أرسل أحـد الكهـنة (( عـلى الخاص )) ما يلي :
أنا كاهـن كـلـداني أتابع صفحـتكم يومياً ولكـني أعـتـذر عـن الـبَـوح بإسمي كي أبقى بعـيـداً عـن الـقـيـل والـقال مع إحـترامي الشـديد لشخـصكم ولصفحـتكم الغـرّاء .
قـبل يومَين أعـلن أحـد العـلمانـيّـين خـبرَ تعـيـين راهـب دومنيكي في ديترويت مع صور ونـبذة عـن تأريخ حـياته الـفـرنسية ، وبـدأ الناس الـبُسـطاء يـزفـون الـتهاني له رغـم أنه (( لا الأبرشية التي ينـتمي إلـيها الآن ، ولا أبرشـية ديترويت )) أعـلـنوا الخـبر رسمياً .
أردتُ أن ألـفـتَ نظركم إلى هـذا الموضوع لكي تـنـوّرونا عـنه وتوضّحـوا لنا .
وكما سمعـنا من كهـنة كـنـدا بأن الكاهـن نـفـسه تم تغـيـير مقـر إقامته مِن قِـبَـل أسـقـفه الحالي في كـنـدا عـدة مرات خلال ثلاث سنوات لأسباب غـير واضحة بالضبط والبعـض قال بسبب علاقة خاصة مع إحـدى نساء أو شابّات الكاتـدرائية بتورنـتـو
تـقـبّـلوا تحـياتي وشـكـري
كـلـدايا . مي :
هل مِن أحـد في الأبرشـيتـين يوضح طلـب هـذا الكاهـن الكـلـداني ، عـن سبب إنـتـقال هـذا الكاهـن الـدومنيكي (شياطين البيض) من فـرنسا وإلى كـنـدا قـبل ثلاث سنوات ، ومِن ثم (( حسب الخـبر إلى أبرشية ديترويت مع العِـلم أن أهـل هـذا الكاهـن يعـيشون في مشيكـين ولكـن سؤال إلى غـبطة البطرك ساكـو : ما هـو رأيه عـن هـذه التـنقلات ؟ وهل قـول هـؤلاء البعـض هـو صحـيح ؟ بسبب علاقـته مع إحـدى نساء او شابات الكاتدرائية وهل انتقال من فرنسا الى كندا كانت لنفس السبب.
تـذكــّـر يا غـبطة البطريرك ساكـو ، ماذا كـنـت تـقـوله عـن الرهـبان الكـلـدان أيام زمان ، بأن الراهـب يجـب أن يكـون في الـدير وووو ، جميع الوثائق محـفـوظة عـمّا كـنـتَ تـقـوله عـن الكهـنة الرهـبان . فما هو موقفك من هذا الراهب الدومنيكي؟؟؟
تـناقـضات البطرك ساكـو كـثيرة وكـثيرة
وكـتـبتُ مقالات ومقالات بشأنها
فلا نـستـغـرب
طبعا كما يقول الاخ سيبي هذه احدى تناقضات ساكو او بالاحرى ازدواجية ساكو وكيله بمكيالين .
ومهند الطويل انسان لوكي متملق لساكو ، انسان انتهازي ووصولي، استغل رهبنته التي بعثته ليدرس في فرنسا ، ولكي يكون حرا ترك رهبنته انتمى للكلدان وعينه ساكو مسئول جماعة الكلدان في ليون ، والان بعد مشاكل في فرنسا ، طلب من لويس ان يتعين في امريكا
بينما الاباء الرهبنان الكلدان مثل الاب نوئيل كان يعمل ويخدم راهبا كلدانيا بجد واخلاص ، ولكن لانه لم يجامل لويس ووقف مع مطرانه سرهد ، شن عليه وعلى زملائه حرب شعواء
هذا هو البطرك لويس
ومع الاسف كنا نعتقد بان المطران فرنسبس له كارزمة وشخصية لا يمكن للويس ان يستخدمه ونتمنى ان يكون حذرا
مار فرنسيس قوي وحر وتربية امريكية
لكن هو ديقرأ عن عنجهية ساكو من خلال هذا اللموقع
فالرجال لحم ودم ، هو هم گام يخاف مثل البقية
هسه ساكو راح ينقله الى جزر واق واق
ويضرب كل الوعود لمار ابراهيم بعرض الحائط
مواطن صالح
أنا أؤيـدك 100%
القراء الكرام
الآن توضح لي علم اليقين ” لماذا يختار البعض مهنة ألكهنوت؟” اي “ماجلان” هذا في هذا العصر يتنقل من بلد الى بلد ويكون موضع الأحترام والتقدير ووووو ويكون حوله الكثير من هزازي الذيول ” على كولة الأخ مايكل سيبي” لقد ملأتم قلوبنا قيحاً وجعلتمونا ” علج بحلك اليسوة ولما يسوة” الا تشعرون بالخجل مع انفسكم . ماذا تتوقعون من الكاهن المشار اليه وهو خريج جامعة بغداد | كلية أبن الهيثم عام 1996 قسم الرياضيات اذا لم يكن بعثياً وبتدرج عالي في البعث المقبور.
