ملاحظة : “عذراً من القراء الموقع الحقيقة الكرام، نرجوا أن يتحملوا اللهجة المحببة لدى صاحب الغبطة في أجزاء سلسلة الدخان الأسود ،،، لأن الكيل قد طفح “
الجزء الأول : دخان الاحتفال اليوبيلي
بدء دخان كارثة الانقسام داخل المصف الكنسي الكلداني يطلع وهو دخان اسود مليء بسوالف وسخة ويُقال ان: المطارنة الكلدان/صاروا يتهربون من لقاء بعضهم البعض تجنبا للحرج والجدالات وخاصة المقربين منه يخافون يسمع البطريرك بلقائه مع فلان وفلان .
ان الكهنة/منهم من ينبش بفضائح غيره حتى يغطي عَورَته، ومنهم كاعد عاقل لا يجي دوره ويترزل، ومنهم ثائرعلى الواقع (مشكور يزودنا بالمعلومة). الله وكيلك الكل طافره روحه من الوضعية الكشرّة.
– قبل شهرين احتفل البطريرك المُعظم زعيم الكلدان بيوبيله الكهنوتي الخمسيني، وفيها طلع علينا بـ”تظريت كما يلفذه الكردي” عالمي يعلن فيه أنه الراعي المُختار والمُصطفى وكل القسان والمطارنة الذين عرفهم خلال خمسين سنة ما يشتعل قلبهم على الرعية!!! فقط هو قلبه وعقله وفكره وذهنه محروق على الشعب وعلى الكنيسة. والدليل انه وخلال سنة كاملة صدّع رؤوسنا بعبارة “أريد المرسوم” وبالأخير أنطوله مصاصة (ام العود) وتكرم الأمر الديواني مشكورا بتعينه مدير عام الكنيسة الكلدانية.
– خمسين سنة من خدمة كهنوتية متمردة على الكنيسة وعلى طقوسها وتعليمها.
– خمسين سنة من انبطاحات امام الحكومة وتغشيم الشعب المسكين، وكتابة التقارير ل ب، ع، ث!!!. قالها شيخ الشهداء يشعل ديني!!!
– خمسين سنة من النذالة وكتابة التقارير لروما وتحريض القسان والعلمانيين البُسطاء للكتابة على المطارنة والقسان المعارضين لنرجسيّتك وعجرفتك.
– خمسين سنة من استغلال المقربين لك وتوريطهم في مشاكل وأزمات، حتى المسؤولين بعد تعبوا منك ومن سوالفك ويقولون عنك رجل أزمات ولست رجل حلول.
أما عن أتعس الفضائح التي طلعت ريحتها بالخمسين سنة من كهنوتك هي:
فساد المحسوبية الي عندك (زرع جواسيس (انظباط) = اعضاء المربوطين في رابطة الكلدانية) مثالا!
كل المطارنة (اسئل اسقف سعيد فيلكس شابي اش قال عليك) والقسان يعرفون أنك شخص نرجسي ومزاجي سلطوي وعندك افراط في تقدير نفسك وتلهث وراء اعجاب الناس وتريد تسيطر عليهم، وإذا ما شفت منهم هذا الاعجاب ما راح تتردد في تدميرهم وتسوي ايامهم مرعبة وتفتري عليهم خاصة بالتواصل مع جواسيسك حتى في أصغر رعية كلدانية. كلنا نعرف عندك جواسيس في كل كنائس العراق الكاثوليكية والأرثدوكسية والإنجيلية وأكيد ما ننسى كل الأديرة خاصة النسائية. هذا معروف عنّك من زمان زمانك، هذا انت واللي يقول لك غير هذه الحقيقة فهو مُجامل وكذاب (ومن لسان احد رؤساء مربوطيه غ ر: ما شايف واحد بحياتي مثل ساكو يكذب) ومُفتري. تذكر أيامك في الموصل مع القسان والمطارنة. تذكر حياتك مع البطاركة السابقين. معروف عنك تداري جماعتك طالما فادوك في خدمة مشاريعك التسلطية، ومن تخلص شغلتك تذبهم قشور، والأمثلة كثيرة بعضهم أموات وآخرين أحياء مثالا الاسقف (أ، أ)… قوطما بريشه.
