المقدمة:
نظراً لأهمية الموضوع قررنا ان نؤجل موضوع الموقف القانوني المدني ( الجزء الثاني )
ونتكلّم عن تخبط غبطة البطريرك الكاردينال في الفيديو اللاحق الذي أثار ضجة أخرى كعادته والذي لحقها بتجديف جديد على نصوص الكتاب المقدس وهذه المرّة ( العهد القديم ) بوصفه ملائكة الرب وجنوده بـ ( الحيوانات ) وتعديه الصارخ على نص النبي اشعيا
( الفيديو الورطة ) :
اقتباس : المجمع الشرقي بعث النا رسالة هيك انا ما افتحتا قلتولو للسفير انا ما افتحا انو اي ديرو بالكم شنو انتو كثير دا تجددون اهتموا خذو بنظر الأعتبار الكنيسة الشقيقة يعني الكنيسة الآشورية
الجواب :
1) عزيزي غبطة البطريرك الكاردينال تقول : ( بعثلنا رسالة انا ما فتحتا وقلتولو للسفير انا ما افتحا … ) طيّب كيف عرفت فحوى الرسالة وانقهرت منها شنو حضرتك تقرأ الممحي ” تنظر لظرف الرسالة فتعرف فحواها ” …. !! . وإذا انقهرت تخرج قهرك على الكتاب المقدس فتعود لتهينه مرّة أخرى ولتهين ايضاً واحدة من العقائد الشقيقة العريقة بطائفتها في العراق والعالم . ألا تستطيع ان تلجم نفسك من انفعالاتك الغير مبررة .
2) سؤال ساذج من واحد ايضاً ساذج … ما علاقة الكنيسة الآشورية بالتجديد في الكنيسة الكلدانية والأثنان يختلفان عقائدياً … ؟ وما علاقة الفاتيكان بالكنيسة الآشورية ليطلب منكم ان تأخذوا بنظر الأعتبار الكنيسة الآشورية بالتجديد … هل ناوين الجماعة يدمجوكم … ؟ واذا الكنيسة الكلدانية جددت طقوسها فأي تأثير سيكون على الكنيسة الآثورية … ؟ ( حدّث العاقل بما لا يعقل فأن صدّق فلا عقل له ) … بعدين سيادتكم كنتم قد اعلنتم خروجكم من اتحاد الكنائس أي لم يبقى هناك أي التزام قانوني لديكم عليهم ولا لديهم عليكم … فما معنى هذه الرسالة … اما ان تطرحها كاملة لنعرف محتواها الحقيقي او لا تجزأها لتعطيها بعداً ومعنى غير الذي فيها لكي تدخلنا في صراعاتك الغير محسوبة النتائج .
3 ) حضرتك في قداس عائلي ( يعني صلاة عائلية ) كما صرّحت سابقاً في الكابيلا ما هي علاقة الرسالة من المجمع الشرقي لكي تناقشها في القداس وتطرحها على الرأي العام وهي خاصة ( إدارية ) وحضرتك كنت قد انتقدت المطارين في الفيديو السابق ( كيف انهم يسربون الأخبار إلى عامة الشعب والتي لا تستوجب التسريب ) هل الذي فعلته ( حلال عليك وحرام على الآخرين )
4 ) ألم يكن من الأصول ان تطلب عقد مجمع ولو صغير بمستوى سينودس مصغّر لبحث هكذا موضوع يهم المؤسسة ويفترض ان لا يكون لك قرار فردي بك وحدك .. ام انك ضامن توقيع المطارين على قرارك وان لم يوقّعوا ( توقّع حضرتك بدلاً عنهم واللي يقبل يقبل واللي ما يقبل يضرب رأسه بالجدار ) كما فعلت سابقاً .
5 ) الرسالة بينك وبين الفاتيكان فأنتم في نفس الأدارة … ما شأن الكنيسة الآشورية التي اصررت اقحامها في مشكلاتكم … اهكذا تعالج المشاكل الداخلية ( بتصديرها إلى الخارج ) او بالتطاول على الآخرين وازدراء طقوسهم ( أوليس هذا ازدراء بالطقوس العقائدية للطوائف الشقيقة ومذاهبها ) أي حقد يقودك يا أيها القديس .
