2 – قام البطريرك موشي بمحاربة سيادة المطران سرهد يوسب جمو، وشوه سمعته في الموقع البطريركي، واتهمه بالتمرد والعـصيان، وعدم السماح للكهـنة والرهبان الخارجين عن القانون الساكوي بالعودة إلى أديرتهم وأبرشياتهم في العراق للأسباب التالية :
اولاً: عدم قيام المطران سرهد بانتخاب المطران لويس موشي بطريركاً على كرسي بابل للكلدان في سينودس الكنيسة الكلدانية الكاثوليكية المنعقد في روما عام 2013.
ثانياً: معارضة المطران سرهد لأفكار البطريرك موشي الشيطانية التي كانت تتدافع في رأسه على مدار الساعةً منذ بداية ترأسه لكنيسة الكلدان، لكي يطبقها وينهي الوجود الكلداني وينكر اللغة الكلدانية ويشوه الطقس الكلداني ويخضع الكنيسة والشعب الكلداني لسيطرته ويحقق احلامه.
ثالثاً: قيام المطران سرهد بالتعاون مع القوميين والنشطاء والمثقفين الكلدان والاشتراك في مؤتمر النهضة القومي الكلداني المنعقد في سان دييغو/ كليفورنيا عام 2011، وبنشر الوعي القومي الكلداني والدفاع عن القومية الكلدانية واللغة الكلدانية والطقس الكلداني.