الأب الفاضل كمال وردة المحترم …
تحية مسيحية خالصة
لا يسعني إلاّ ان اثني على كتابك النقدي الرائع النابع عن معاناة حقيقية لواقع كنيستنا الكلدانية اليوم … ان هعذا الكتاب وبجهود استثنائية هو متمم لما نكتبه على صفحات التواصل الأجتماعي لكي نبيّن ما آلت إليه كنيستنا في عهد نظام ديني يعرّف انه نظام ( دولة الفقيه ) فما كان من مؤسسيتنا الكنسية إلاّ ان تحاول منهجة قيادتها معتمدة على ذلك المنهج لأنه يعتمد على مفهوم ( قداسة المؤسسة وليس قداسة الإنسان كما جاء في فكر الرب يسوع المسيح ) سيكون لنا بمشيئة الرب مواضيع من كتابي ( هكذا عرفت المسيح ) تبيّن ذلك … تحياتي الكبيرة لكم راجياً من الرب يسوع المسيح ان يديم عليكم الصحة والعافية وان يبارك حياتكم وخدمتكم
الاب كمال بيداويد المحترم
ما جاء في الصفحات المنشورة لكتابك هذا، فيه الكثير من المغالطات، لانك ترى الامور من زاوية واحدة فقط مع سبق الإصرار لماذا ؟
١. ان الكثير من الكهنة الذين هربوا من ابرشياتهم لم يكن في عهد البطريرك ساكو
٢. عنوان كتابك هذا معيب جداً فلو كنت الان اسقفا لما ألّفته، لذلك الغاية منه هي لانك لم تصبح اسقفا
٣. لماذا لم يختارك عمك البطريرك روفائيل بيداويذ اسقفا لتكون ضمن المصف الأسقفي
انت قلت في مقدمة الكتاب هذا: انا أحببتُ كنيستي حبّاً …. الذي يحب كنيسته لا يهجرها لأي سبب كان، لذلك لا أهمية تذكر لكتابك هذا
يظهر واضحا انك على نار تتابع موقعنا الذي ينشر صفحات هذا الكتاب وليس من البعيد انك قد قرأته بكامله
لذلك من الافضل لك ولنا ان لا تراوغ يمينا ويسارا في ردودك عن كتاب الاب الفاضل كمال وردا بيداويذ، لاننا كمتابعين للحقيقة نود ان تعلمنا سيادتك عن ما هي المغالطات التي ذكرتها في ردك السريع دفاعا عن غبطة البطريرك ساكو الذي اصبح اليوم حديث الساحة الكنسية والقوميين الذين كانوا البارحة يصفقون له.
(انتظر الصفحات القادمة على نار) – ان ما يرتكبه غبطته من اعمال ستوقعنا نحو الهاوية، لهذا نريد ان تعلمنا ما هي المغالطات في كتاب الاب كمال كي تستفيد منها الكنيسة ورؤسائها.
أنك تكتب من وراء الستار فكان عليك الا تتستر باسم زاخونايا وووو عليك ان تكون واضحا باسمك الحقيقي حتى لا تكون كاللص وما هو السعر التي كتبته ؟ وشكرا انك ذكرت بان عمه البطريرك لم يختاره وهنا اسأت الأدب بأسلوبك السوقي التهكمي وهذا انتقاد وليس نقدا وعليك ان تتعلم الأسلوب النقدي اما الاختيارات هذه الأيام فحدث ولا حرج وخاصة نحن الان تحت ظلام الاستعمار اللاتيني ونصيحة لك ان تقرا الكتاب أولا ثم تبدا بعملية النقد وليس الانتقاد حتى يصدقك الناس بالحجج المعقولة المنطقية ولكن زاخونايا عليك مراجعة نفسك وان تقول الحق ولا تكن ؟؟؟؟؟؟
المنافقون يكرهون الحقيقة كالذين يكرهون أشعة الشمس ويقومون بسد كل المنافذ والستائر ياترى هل هناك خلل في أشعة الشمس أم الخلل يكمن في أعماقهم فليتهم يتكلمون خيراً أو يصمتوا , الأب الفاضل كمال لم يصبح أسقفاً لكنه أشجع من جميع الأساقفة في قول الحق
وبذله مجهوداً رائعاً في تأليف الكتاب
اخوتي بالمسيح
يعلمنا الانجيل بأن كنيسة المسيح هي جسد واحد ذو اعضاء متعددة كل له دوره، وبما ان الرأس هو يسوع المسيح ، لذلك فمن باب سلامة النمو، ومن باب تطبيق تعليم الكتاب المقدس ليس صحيحا لأي عضو ان يتسلط على العضو الاخر بأنه افضل منه او يعرقل عمله، وانما ان يعملوا جميعهم من اجل سلامة الجسد ونموه واستمرارية الحياة