خَلٌو الله بين عيونكم وألا فالطوفان قادم لا محلاة وعندها ينكشف المستور وتظهر عورة كل كاهن!!! يتستر برداء الكهنوت وهو منهم براء كبراءة الذئب من دم يوسف. وقد اُعذر من أنذر
سلام الرب معكم والنعمة
الاخ العزيز عمانؤيل
قد يكون ما كتبته في تعليقك هو سبب غيرتك ومحبتك للكنيسة وانزعاجك من تصرفات وسلوكيات بعض الكهنة الذين جمعهم من حوله البطرك ساكو او وضعهم في الواجهة واعطاهم مكانة لا يستحقونها . ولكن لا يحوز ان نعمم ، فالتعميم ظلم في كافة المجالات . فلا نظلم غالبية الكهنة ، فانا وانت تعرف كم يوجد كهنة كلدان في كنيستنا العريقة ، هم فعلا قديسين ورجال الله ، تلاميذ للمسيح هدفهم محبة المسيح وتقريب الناس اليه بخدمتهم وتضحيتهم وعطائهم . فكم من كهنة رافقوا عائلاتنا ولا زالو وكانوا لهم سندا روحيا وانسانيا وماديا …
ولو قارنا كهنتنا برجال دين باقي الديانات ، فاننا عدها نفتخر بهم وبتكريسهم ووجودهم فعلا نعمة لا فقط للمسيحين بل لكل البشرية …انهم تلاميذ المسيح ومن على يدهم يستمر فعل الفداء الذي تم على الصليب من خلال الذبيحة الالهية
اكتب هذا بسبب قربي من بعض الكهنة ، وفهلا يحزنون عندما نضعهم كلهم بنفس الخانة …لقد قال لي احدهم بانه عندما يقرأ تعليقات جارحة لكل الكهنة ..يبكي ليلا وهو راكع امام القربان
فارجوا منك ومن كل المعلقين وقراء الموقع ، ان نميز بين نقدنا وكشفنا للوجه الحقيقي للويس ومن يتملق له ويساهم في اذاء الكنيسة وخدامها وبين من هم بحسب قلب المسيح
ودمتم للمسيح
الأخ العزيز طارق
شكراً جزيلاً لمرورك الكريم , فعلاً لو لا غيرتي وغيرتكم على الكنيسة ومحبتنا اللامتناهية لها هي التي تجعلنا نهبٌُ دفاعاً عنها ونحاول ازالة ” الدغش” و توجيه اصابع الحق نحو الذين يتخذون من الكهنوت مهنة مستمرة الوارد مع التمتع بمزايا لا تتوفر أو تشاع للناس العوام وأنت تتدرك ما اعني
لقد جعلتنا الأيام والسنون الطوال أن نميز الغثَ من السمين ومن هو الكاهن “كاهن الرب” وليس كاهناً “كاهن الأصنام
سلام الرب معكم والنعمة
لدي الشرف وبالغ التقدير أن أكون قد تعرفتُ على الأب ” القديس ” يوسف شليطا عم الأسقف عمانوئيل شليطا منتصف الخمسينات بمنطقة ديرابون حيثُ كان يخدم هناك ككاهن للرب
فعلاً وأنا كطفل صغير كنتُ ارى فيه محبة القريب وبساطة الحياة وزهد العيش ونقاوة الأيمان وطُهر الأخلاق قَلٌ وجودها في العديد من كهنتنا الحاليون. عذراً للبعض ولكن أقول أن هذا الكاهن الفقير المغفور له أنه أختار طريق الرب وتسربل بثياب المسيح وتمنطق بآصرة الخلاص فعلاً وقولاً , لا كما يتمشدق العديد من اشباه الكهنة بالأقوال ولكنهم خاوون من الداخل وأقول عذراً مرة أخرى لعلني قد قسوتُ بالكلمات على من ” يغلي غيظاً علي “. الله محبة والمسيح طريقي والروح القدس يهديني الى الطريق الصواب حتى لو
سلام الرب عليكم وعلينا ونعمه الغزيرة تفيض على العالم أجمع
واقعة حدثت في تورونتو كندا
كاهن ورط شخص يتصل بالشرطة قبل وقوع مشكلة على رعية كنيسة لايخدم فيها وغير مرغوب لتواجده وعند اجتماع الرعية مع الكاهن المؤقت داخل الكنيسة وبحضور الشرطة عمل الكاهن حركة اسفزازية جعلت الرعية تصرخ بصوت عالي بان لايتدخل وهنا تدخلت الشرطة الموجودة عن سبب هيجان الرعية قالوا لهم بان الكاهن هو سبب ذلك فما كان من الشرطة الا ان تأمره بالجلوس لكنه اصر على الخروج ومعه الكاهن المؤقت وسط استنكار الرعية على فعله ، وهنا سئل الناس الشرطة عن سبب وجودهم قالوا لهم بان احد الاشخاص اتصل بهم لوجود مشكلة وعند استدعاء الشخص المتصل قال بان الكاهن هو من قال له بان يتصل بالشرطة قبل وقوع المشكلة .
