مَن يتحـمل مسؤولية مخالفة القانون الأمريكي لتصريحات البطريرك السياسية مِن عـلى منبر كاتدرائـية مار بطرس الرسول في أول قداس له لرعية سان ديـيكـو؟؟؟
إن دولة الولايات المتحـدة الأميركـية لها دستورها الخاص وكل شخـص موجـود عـلى أرضها ملزم أن يتبع نظامها وإلّا يكـون “خارج عـن القانون”
وأحـد هـذه القـوانين هـو الفصل بين الكنيسة والدولة.
إن جـميع المؤسسات والجـمعـيات ودور العـبادة وأي منظمة غير ربحية حاصلة عـلى رقـم هوية للعمل
Nonprofit Organization
Employer Identification Number
أي تـكـون مسجلة قانونيا في الحكومة ولا تـدفع ضرائب
Organizations exempt under IRS Section 501 (c) (3) are further classified as either public charities or private foundation.
لا يجـوز لها أن تـتـدخل في السياسة أو تـؤيـد حـزباً ما عـلى حـساب حـزب آخـر، ولا يجـوز أبـداَ أن يـبـدي أي شخـص حـتى إذا لم يكـن تابعاً لتلك المؤسسة أو الجـمعـية أو كـنيسة تصريحاً سياسياً أو تسقـيطاً وتأيـيـداً لحـزب ما عـلى حساب حـزب آخـر.
ان ما صرّح به غبطة البطريرك ساكو من على منبر كاتدرائية مار بطرس الكلدانية في القداس الكبير (قوداشا ربا) في سان دييكو ظهر الأحد 27 آب 2017، كان مخالفة للقانون الأمريكي الذي “يفصل الكنيسة عن الدولة…” وذلك جواباً على سؤال وجهه أحـد المؤمنين إلى غـبطة البطريرك الكلداني مار لويس الأول ساكـو عـن الأحـزاب السياسية المسيحـية… حيث قال غبطته كما يلي:
(((الأحـزاب كـلها عـنـدها أجـنـدات ويستـلـمون فـلـوس، فـهُـم ليسوا أحـرار … ما عـدا حـزب، وأكـون صريح أيضاً ــ ما عـدا زوعا يعـني ــ بالرغـم من كـل السلبـيات، هم عـنـدهم أكـثر إستـقلالية يعـني!!!……….. أما الآخـرين كـلهم يأخـذون من هـنا وهـناك، فـهـذا كـيـف يمكـنه أن يـدافع عـن حـق المسيحـيـيـن والأقـليات يعـني))) !!! (انتهى الاقتباس).
السؤال الآن: مَن يتحـمل المسؤولية القانونية لـتـصريح البطريرك المخالـف لـقـوانين أميركا؟ هـل يا ترى غـبطة البطريرك الذي هـو الرئيس الأعـلى للكـنيسة الكلدانية؟؟؟ أم أبرشية مار بطرس الرسول الكلدانية التي هي مسجلة كأبرشية مؤسسة دينية غـير ربحـية؟؟؟
كادر الموقع
وينك توما اوراها شكد فرحان رجع البطرك الى وكره كانت زياره من العمر لا أظن تتكرر ثانيه.
ينبغي وضع صيغة لأقصاء البطرك من منصبه أو ارغامه على الأستقالة عن طريق أستفتاء عام يشمل جميع البلدان التي يتواجد بها الكلدان لسلوكه السياسي وأبتعاده عن الدين وتعاليم السيد المسيح بالمحبة والمسامحة والغفران والتواضع
اقسم بالله لو يحصل أستفتاء بحق البطرك ساكو سوف لن يحصل على 5% من اصوات ابناء الكنيسة الكلدانية
وهذه الاصوات ستكون معظمها من سان دييكو لاسباب لا اريد التطرق اليها ..
وقد دعوت موقع عنكاوا لاكثر من مرة لاجراء هذه الاستفتاء لكي يتعرف متملقي البطرك ساكو كم هي شعبيته ؟؟
Separation of church and state in the United States
From Wikipedia, the free encyclopedia
Jump to: navigation, search
“Separation of church and state” is paraphrased from Thomas Jefferson and used by others expressing an understanding of the intent and function of the Establishment Clause and Free Exercise Clause of the First Amendment to the Constitution of the United States which reads: “Congress shall make no law respecting an establishment of religion, or prohibiting the free exercise thereof…”
The phrase “separation between church & state” is generally traced to a January 1, 1802 letter by Thomas Jefferson, addressed to the Danbury Baptist Association in Connecticut, and published in a Massachusetts newspaper. Jefferson wrote,
“
“I contemplate with sovereign reverence that act of the whole American people which declared that their legislature should ‘make no law respecting an establishment of religion, or prohibiting the free exercise thereof,’ thus building a wall of separation between Church & State.”[1]
”
Jefferson was echoing the language of the founder of the first Baptist church in America, Roger Williams who had written in 1644,
“
“[A] hedge or wall of separation between the garden of the church and the wilderness of the world.”
