تابعونا
لماذا اكتب الان؟
July 15, 2019
1 Min Read
You may also like
Kaldaya Me
التعليق
Click here to post a comment
Literature
Documents
Search
Archives
- November 2024
- October 2024
- September 2024
- August 2024
- July 2024
- June 2024
- May 2024
- April 2024
- March 2024
- February 2024
- January 2024
- December 2023
- November 2023
- October 2023
- September 2023
- August 2023
- July 2023
- June 2023
- May 2023
- April 2023
- March 2023
- February 2023
- January 2023
- December 2022
- November 2022
- October 2022
- September 2022
- August 2022
- July 2022
- June 2022
- May 2022
- April 2022
- March 2022
- February 2022
- January 2022
- December 2021
- November 2021
- October 2021
- September 2021
- August 2021
- July 2021
- June 2021
- May 2021
- April 2021
- March 2021
- February 2021
- January 2021
- December 2020
- November 2020
- October 2020
- September 2020
- August 2020
- July 2020
- June 2020
- May 2020
- April 2020
- March 2020
- February 2020
- January 2020
- December 2019
- November 2019
- October 2019
- September 2019
- August 2019
- July 2019
- June 2019
- May 2019
- April 2019
- March 2019
- February 2019
- January 2019
- December 2018
- November 2018
- October 2018
- September 2018
- August 2018
- July 2018
- June 2018
- May 2018
- April 2018
- March 2018
- February 2018
- January 2018
- December 2017
- November 2017
- October 2017
- September 2017
- August 2017
- July 2017
- June 2017
- May 2017
- April 2017
- March 2017
- February 2017
- January 2017
- December 2016
- November 2016
- October 2016
- September 2016
- August 2016
- July 2016
- June 2016
الأب الفاضل كمال وردة المحترم …
تحية مسيحية خالصة
لا يسعني إلاّ ان اثني على كتابك النقدي الرائع النابع عن معاناة حقيقية لواقع كنيستنا الكلدانية اليوم … ان هعذا الكتاب وبجهود استثنائية هو متمم لما نكتبه على صفحات التواصل الأجتماعي لكي نبيّن ما آلت إليه كنيستنا في عهد نظام ديني يعرّف انه نظام ( دولة الفقيه ) فما كان من مؤسسيتنا الكنسية إلاّ ان تحاول منهجة قيادتها معتمدة على ذلك المنهج لأنه يعتمد على مفهوم ( قداسة المؤسسة وليس قداسة الإنسان كما جاء في فكر الرب يسوع المسيح ) سيكون لنا بمشيئة الرب مواضيع من كتابي ( هكذا عرفت المسيح ) تبيّن ذلك … تحياتي الكبيرة لكم راجياً من الرب يسوع المسيح ان يديم عليكم الصحة والعافية وان يبارك حياتكم وخدمتكم
الاب كمال بيداويد المحترم
ما جاء في الصفحات المنشورة لكتابك هذا، فيه الكثير من المغالطات، لانك ترى الامور من زاوية واحدة فقط مع سبق الإصرار لماذا ؟
١. ان الكثير من الكهنة الذين هربوا من ابرشياتهم لم يكن في عهد البطريرك ساكو
٢. عنوان كتابك هذا معيب جداً فلو كنت الان اسقفا لما ألّفته، لذلك الغاية منه هي لانك لم تصبح اسقفا
٣. لماذا لم يختارك عمك البطريرك روفائيل بيداويذ اسقفا لتكون ضمن المصف الأسقفي
انت قلت في مقدمة الكتاب هذا: انا أحببتُ كنيستي حبّاً …. الذي يحب كنيسته لا يهجرها لأي سبب كان، لذلك لا أهمية تذكر لكتابك هذا
Write something on the Page
أيها الزاخـونايا
يـبـدو أنـك لم تـفـهم معـنى عـنـوان الكـتاب
وأعـتـقـد حـين تـقـرأ الكـتاب ستعـرف الجـواب عـلى سؤالك
الى سيدنا زاخونايا
يظهر واضحا انك على نار تتابع موقعنا الذي ينشر صفحات هذا الكتاب وليس من البعيد انك قد قرأته بكامله
لذلك من الافضل لك ولنا ان لا تراوغ يمينا ويسارا في ردودك عن كتاب الاب الفاضل كمال وردا بيداويذ، لاننا كمتابعين للحقيقة نود ان تعلمنا سيادتك عن ما هي المغالطات التي ذكرتها في ردك السريع دفاعا عن غبطة البطريرك ساكو الذي اصبح اليوم حديث الساحة الكنسية والقوميين الذين كانوا البارحة يصفقون له.
