مقالة منشورة في الموقع البطريركي عن “استشهاد شيخ الشهداء”، واما البطرك الموقع قال: ليس لدينا شيخ؟ من د. محترف في “لواكة” ولكن “غبي” في السياسة حسب احدى المصادر المعارضة لبطرك التي تعامل معهم لحصول على المنصب
السيد لويس ساكو يسري الدم الأشوري في عروقه، حيث كان ينتمي الى عائلة كانت تؤمن بالاشورية المزيفة، وهو اساساً لا يحب الكلدان وهم في نظره ليسوا خوش ناس بحسب ما جاء في احدى تصريحاته، ولا يحب ان يكون لأي منهم لقب شيخ طالما هو موجود ويتربع على عرش كنيسة بابل على الكلدان، والمرحوم الشهيد فرج رحو كان كلدانياً ويعتز ويفتخر بكلدانيته، واسقفاً في اًبرشية الموصل ( اشور سابقاً )، بالاضافة الى انه كان مسؤولاً عن الكاهن حاميس ( لويس )، ويرفض ترشيحه للمنصب الاسقفي وذلك لكونه بحسب رأيه غير مكتمل نفسياً، وعلى ضوء ذلك كيف يقبل السيد ساكو ان يعطيه لقب الشيخ وحتى ان طريقة استشهاده فيها علامة استفهام؟؟؟؟؟؟؟؟
السيد لويس ساكو يسري الدم الأشوري في عروقه، حيث كان ينتمي الى عائلة كانت تؤمن بالاشورية المزيفة، وهو اساساً لا يحب الكلدان وهم في نظره ليسوا خوش ناس بحسب ما جاء في احدى تصريحاته، ولا يحب ان يكون لأي منهم لقب شيخ طالما هو موجود ويتربع على عرش كنيسة بابل على الكلدان، والمرحوم الشهيد فرج رحو كان كلدانياً ويعتز ويفتخر بكلدانيته، واسقفاً في اًبرشية الموصل ( اشور سابقاً )، بالاضافة الى انه كان مسؤولاً عن الكاهن حاميس ( لويس )، ويرفض ترشيحه للمنصب الاسقفي وذلك لكونه بحسب رأيه غير مكتمل نفسياً، وعلى ضوء ذلك كيف يقبل السيد ساكو ان يعطيه لقب الشيخ وحتى ان طريقة استشهاده فيها علامة استفهام؟؟؟؟؟؟؟؟