”
Article Six of the United States Constitution also specifies that “no religious Test shall ever be required as a Qualification to any Office or public Trust under the United States.”
Jefferson’s metaphor of a wall of separation has been cited repeatedly by the U.S. Supreme Court. In Reynolds v. United States (1879) the Court wrote that Jefferson’s comments “may be accepted almost as an authoritative declaration of the scope and effect of the [First] Amendment.” In Everson v. Board of Education (1947), Justice Hugo Black wrote: “In the words of Thomas Jefferson, the clause against establishment of religion by law was intended to erect a wall of separation between church and state.”[2]
However, the Court has not always interpreted the constitutional principle as absolute, and the proper extent of separation between government and religion in the U.S. remains an ongoing subject of impassioned debate.[3][4][5][6]
https://en.wikipedia.org/wiki/Separation_of_church_and_state_in_the_United_States
هناك ضرورة ماسة لاجراء استفتاءواستطلاع للرأي العام بين الشعب الكلداني بغية اسقاط حكم الدكتاتوري لويس ساكو عن المنصب الباطريركي الذي استغله لأغراض
سياسية ومنافع مادية خاصة ومواليته لأحزاب ومرجعيات غير كلدانية التي تعادي الأمة الكلدانية وثقافتها ورموزها
يسقط نظام ساكو الدكتاتوري….. يسقط نظام ساكو الدكتاتوري …… يسقط نظام ساكو الدكتاتوري
يابطرك ساكو لاتثق بالمتملقين في سان دييغو لأنهم كما صفقو ا وهلهلوا لك سيصفقون ويهلهلون لغيرك فانهم كالحيات يتبدل جلدها حسب الظروف
عـزيزي كـلـداني أصيل
لـقـد قـلـتـها للبطرك لـويس في مقال سابق وأتيت له بأمثلة
عـن المسيح والفـرق بـين مشهـد خـميس الفـصح وجـمعة الآلام
وكـذلك عـن نـوري السعـيـد وصالح جـبـر أيام زمان
*****
ولاحـظ الآن سان ديـيـكـو ….. سـرهـد …. وردوني …. شـلـيطا …. ساكـو
كـيف يتـصرف المثـقـفـون الواعـون
السيد مايكل سيبي
لقد أضحيتم مهزلة بعد اصطفاف سيادة المطران سرهد وجميع الاكليروس مع البطريرك، تعازينا لكم
اذكر بالأسماء يا كلداني أصيل ، من هم المتملقين في ساندييغو ولماذا تصفهم بالمتن لقبين؟
المتملـقـيـن هـم الـذين رقـصوا للمطران سـرهـد في أيامه … وحـين تـقاعـد نـسَـوه ولم يخابـروه مرة ، فـصاروا يرقـصون للمدبر الرسولي …. وبعـد أن جاء المطران شـليطا تـركـوا الوردوني الورد ورقـصوا لشليطا … وحـين وصل البطرك ساكـو نـسَـوا الأكـو والماكـو ورقـصـوا أمام ساكـو
فـكـيـف تكـون هـوية المتـمـلـقـين الراقـصين ؟
بالحقيقة والتاريخ شاهد بكل صفحاته بان الكنيسة الكلدانية لم تصل الى هذا الانحطاط اقصد برموزها، كما نراه اليوم :
وصل الحال الى شتم وسب وكلمات بذيئة للبطرك مقارنا بالامس القريب لم نشاهد او نقرأ ابد ابد هذا الشي المخزي والسبب هو في القمة ، البطرك الذي لا يحترم ولا يدع الآخرين يحترموه . حقا شي مقزز ، الى أين وصنا ، الحل هو بمراجعة المواقف والذات بالنسبة للبطرك ويجب عليه مراجعة الذات وأما ان يعطى مجال للغير وهذا ليش عيبا او فشلا وإنما شجاعة وحق مع كل احترام كما فعل البابا بندكتوس ، لان الوضع غير مستقر وعلى جميع الاصعدة . واني متاكد من ان البطرك عنيد ولا يقبل بهذا الكلام ولكن يجب ان يفهم الوضع الحالي ويقبله وهذا طلب هو بكل احترام . مع التوفيق للجميع