(انتظر الصفحات القادمة على نار) – ان ما يرتكبه غبطته من اعمال ستوقعنا نحو الهاوية، لهذا نريد ان تعلمنا ما هي المغالطات في كتاب الاب كمال كي تستفيد منها الكنيسة ورؤسائها.
أنك تكتب من وراء الستار فكان عليك الا تتستر باسم زاخونايا وووو عليك ان تكون واضحا باسمك الحقيقي حتى لا تكون كاللص وما هو السعر التي كتبته ؟ وشكرا انك ذكرت بان عمه البطريرك لم يختاره وهنا اسأت الأدب بأسلوبك السوقي التهكمي وهذا انتقاد وليس نقدا وعليك ان تتعلم الأسلوب النقدي اما الاختيارات هذه الأيام فحدث ولا حرج وخاصة نحن الان تحت ظلام الاستعمار اللاتيني ونصيحة لك ان تقرا الكتاب أولا ثم تبدا بعملية النقد وليس الانتقاد حتى يصدقك الناس بالحجج المعقولة المنطقية ولكن زاخونايا عليك مراجعة نفسك وان تقول الحق ولا تكن ؟؟؟؟؟؟
المنافقون يكرهون الحقيقة كالذين يكرهون أشعة الشمس ويقومون بسد كل المنافذ والستائر ياترى هل هناك خلل في أشعة الشمس أم الخلل يكمن في أعماقهم فليتهم يتكلمون خيراً أو يصمتوا , الأب الفاضل كمال لم يصبح أسقفاً لكنه أشجع من جميع الأساقفة في قول الحق
وبذله مجهوداً رائعاً في تأليف الكتاب
اخوتي بالمسيح
يعلمنا الانجيل بأن كنيسة المسيح هي جسد واحد ذو اعضاء متعددة كل له دوره، وبما ان الرأس هو يسوع المسيح ، لذلك فمن باب سلامة النمو، ومن باب تطبيق تعليم الكتاب المقدس ليس صحيحا لأي عضو ان يتسلط على العضو الاخر بأنه افضل منه او يعرقل عمله، وانما ان يعملوا جميعهم من اجل سلامة الجسد ونموه واستمرارية الحياة
كم من سنين تأتي وتمر واسباب متعددة تُضعف جسد كنيستنا، والاعضاء تتنافس وتتسابق فيما بينها، ولا من احد يهمه الدواء وعملية العلاج، وانما فقط اطالة المعاناة والألم.. الى متى سيبقى الرأس في عذاب واضطهاد؟؟؟ نحن الرعية نعيش الألم والمعاناة لاننا اعضاء في جسد الكنيسة كما هم الاساقفة والكهنة والمكرسين …
الاعزاء يطلبون من المطارنة ان يحدو حدو الاب الفاضل كمال بيداويذ
الحقيقة يمكن تتغاضون عنها : كلهم اخذوا درس من احتجاج مار سرهد ومار سعد
الرجال يعني زاخونايا قوي بفاتيكان وكلهم موگدًه، ويعرفون مصيرهم
وبعدين الباقين جوه ابطه وكلهم موافجين مقدماً
ويلعب على عشر حبال
وآخرها هو اللي الغى ترشيح الاساقفة بتلفون ويه الماما
ويقول انسحبوا … عمي دطير … مو احنا كل الافلام تعلمناها
الي انسحبوا كانوا ولا يزالون يبكون على الحمرة على راسهم وتقول انسحبوا
المهم بالموضوع ان الاب الفاضل كمال بيداويذ يبقى نجما من نجوم الكنيسة واسطع من المطارنة
والتاريخ راح يذكرة بفخر لان ما سكت على الظلم لكن التاريخ سوف لن يرحم كل المطارنة بدون استثناء حتى النزيهين منهم
لانهم تجبنوا وسكتوا حيث يرون الفساد والظلم اما عيونهم واللي ما يعرف خلي يصفح هذا الموقع البطل
ليش ما يسون فد تكتل على غرار مطارنة الشمال المشؤوم ؟
واذا اعترض عمهم يقولون انت البديت واحنا دنقلدك
يالللله