كم من سنين تأتي وتمر واسباب متعددة تُضعف جسد كنيستنا، والاعضاء تتنافس وتتسابق فيما بينها، ولا من احد يهمه الدواء وعملية العلاج، وانما فقط اطالة المعاناة والألم.. الى متى سيبقى الرأس في عذاب واضطهاد؟؟؟ نحن الرعية نعيش الألم والمعاناة لاننا اعضاء في جسد الكنيسة كما هم الاساقفة والكهنة والمكرسين …
الاعزاء يطلبون من المطارنة ان يحدو حدو الاب الفاضل كمال بيداويذ
الحقيقة يمكن تتغاضون عنها : كلهم اخذوا درس من احتجاج مار سرهد ومار سعد
الرجال يعني زاخونايا قوي بفاتيكان وكلهم موگدًه، ويعرفون مصيرهم
وبعدين الباقين جوه ابطه وكلهم موافجين مقدماً
ويلعب على عشر حبال
وآخرها هو اللي الغى ترشيح الاساقفة بتلفون ويه الماما
ويقول انسحبوا … عمي دطير … مو احنا كل الافلام تعلمناها
الي انسحبوا كانوا ولا يزالون يبكون على الحمرة على راسهم وتقول انسحبوا
المهم بالموضوع ان الاب الفاضل كمال بيداويذ يبقى نجما من نجوم الكنيسة واسطع من المطارنة
والتاريخ راح يذكرة بفخر لان ما سكت على الظلم لكن التاريخ سوف لن يرحم كل المطارنة بدون استثناء حتى النزيهين منهم
لانهم تجبنوا وسكتوا حيث يرون الفساد والظلم اما عيونهم واللي ما يعرف خلي يصفح هذا الموقع البطل
ليش ما يسون فد تكتل على غرار مطارنة الشمال المشؤوم ؟
واذا اعترض عمهم يقولون انت البديت واحنا دنقلدك
يالللله
الأب الفاضل كمال وردة المحترم …
تحية مسيحية خالصة
لا يسعني إلاّ ان اثني على كتابك النقدي الرائع النابع عن معاناة حقيقية لواقع كنيستنا الكلدانية اليوم … ان هعذا الكتاب وبجهود استثنائية هو متمم لما نكتبه على صفحات التواصل الأجتماعي لكي نبيّن ما آلت إليه كنيستنا في عهد نظام ديني يعرّف انه نظام ( دولة الفقيه ) فما كان من مؤسسيتنا الكنسية إلاّ ان تحاول منهجة قيادتها معتمدة على ذلك المنهج لأنه يعتمد على مفهوم ( قداسة المؤسسة وليس قداسة الإنسان كما جاء في فكر الرب يسوع المسيح ) سيكون لنا بمشيئة الرب مواضيع من كتابي ( هكذا عرفت المسيح ) تبيّن ذلك … تحياتي الكبيرة لكم راجياً من الرب يسوع المسيح ان يديم عليكم الصحة والعافية وان يبارك حياتكم وخدمتكم
الاب كمال بيداويد المحترم
ما جاء في الصفحات المنشورة لكتابك هذا، فيه الكثير من المغالطات، لانك ترى الامور من زاوية واحدة فقط مع سبق الإصرار لماذا ؟
١. ان الكثير من الكهنة الذين هربوا من ابرشياتهم لم يكن في عهد البطريرك ساكو
٢. عنوان كتابك هذا معيب جداً فلو كنت الان اسقفا لما ألّفته، لذلك الغاية منه هي لانك لم تصبح اسقفا
٣. لماذا لم يختارك عمك البطريرك روفائيل بيداويذ اسقفا لتكون ضمن المصف الأسقفي
انت قلت في مقدمة الكتاب هذا: انا أحببتُ كنيستي حبّاً …. الذي يحب كنيسته لا يهجرها لأي سبب كان، لذلك لا أهمية تذكر لكتابك هذا
Write something on the Page
أيها الزاخـونايا
يـبـدو أنـك لم تـفـهم معـنى عـنـوان الكـتاب
وأعـتـقـد حـين تـقـرأ الكـتاب ستعـرف الجـواب عـلى سؤالك
الى سيدنا زاخونايا
يظهر واضحا انك على نار تتابع موقعنا الذي ينشر صفحات هذا الكتاب وليس من البعيد انك قد قرأته بكامله
لذلك من الافضل لك ولنا ان لا تراوغ يمينا ويسارا في ردودك عن كتاب الاب الفاضل كمال وردا بيداويذ، لاننا كمتابعين للحقيقة نود ان تعلمنا سيادتك عن ما هي المغالطات التي ذكرتها في ردك السريع دفاعا عن غبطة البطريرك ساكو الذي اصبح اليوم حديث الساحة الكنسية والقوميين الذين كانوا البارحة يصفقون له.
