إن كانت حاجة الكـنيسة قـد وضعـتـك في منصب، فلا تـعـتـمـد عـلى قـوتك ومواهـبك بل أسكـب نـفسك أمام الـله لكي يعمل هـو بك.
ولا تعـتبر نفسك أنك صرت من أعـمدة الكـنيسة، فلا تسلك بعـظمة، وإنما إعـتبر نفسك مجـرد خادم! فإسلك كخادم كما غسل المسيح أرجل تلاميذه، فالمناصب ليست رفعة وأنما خـدمة والذي يسلك فـيها كخادم فهـذا سيرفعه اللـه دون أن يرفع هـو نـفسه. إن الرئاسة ليست خـطيئة في حـد ذاتها، فاللـه وضع الرئاسات حتى بين الملائكة ـ وقـد يكـون الإنسان رئيساً أو في منصب كـبير ومع ذلك يكـون وديعاً ومتواضع القلب. إن العـيب إذن، ليس في الرئاسة وإنما في مَن يغـرم بالرئاسة. مساكين هم الناس الذين يخضعـون لرئاسة شخص محب للمجـد، إنه يضيع نفسه ويضيع معه الناس من أجل المجـد الذي يطلبه .
خالد مركـو
أيها البطرك لقد غسل السيد المسيح ارجل تلاميذه اما انت فمجرد حفنة تراب لاتتواضع ولاترحم ولاتغفر ولاتسامح نسال كل المتملقين والمؤيدين لك هل رئيس كنيستكم الكلدانية مسيحي ان كان جوابكم نعم اذكرو لي صفة واحدة تدل على انه مسيحي أو اجعلو افواهكم مغلقة تماماً
اخ خالد مركو لا فائدة من الكلام لويس ساكو القزم هو في نشوة السلطة وتأثيرها فلا فائدة من نصح السكران لأنه يعيش في عالمه الخاص منفصلا عن الاحساس بالاخرين والشعور بموقف المسؤولية البطريرك الكلداني القزم يقضي وقته على بساط السندباء مشغول بالسفر والترحال ووجوده الفعلي عبر الاثير فقط اي صفحة الابرشية البطريركية الالكترونية ومن خلال متابعتي المتأخرة على حضوره في امريكا أجد فيه شخصا خاليا من أي كرامة او شخصية تذكر واسلوبه وطريقة كلامه عربنجي شروكي وسوقي منحط يستخدم مفردات متدنية ويتداول عبارات شائعة بين اخلاق اولاد شارع السوق وبرأيي الشخصي ومن المستحسن ان يلتحق بدورات تأهيلة تطورية حضارية وكورسات مكثفة في تهذيب اساليب التعامل وآلية الخطابة العامة البطريرك القزم بأمس الحاجة الى “التربية المستدامة” وفوريا!!!!!