم ، يا ليتها علاقة مع إمرأة واحدة كما يضعف بعض الكهنة امام العاطفة و هذا يحدث .
لكن للأسف الحوادث و الشكاوى كشفت كل شئ
لماذا هناك مطاطية بأنماط كتاباتكم !
و الصفحة يوما تكتب بعقلانية و يوم تنشر الفضائح .انا لم اعد اشعر بأى فخر لكونى انتمى لهذة الكنيسة او قارئ لهذة الصفحة و سأخرج بلا عودة
إلى
True Christian
من الواضح ياغبطة (مسيحي حقيقي )انك تناسيت و تجاهلت جميع النقاط المكتوبة بالمقال و تعمدت التطرق لنقطة واحدة لجذب إنتباه القارئ ، فذكرت فقط حوادث و شكاوى وصلت لغبطته ضد الكاهن المذكور وتجاهلت متعمدا المحتوى الكامل للمقال . فإذا كان الوضع هكذا ، فلماذا إذا لم يقدم هذة الشكاوى للمحكمة الكنسية لتأخذ العدالة مجراها ؟! كما من الواضح ان غبطته على علم وإطلاع ومقدرة بكيفية تلفيق هذه الإدعاءات ، وفي توقيت معين ولغاية معروفة ، باتت جلية من خلال أسلوبه الشخصي المعتاد لدى الجميع وخاصة من المقربين منه . وواضح من أسلوبه بالتعامل والتلفيق اصبح ذو صلاحية منتهية بفضل تقدم تقنيات الكشف الإلكتروني الحديث له… كفاكم استخفاف بعقول الاكليروس والمؤمنين ! وان غدا لناظره قريب . وبالدليل الرسمي من قبل الجهات المختصة باسماء الذين وظفهم لإشباع غروره. طالبين لكم السلام الحقيقي سلام المسيح ندعوكم للتأمل معنا من اجل كهنتنا لنصلي المزمور القائل “اِقْضِ لِي يَا اَللهُ، وَخَاصِمْ مُخَاصَمَتِي مَعَ أُمَّةٍ غَيْرِ رَاحِمَةٍ، وَمِنْ إِنْسَانِ غِشٍّ وَظُلْمٍ نَجِّنِي” (سفر المزامير 43: 1)
إلى حركة كهنة الكلدان الأحرار
انتم حثالة الكلدان و إذا كنتم غير راضين عن الكنيسة الكلدانية و البطريرك (الكاردينال ) انقلعوا اكرم لكم و قريبا سترد الكنيسة على كل فرد تجرأ على لويس روفائيل ساكو.
الى الفرخ الذي يتخذ من اسم مسيحي مزور ( True Christian )
ردي موجه لك فقط
هل ممكن ان تدخل للرابط ادناه وتنطينا رأيك لكي نعرف من هم حثالة الكلدان
يا ابن الحثالة…
http://kaldany.ahlamontada.com/t8550-topic
إذا ما مقتنع في المقالة روح انقلع هذه أقوال بطركك النرجسي
السيد True Christian
أولاً : ليس كل من يعطي لنفسه لقب مسيحي حقيقي يعني بأنه هو فعلاً مسيحي حقيقي او أصيل، وبأمكان أي وغد من حثالة الناس أن يدعي ذلك. ثانياً : انت تدعي بأن مجموعة كلدايا هم مطرودين بسبب فضائح، وهذه خدعة ومراوغة منك الغاية منها اشغال المنتقدين والقراء بموضوع ثان من خلال تغيير الموضوع المطروح في المقال وتجاهل الأتهامات الحقيقية الموجهة لسيادة صاحب الغبطة من قبل السيدة أم نرجس، والتهرب منها وعدم مناقشتها او الرد عليها، وهذا يؤكد بأن أم نرجس قامت بسرد حقائق موثقة ودامغة ، بل لا يمكنك انكارها او دحضها، ولا يمكنك الدفاع عن نفسك، وان ردك على حركة الكهنة الكلدان الأحرار يثير الضحك الهستيري .