6 ) حضرتكم لم تتطاولوا على مؤسسة عريقة ولها اتباعها ونحن نحبهم ونحترمهم فقط بل تجاوزت على نص رائع في الكتاب المقدس للنبي أشعيا واستهزأت به الذي يتكلّم عن حضور الله وهيبته وملائكة السماء الذين وصفتهم بـ ( الحيوانات ) لأن لهم اجنحة تغطي وجوههم ووو ( اسفلم ) اتعرف ماذا تعني ( اسفلهم باللغة المحلية الموصلية التي تحاول جاهداً ان تتكلّم بها … !! ) لا أدعي المعرفة على الرغم من انني موصلي أباً والقوشي أماً لكن اسأل الموصليين معناها … فالموصلي لا يقول عن الأرجل اسفل بل يقول ( غجليّم ) ولا يقول عن الظهر اسفلم بل يقول ( ظهغم ) فالذي يقصده الموصلي بالأسفل هو ( المنطقة بين الرجلين والظهر … هل عرفتها سيادتك الرائع ما هي اسفلم … !! ؟ ) وهذا تجديف آخر من النوع الثقيل في قداسين على التوالي . لقد تعوّدت التجديف حتى في فيديواتك السابقة ألا يوجد من الأكليروس من يردعك .
7 ) ليس غريباً علينا وضعكم وكما عرفناكم انكم تبيّتون حقدكم على الآخرين ولا تنسوه وتتحينون الفرص لكي تنالوا منهم اما لتسقيطهم او ( لتعييرهم ) فأنتم متحاملين عليهم منذ اليوم الذي رفضوا فيه ان يجاروك في طلب الوحدة التي نويت فيها ابتلاعهم لأنهم فقسوا اللعبة والتمثيلية التي جئت بها من ( تقبيل الأيادي … إلى عرض الرئاسة لمدة محددة ثم تجري انتخابات لرئاسة الكرسي …؟ ) فأردت ان تطفئ تلك النيران التي عشعشت في ذاكرتك كل تلك السنوات أوليس عيباً ان تعيّرهم ببعض الآلاف من الدولارات التي قدمتها لهم لأسكاتهم عن لومك لتجاوزك عليهم وهل تعتقد بأن في هذه الدولارات ستمتلكهم ليصبحوا عبيداً لك … والمصيبة الأكبر ان هذه الدولارات ليست من مالك الخاص ولا من ارثك من بيت ابيك انما من أموال الأيتام والأرامل ومن أموال تبرعات العالم للمتضررين من شعبنا المسيحي الكلداني أليس عيباً ان تعيّر الآخرين بما ليس لك … ألم تقرأ في الكتاب نص الرب يسوع المسيح الذي يقول ( اذا أعطت يمينك فيجب ان لا تعرف به يسارك ) وحضرتك فضحتهم على الملأ . أقليل ما تبرعت به لأخوتنا المسلمين فهل تستطيع ان تعيّرهم ” اقولها صريحة لك لا تستطيع حتى ان تنبس بها .
8 ) اقترحوا عليك الأعتذار وبدلاً من ان تعتذر بدأت تتخبط يميناً وشمالاً … ألست انت القائل في ( الفيديو المصيبة ) ( إذا غلطت انا اعتذر ما بيا شي ) اتناقض نفسك في اقل من ( 15 ) يوماً فقط ونحن تحديناك في انك لا ولن ولم تقدّم يوماً أي اعتذار وحتى وانت في ( قلب الخطأ ) لأن ذلك ليس من شيمك ، لأنه من شيم ( الأبطال الشجعان المتواضعين ) لأنهم لو رأوا باطلاً فيهم قوّموه … لكن الذين اصابهم مرض ( الكبرياء والغرور ) فهؤلاء لا تتأمل فيهم خيراً بل شراً متواصلاً وتخبطاً وتجديفاً لأنهم يرون انفسهم ( معادلين لله وهذا ما سيسقطهم في جهنم وبأس المصير ).
9 ) هنا يحق لنا ان نسأل … ؟ ما شأننا نحن بهذه الرسالة ولماذا تحاول ان تزجّنا فيها وما هي الرسالة التي تريد ايصالها لنا … ؟ بعد ان قررتم ( التجديد …!! ) وعممتموه وقبل سنوات فوجدتم عدم مقبوليته من الأكليروس والشعب فقسم التزم به والآخر لم يلتزم لذلك اعتبرت ذلك تحدي لعبقريتك فأردت ان تعيد احياء الموضوع لسببين :
اولاً :
اثارة موضوع قديم لينجيك من تبعات ( الفيديو المصيبة ) الذي فضحنا فيه ضعفك وقدمنا فيه تحليلنا اللاهوتي في تجاوزك على شخص الرب يسوع المسيح واتهامه حاشاه من كل فاسد ومفسد بأنه ( سباب وشتام ) وبدورنا لن نفوّتها لك وسنبقى خلفك إلى ان ننتهي منك لخطورة ما وصلت له بغرورك وكبريائك وتأثير الكرسي على قراراتك وطلبنا منك ان ترحل بهدوء ( فسبعة سنوات عجاف كافية لحد الآن ) ولأن الوقت قد حان ليقود المؤسسة احد الكفوئين من الأكليروس ليعالج كل الأخطاء التي اقترفتها ( مع سبق الأصرار والترصّد ) ولتكون مرحلة قيادتك للمؤسسة من الأزمان ( الطارئة ) ولتكون درساً لتعديل ( القانون الوضعي ) لها بما يتناسب وطهارتها ونقائها من كل فساد ومفسدين وليكون لها مجلساً يقودها بسلطات اعلى من سلطة الجالس على الكرسي ليكبتوا شذوذه ولتحديد فترة زمنية مثلاً كل أربعة سنوات للجالس على الكرسي قابلة للتجديد مرّة واحدة لضمان مسيرة صحيحة .
