من هم الشخصيات في “الهيئة السياسية الكلدانية الموحدة” التي اسسها البطرك ساكو مؤخرا في عيون أبناء مدينتهم. استفيقوا ولا تعتمدون على هذه النماذج!!!
September 16, 2022
1 Min Read
You may also like
نرجع الى ارنب بغداد في الحلقة التاسعة
2 days ago
مفاتيح السماء++
3 days ago
مع ذكر الأسامي … دون أي تَحفظ
6 days ago
Kaldaya Me
التعليق
Click here to post a comment
Literature
Documents
Search
Archives
- November 2024
- October 2024
- September 2024
- August 2024
- July 2024
- June 2024
- May 2024
- April 2024
- March 2024
- February 2024
- January 2024
- December 2023
- November 2023
- October 2023
- September 2023
- August 2023
- July 2023
- June 2023
- May 2023
- April 2023
- March 2023
- February 2023
- January 2023
- December 2022
- November 2022
- October 2022
- September 2022
- August 2022
- July 2022
- June 2022
- May 2022
- April 2022
- March 2022
- February 2022
- January 2022
- December 2021
- November 2021
- October 2021
- September 2021
- August 2021
- July 2021
- June 2021
- May 2021
- April 2021
- March 2021
- February 2021
- January 2021
- December 2020
- November 2020
- October 2020
- September 2020
- August 2020
- July 2020
- June 2020
- May 2020
- April 2020
- March 2020
- February 2020
- January 2020
- December 2019
- November 2019
- October 2019
- September 2019
- August 2019
- July 2019
- June 2019
- May 2019
- April 2019
- March 2019
- February 2019
- January 2019
- December 2018
- November 2018
- October 2018
- September 2018
- August 2018
- July 2018
- June 2018
- May 2018
- April 2018
- March 2018
- February 2018
- January 2018
- December 2017
- November 2017
- October 2017
- September 2017
- August 2017
- July 2017
- June 2017
- May 2017
- April 2017
- March 2017
- February 2017
- January 2017
- December 2016
- November 2016
- October 2016
- September 2016
- August 2016
- July 2016
- June 2016
البطريرك ساكو يجتمع مع الهيئة السياسية الكلدانية الموحدة واشخاص سياسيين واداريين
اعلام البطريركية
في البداية رحب بهم غبطة البطريرك ساكو وباركهم على تأسيس الهيئة السياسية الكلدانية الموحدة.
الانفتاح على الاخوة الاشوريين والسريان والأرمن لتوحيد الموقف والخطاب للدفاع عن الحقوق المشتركة،
في الختام شكرهم غبطته على تلبية الدعوة وأوضح ان الكنيسة ترعى كل أبنائها ولا تزج نفسها بالعملية السياسية اذ هذه مسؤولية بنات وأبناء الكلدان في العراق والعالم.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
في متن البيان الصادر من المظرطية يوجد الكلام اعلاه
وانا سيكون ردي عالكلام اعلاه كالتالي
اكبر مهزلة عندما واحد يقتنع بان ساكو ليس سياسي
طيب اذا ساكو ليس سياسي فما الداعي لدعوة هؤلاء القشامر التابعين للأكراد ؟؟؟؟ وهم كلهم دكاكين كردية تم تشكيلها بعد احتلال العراق منذ عام 2003
قلنا منذ البداية هؤلاء كلهم هم تابعي حزب كسّا الآغاجاني (كلداني سرياني آشوري) الذي تم تشكيله
من قبل الأكراد ليتم السيطرة على المسيحيين بهذه الطريقة
هسة يطلع من المجاري الخايسة والمرافق هؤلاء الموجودين بالرابط
ويتهمونني بانني أحقد على ولي نعمتهم الرفيق الآغاجاني الزوعوي ساكو
https://i.ibb.co/rfWMr5R/8ashamer-ba8on-8-2.gif
يقول البطريرك الأشوري موشي بأنه لم يكن الكلدان يهوداً بل كان اليهود كلداناً لأنهم احفاد النبي ابراهيم من اور الكلدانيين, وقد اراد بعد ان تعذر عليه تضليل الكلدان واقناعهم وتحويلهم الى الأشورية المزيفة او تهويدهم بأتباع شتى الخدع والطرق الملتوية منذ اعتلائه لعرش الكنيسة الكلدانية ولحد الآن, ان يوحد اليهود الأشوريين مع الكلدان ليس محبة بالكلدان لأن الكلدان هم ليسوا خوش ناس بحسب ما جاء في أحد تصريحاته, وانما ليحقق اهدافه, فبدأ منذ بداية اعتلائه لعرش كنيسة بابل على الكلدان بالمطالبة بتوحيد الكنيسة النسطورية مع الكنيسة الكلدانية من اجل توحيد الكلدان مع بني قومه النساطرة, وبعد ان اعلنت المرجعية النسطورية تأجيل الوحدة الى ما بعد مجيء المسيح الثاني, لجأ البطريرك موشي الى المطالبة بايجاد تسمية موحدة توحد المسيحيين كأن تكون كلدو أشور او التسمية الثلاثية التابعة لكسا, ويعد ان تم رفضها ايضاً, حاول توحيد اليهودية والمسيحية والاسلام باعتبارها الديانات الابراهيمية, في زقورة الناصرية موطن ابراهيم, بحجة تشجيع السياحة الدينية والقيام بالشعائر الدينية والصلاة والعبادة, الا انها قوبلت بالرفض من قبل اليهودية والمسلمين الشيعة, وأخيراً لجأ الى الهيئة السياسية التي معظم افرادها من بني كسا لكي يحشر هؤلاء المزيفيين مع الكلدان ويحصل على ما يريد قبل اعلان استقالته بعد بلوغه سن ال 75 ومغادرته للكنيسة الكلدانية, التي وعد بها ولأكثر من مرة