(انتظر الصفحات القادمة على نار) – ان ما يرتكبه غبطته من اعمال ستوقعنا نحو الهاوية، لهذا نريد ان تعلمنا ما هي المغالطات في كتاب الاب كمال كي تستفيد منها الكنيسة ورؤسائها.
أنك تكتب من وراء الستار فكان عليك الا تتستر باسم زاخونايا وووو عليك ان تكون واضحا باسمك الحقيقي حتى لا تكون كاللص وما هو السعر التي كتبته ؟ وشكرا انك ذكرت بان عمه البطريرك لم يختاره وهنا اسأت الأدب بأسلوبك السوقي التهكمي وهذا انتقاد وليس نقدا وعليك ان تتعلم الأسلوب النقدي اما الاختيارات هذه الأيام فحدث ولا حرج وخاصة نحن الان تحت ظلام الاستعمار اللاتيني ونصيحة لك ان تقرا الكتاب أولا ثم تبدا بعملية النقد وليس الانتقاد حتى يصدقك الناس بالحجج المعقولة المنطقية ولكن زاخونايا عليك مراجعة نفسك وان تقول الحق ولا تكن ؟؟؟؟؟؟
المنافقون يكرهون الحقيقة كالذين يكرهون أشعة الشمس ويقومون بسد كل المنافذ والستائر ياترى هل هناك خلل في أشعة الشمس أم الخلل يكمن في أعماقهم فليتهم يتكلمون خيراً أو يصمتوا , الأب الفاضل كمال لم يصبح أسقفاً لكنه أشجع من جميع الأساقفة في قول الحق
وبذله مجهوداً رائعاً في تأليف الكتاب
اخوتي بالمسيح
يعلمنا الانجيل بأن كنيسة المسيح هي جسد واحد ذو اعضاء متعددة كل له دوره، وبما ان الرأس هو يسوع المسيح ، لذلك فمن باب سلامة النمو، ومن باب تطبيق تعليم الكتاب المقدس ليس صحيحا لأي عضو ان يتسلط على العضو الاخر بأنه افضل منه او يعرقل عمله، وانما ان يعملوا جميعهم من اجل سلامة الجسد ونموه واستمرارية الحياة
كم من سنين تأتي وتمر واسباب متعددة تُضعف جسد كنيستنا، والاعضاء تتنافس وتتسابق فيما بينها، ولا من احد يهمه الدواء وعملية العلاج، وانما فقط اطالة المعاناة والألم.. الى متى سيبقى الرأس في عذاب واضطهاد؟؟؟ نحن الرعية نعيش الألم والمعاناة لاننا اعضاء في جسد الكنيسة كما هم الاساقفة والكهنة والمكرسين …
الاعزاء يطلبون من المطارنة ان يحدو حدو الاب الفاضل كمال بيداويذ
الحقيقة يمكن تتغاضون عنها : كلهم اخذوا درس من احتجاج مار سرهد ومار سعد
الرجال يعني زاخونايا قوي بفاتيكان وكلهم موگدًه، ويعرفون مصيرهم
وبعدين الباقين جوه ابطه وكلهم موافجين مقدماً
ويلعب على عشر حبال
وآخرها هو اللي الغى ترشيح الاساقفة بتلفون ويه الماما
ويقول انسحبوا … عمي دطير … مو احنا كل الافلام تعلمناها
الي انسحبوا كانوا ولا يزالون يبكون على الحمرة على راسهم وتقول انسحبوا
المهم بالموضوع ان الاب الفاضل كمال بيداويذ يبقى نجما من نجوم الكنيسة واسطع من المطارنة
والتاريخ راح يذكرة بفخر لان ما سكت على الظلم لكن التاريخ سوف لن يرحم كل المطارنة بدون استثناء حتى النزيهين منهم
لانهم تجبنوا وسكتوا حيث يرون الفساد والظلم اما عيونهم واللي ما يعرف خلي يصفح هذا الموقع البطل
ليش ما يسون فد تكتل على غرار مطارنة الشمال المشؤوم ؟
واذا اعترض عمهم يقولون انت البديت واحنا دنقلدك
يالللله