ثانياً :
تصدير المشاكل الداخلية إلى الخارج لضمان تأجيج الرأي العام الشعبي ضد خطر خارجي يحيط بها وهذا مفهوم ( سياسي يعمل على تصدير الثورة لضمان انشغال الشعب بالصراعات الخارجية لأغلاق عيونهم عن المصائب التي هم فيها في الداخل ) … وهنا نستنتج ان المؤسسة الكاثوليكية بدأت تعي ان الجالس على الكرسي وصل إلى الحد الذي لا يمكن استمراره اكثر لأنه سيتخبط بين ( فيديو المصيبة ليدخل في فيديو الورطة ) لذلك لا بد من كبت جماحه ، كذلك وعت المؤسسة الكلدانية لخطر زجها في مشاكل كثيرة وعزلها عن المؤسسات الشقيقة وبكل طوائفها وعقائدها لإضعافها وبث روح الكراهية والفرقة والاقتتال بين المؤمنين المسيحيين … كذلك وعى خدام الرب من الأكليروس خطورة زج المؤسسة في المعترك السياسي الذي عمل عليه غبطة البطريرك ليكون له ( ظهر ) ليسكّت فيه الأكلوروسيين ليبقى متسلّطاً عليهم وسيكون لنا دراسة في هذا الشأن واخريات تبيّن خطورة مرحلة قيادة غبطة البطريرك ساكو في ( حرف ) المؤسسة لذلك استوجب على المؤسسة التحرك لأحداث التغيير .
الرب يبارك حياتكم واهل بيتكم جميعاً
اخوكم الخادم حسام سامي 27 / 10 / 2020
أخي العزيز حسام
لا أُخفي علك بان عيوني دمَّعت وانا أقرا كلماتك لما وصلت اليه كنيستنا العريقة
وتألمت اكثر لمعرفتي المسبقة بموقف الأساقفة من اتخاذ وقفة مشَرِّفة تردع البطرك
الذي خرج عن خط الآباء والمسيحية والاكليروس
اصبح عار على الكنيسة وعلينا ،، والسكوت امام الأمور الأيمانية والتجاوزات الإدارية
واهانة منصب الباطريركية السامي بتلك الالفاظ التي يخجل (ابن الشارع) ان يأتي بها
لهو امر يبكينا ويجعلنا نشعر باحباط اليتيم الذي لا حول له
كم اسعدني اقتراحك بجعل منصب الباطريرك محدداً بعدد من السنين
لكي يعلم الذي يجلس عليه سيُحاكم قريباً وليس بعد رحيله
لا نملك سوى الصلاة الى الرب المخلص والام العذراء ان يحضنوا كنيستهم
وينقذوها من ايادي الشيطان
شكرا مرة أخرى اخي الشماس الأمين
اخوكم في الايمان والكنيسة
الأخ الفاضل ( مواطن صالح ) المحترم
تحية مسيحية خالصة
اسعدنا تداخلكم معنا … هذا الذي قدمناه ( غيض من فيض ) اي انه قليل على ما فعله غبطة البطريرك منذ توليه سدّة الكرسي بل اقولها بثقة وقبلها ايضاً من مؤامرات للأرتقاء والوصول للكرسي وسنكشف عن هذه كلّها من خلال دراسة بحثية جديّة علمية لكيّ يعرف ان الكلدانيين شعب اصيل ذكي وليسوا من مجموعة الخراف … ان سكتوا فبمزاجهم وان انفجروا فبأسباب … لقد ظلينا ساكتين طوال تلك السنين نصلي ليقوّم الرب مسيرة غبطته لكن ( الذي يرفض الأصلاح لا يمكن للرب ان يصلحه ) وكما في الكتاب عندما زار الرب يسوع المسيح اهله في الناصرة وكان من بينهم من رفضوه … يقول الكتاب ما استطاع ان يعمل اي معجزة بل خرج وتركهم عميان وقال قولته الشهيرة ( لا نبي بلا كرامة إلاّ بوسط اهله ) لذلك نحن انتفضنا لأن التجديف وصل إلى من هو الأعظم الذي قال ( من احب اماً او أباً او أخاً وزوجة وابناً … اكثر مني فهو ليس مني ) هكذا احببناه من كل جوهرنا وعقلنا وقلبنا ومستعدين ان نخسر العالم كلّه لنربحه فلم يبقى في العمر بقية لكي نستبدل حبنا له بآخرين … تحياتي الرب يبارك حياتكم واهل بيتكم