(الدومنيكيان= الشياطين البيض) الي كانوا يقشمرون ويستهزؤون بالكنيسة الكلدانية القروية المتخلفة علناَ، سويتهم مطارنة وانت تعرف بسوالفهم وقذاراتهم الجنسية والمالية المفضوحة، وساكت عليهم ليش؟؟؟ لأنهم جماعتك!!!
(قسان فروخ) يتوسلون بالشباب ويدفعون لهم فلوس من اجل اشباع شهوتهم التي يشمئز منها العالم، وانت عندك كل الرسائل والأدلة الوسخة، وساكت عليهم ومداريهم ليش؟؟؟ لأنهم جماعتك!!!
(قسان فاسدين) يعملون الستة والسبعة مع النسوان، ويقامرون في كازينوهات كندا وديترويت ولاس فيغاس وكاليفورنيا (ع ش)، وانت تعرف بيهم ووصلتك كل سوالفهم عن طريق جواسيسك، وساكت عليهم ليش؟؟؟ لأنهم جماعتك!!!
تساؤلات تطرح نفسها؟
*ممكن نعرف ما هي الملفات؟ الي يقول عنها القس (ب ج) الموصلي لازمها عليك، حتّى هو يلعب بيه ومرتاح يطلعه ومتنوس ويصوره ويتفاخر بيه على الانترنت؟ وفي نفس الوقت اتخذته مستشارا لك، بعد انقاذك له (كتابة رسالة اعتذار وندم) من تسكع في شوارع في دولة اوربية.
*هل عندك علاقة بمقتل فرج رحّو؟ سؤال بغاية الحساسية وفقط سؤال؟؟؟
صح انك قلت بساعة غضب لسيدنا فرج أضيعك بمئة دولار، بس ما معقولة انت الي سويتها صح؟ كانت حجاية متهورة ونعرف (ب ج) كان حاضر بيها، انت دكول عن نفسك “عندك ضمير ويشتعل قلبك على الرعية” القضية هذه بصراحة تخلينا نشك لان من انسان مريض كلشي يطلع!! والمرحوم شيخ الشهداء كان قد قال (على ذمة القائل: يشعل ربي)
لو (ب ج) كتكوت عنده غير معلومات عن القضية؟ الأيام راح تكشف القصة من ينقلب (ب ج) عليك علمود يداري روحه ويكشف المستور والمستخبي.
*شنو علاقتك مع (ب س) زائا بالكلداني، المفضوح مع عصابات المافيا في دولة اوربية واللي ديلعب جولة بفلوس الكنيسة ام الدنيا كما كان الذي قبله (ف ن الذي طردته)! لو كان قس ثاني ومو من جماعتك وبهل فاضائح كنت تشعل أجداده واللي خلفوه، و( ب س) من ترقية لترقية وهسه تريده مطران كلداني؟
نبشرك الناس اللي كانت تنقل لك الاخبار وكانت تصدق انك حريص على الكنيسة وقلبك مشعول عليها، قطعوا التواصل معك لأنهم أخبروك عن فساد جماعتك وانت ما عملت شي، راجع ايميلاتك حتى تتذكر، وأخيرا عرفوا انك منافق وتحابي في علاقتك، عرفوا انك لا تحل ولا تربط غير حذائك .. وبأمر من غبطتها مارت (ا م).
اتقي الله وبطّل هل المحسوبيات الي دمرت الكنيسة بهل الخمسين سنة وبعدين احتفل براحتك في الشماعية قريبا …
إنتظرونا في الجزء الثاني …