ياترى هل هو نفس الكاهن الذي راسلكم ام ورط شخص اخر الساعي لمنصب ما.
الأخ عصام
أرجو التوضيح أكثر حول ملابسات الحادثة التي تطرقت لها
حسب علمنا انها كانت ” مؤامرة من كاهن او أكثر على أسقف الأبرشية المرحوم حنا زورا ولا زال ذلك الكاهن ” يلعب بيها ” حسب علمي المتواضع
سلام الرب معكم والنعمة
أنر ياربنا والهنا عقولنا وافتح قلوبنا لقول الحقيقة رغم مرارتها
بناءآ على طلبك يااخي بالمسيحية
رعية كنيسة الراعي الصالح في تورنتو وكنائس كندا تألموا كثيرآ عند سماعهم للاحداث التي حصلت لمطرانهم من قبل اثنين من الكهنة وبضع اشخاص تابعين لهم ولحد الان يستنكرون ويشعرون بالاسف والمرارة لتلك الاساليب التي مورست ضده داخل الكنيسة وخارجها وحتى عند تقاعده،وتلك الحادثة واحدة من تلك الاساليب التي هزت الرعية وشتتها حتى تعيين المطران شليطا الذي لملم الرعية واشفى جراحها مشكورآ.ونتيجة للحال الذي وصل اليه المطران حنا زورا وقتها قرر الكثير من الرعية ان يكتبوا طلبات الى الكاهن المؤقت ،احداها ان يسكن المطران في غرفة ببناية الكنيسة لعدم وجود بيت له،ولعدم سكن الكاهن المؤقت فيها لانه استاجر بيت وصل ايجاره السنوي اكثر من ثلاثون الف دولار ،الطلب الثاني بان يحتفل المطران بقداس مع رعيته مرة واحدة كل اسبوع وطلبات اخرى، ولعلم الكاهنيين بتلك الطلبات عملوا على أفشال اجتماع الكنيسة باحداث مشاحنات مفتعلة واسفزازات للرعية ونجحوا في غايتهم ،جزء من الاحداث سجلت عن طريق الموبايل ونشرت بعدها على مواقع التواصل الاجتماعي وأحد الكتاب كتب مقال عن ذلك مستنكرا ماقام به الكهنة لكن بقدرة قادر أختفى التسجيل وسحب المقال من المواقع .تصور هذا الكاهن يستقتل ليصبح مطران كندا وهذا من حقه لو كان يعمل مشيئة الرب بالفعل لا بالقول،
نصلي ونطلب بخشوع من الله وأبنه يسوع المسيح ان ينيروا عقولنا جميعا لنعمل مشيئتهم ،الخير والسلام لكل الكنائس وخاصة الكلدانية وبالاخص الكندية المتألمة.ليسامحنا الله على أخطائنا ولنسامح بعضنا البعض لكن أصرار القلة القليلة على اخطائهم من رجال الدين بمختلف درجاتهم الذين هم قدوة المجتع روحانيا وملح الارض يدفعونك لقول الحقيقة المرة.
دام الجميع بالخير والصحة تحت حماية العائلة المقدسة ولحفضوا الكل من كل مكروه. ملاحظة مهمة الكاهن مهند الطويل بريئ من التهمة حسب معرفتنا به.
اخي طارق بالمسيحية
اعلم علم اليقين أن الأب مهند الطويل هو برئ من هذه التهمة ولكن كان على دراية تامة على ما كان يحيكان – الأثنان- من مؤامرة على الراحل حنا زورا ولكنهما لم يعطيا مهند أي منفعة لأن الرجل هو محدد الفترة الزمنية في كندا و- يا غريب كُن اديب – كما يقول المثل ولذلك فانه لا ناقة فيها ولا جمل. وهذا يذكرني بسالفة المرحوم المطران كوريال قودا في كركوك في منتصف السبعينات حين تآمر عليه كهنة اثنان لخلعه وقد افلحا بذلك ثم خلع احدهما ملابسه الكهنوتية وتزوج وذهب الى ,,,, ويقال أنه تَبِع الكنيسة الآثورية كقس!!. هذا هو ديدن البعض لمن يتخذ الكهنوت مهنة مستدامة
هذا نزر يسير مما عايشته ولمسته في كنيستي المتألمة
سلام الرب عليكم والنعمة معكم