بـقـلـم : مايكـل سـيـﭘـي / سـدني ــ ملاحـظة : إن كـلمة ( سيان … أو … سيانا ) معـناها ( قـذارة ) في اللهـجة الألـقـوشية بمناسبة مرور 86 سنة على احداث اب 1933 ألقوش.. في ذاكرة قومية – zowaa.org ************** أنا ألـقـوشي لست بحاجة...
Author مؤلفKaldaya Me
يوسف جريس شحادة منتدى أبناء المخلص _ كفرياسيف كثيرة هي الرموز في المسيحية، ومنها: الصّليب والسمكة والنسر والكرمة والسنبلة والراعي الخ. أصبح “الصليب” الرمز الأساسي للمسيحيّين، وخصوصا بعد ان أعلن الرب: “وَقَالَ لِلْجَمِيعِ: «إِنْ...
* نذالة وليست شهامة – في أكثر من مناسبة قدّم البطريرك نفسه وكأنه أشرف إنسان على وجه البسيطة، ولم تلد نساء العالم كلّه مَن شعرَ بألم الناس ومعاناتهم، وعمل الليل والنهار للتخفيف عنهم، هو من حمل هموم الكنيسة وأوجاعها، وفوكاها، صليب يسوع والمصلوب...
(وصفة كشف وعلاج) تشخيص دقيق عن الأمراض الواضحة وأعراضها، يقدمها لك القطيع الواعي تجنباَ لزيارة الأطباء خجلاَ :- 1- مرض الهوس السيادة والاستعمار:- هو يفترض نفسه أنه كلّي القدرة والمعرفة، وعلى الجميع أن يسمعوه ويُصدقوه صاغرين رافعين الأكفَّ شاكرين...
ليون برخو في العنوان هناك ثلاث قضايا، بيد في ظني أن مصطلح “الإبادة الثقافية” قد يسترعي الإنتباه رغم اهمية القضيتين الأخريين. وفي الحقيقة وقع ناظري على هذا المصطلح الخطير وربطه بنيافة الكاردينال بعد قرأتي لمقال لأستاذ في جامعة غربية يردد...
من جديد، مقال مثير وانفعالي يطلُّ به البطريرك بصيغة تشويقية كارتونية! فضح فيه غضبه ونَفَس عن امتعاضهِ من وضعية الانقسام في المصف الأسقفي الكلداني. وبالتأكيد هذا يذكره بالسنوات العجاف التي كان يقود فيها ساكو زمرة المطارنة المتأمرين على البطريرك دلي،...
هل لرجل الدين أن “يأكلَ مع الذئب، ويَصيحَ مع الراعيّ” كما يقول المثل؟ عجيب أمور غريب قضية … نعرف اننا إذ ننصح الآخرين يجب أن نطبق نصائحنا على انفسنا اولا لنحصل على موثوقية كلامنا …. كلمة البطريرك ساكو المحترم ( يفترض أن رجل الدين لا...
مقالات مهمة للمرحوم الاب العلامة ألبير ابونا عالجت ازمة كنيسة الكلدانية في ذلك، ولكن تعيش في اسوء زمن لها اليوم!!! يقول القديس بولس للكنيسة، أي للمؤمنين بالمسيح: “لقد بُنيتُـم على أساس الرسل والأنبياء” (افسس 2/20). أجل، لقد بنى المسيح...
يوسف جريس شحادة كفرياسيف _www.almohales.org النصّ المقدّس لوقا 53 _36 :24 : “وَفِيمَا هُمْ يَتَكَلَّمُونَ بِهذَا وَقَفَ يَسُوعُ نَفْسُهُ فِي وَسْطِهِمْ، وَقَالَ لَهُمْ: «سَلاَمٌ لَكُمْ!» فَجَزِعُوا وَخَافُوا، وَظَنُّوا أَنَّهُمْ نَظَرُوا...
ملاحظة :- نؤكد على ان هؤلاء موعودون بالمطرنة من قبل البطرك لويس ساكو وستأتي الأسماء تباعاً …. كان يا مكان في قديم الزمان، كان البطريرك يدعي بضرورة ترشيح مطارنة مثقفين وإداريين وذات مكانة وسمعة وأصحاب شهادات … واليوم نكرر السؤال ! إلى متى يستقدم...