إذا كان محتوى هذا الايمل صحيحا انه لكثارة وقعت على كنيسة الكلدانية برئيسها الأعلى في العالم متهم بتحرش جنسي ضد القاصر

الاسقف المثلث الرحمات مار فوج رحو كان مسؤولاً عن الكاهن لويس ساكو ويرى بأنه غير مكتمل نفسياً وغير مؤهل ليكون اسقفاً بحسب ما جاء في مقال تم نشره على هذا الموقع كلدايا مي وهو بعنوان ( المستشار يفضح اسرار صراع ساكو مع الشهيد رحو امام مقربين )، فاستشهد مار رحو، وحصل السيد ساكو على درجة الاسقفية وربما اصيب حينها بمرض الشذوذ الجنسي بحسب ما جاء في هذا المقال، وجلس على كرسي كنيسة بابل الكاثوليكية على الكلدان وحصل على درجة الكاردينالية ومن ثم على المرسوم رقم 147، وبدأ يفعل ما يشاء في كنيسة الكلدان ويحارب الكلدان وهو بهذا الوضع النفسي المذكور اعلاه، وقد تم هذا كله بدعم من المسلمين لكونه غير شكل وتعليمه غير كاثوليكي ولولا انكشاف حقيقته المزيفة، لكان قد حصل على ترقية واصبح بابا بابل على الاشوريين النساطرة