اخوكم الخادم حسام سامي 28 / 10 / 2020
الاخ العزيز حسام سامي وكادر موقع الحق
سلام بالرب يسوع اليكم جميعًا. في الكتاب المقدس يقول لنا الكاتب الموحى من الله بأن الرب خلقنا على صورته ومثاله. اي انه خلق بنا ضميرًا أخلاقيًا وإنسانيًا به يتسنى لنا ان نحكم على الأقوال والأفعال ونعرف ان نميز ماهو حق وماهو باطل . ان أخونا البطريرك للذي يرتكن الى ضميره يجد بانه قد تمادى جدًا منذ ان تسلم قياده كنيستنا المنكوبة وقد جعل من أحقاده وميوله النرجسية حكمًا لكل أفعاله وأقواله وابتعد عن الانجيل المقدس بكل شده لابل قبل على نفسه ان يستهزأ به ليرضي من؟!!. أطالب بكل شده من الأخوه المطارنة ذوي الضمير الحي ان ينقلوا توسلاتنا ومطالبنا الى رئاسه الكنيسة الكاثوليكية بتنحي البطريرك ساكو ويكفيه الدمار الروحي والايماني الذي خلفه بين الرعيه والاخوه
الأخ الشماس الفاضل صباح الشيخ المحترم
تحية سلام ومحبة
نعم آن الأوان لوضع حد لكل هذه التجاوزات … لكن هناك مشكلة وقد طرحناها من خلال الموضوع وهي ان يكون هناك مجمعاً ( يعيد النظر في القانون المؤسساتي الوضعي ) لكي يلجم كل من يخرج عن الإجماع العقائدي ويتصرّف بدكتاتورية مطلقة فالقانون الوضعي هو من جعل الجالس على الكرسي بصلاحيات الدكتاتور ولهذا لا بد ان يكون هناك تغيير يتناسب والتطوّر الأجتماعي لأن الشعوب رفضت ( الدكتاتورية ) بكل مؤسساتها ( دينية مجتمعية سياسية ) لهذا استوجب اعادة النظر في تلك القوانين التي باتت لا تعبر عن روح التطوّر … وإلاّ فسنبقى نراوح بين ( جهلنا وتطوّر العالم ) وبالتأكيد ستكون الغلبة للتطوّر …. هذا ما طرحته في كتابي الأخير الذي لا يزال تحت الإكمال ( المسيح بين استعمارين الكهنوتي والتقني ) … تحياتي الرب يبارك حياتك وخدمتك واهل بيتك
اخوكم الخادم حسام سامي 28 / 10 / 2020
بالرغم من ان كنيستنا الكلدانية برئاسة البطرك ساكو في تدهور ومن سىء الى اسوا نرى ان المطارنة صامتين وعاجزين عن فعل اى شى ولو بالكلام لاندري لماذا هم خاىفين ومفزوعين لقد استطاع البطرك لويس ساكو ان يطرد ويعاقب كهنة ورهبان لكنه لااعتقد ان باستطاعته معاقبة المطارنة اذن استفيقوا ايها المطارنة من غفوتكم وامتحنوا انفسكم هل انتم في الايمان
الأخ الفاضل فوزي داود المحترم
تحية مسيحية
نعم عزيزي هم خائفون لأنهم يعيشون زمن ( التعقيد ) فمن جهة هناك ( القانون الوضعي المؤسساتي ) الذي يجعلهم امام خضوع تام للجلس على الكرسي … وهنا يجب معالجة هذا الأمر … ومن جهة اخرى هم يعيشون في بلاد متخلّفة تقاد بالعلاقات الحكومية … وكثيراً ما نصحنا اخوتنا الدارسين على قراءة الكتاب الكبير الذي يكشف العلاقات في المؤسسات الدينية المسيحية والصراع بين الأساقفة واسمه (( احوال النصارى في عهد الخلافة العباسية )) من تأليف : الأب روفائيل بابو اسحق … واعتقد انه تم تحويله إلى المكتبة الألكترونية ليكون بحوزة الباحثين ننقل لكم اهم فقرة فيه : عندما يشعر الأساقفة المسيحيون ان رئيس الأساقفة قد حان وقت حياته يبدأؤون بالتسابق للأتصال بالخليفة عارضين علبيه تعيين احدهم ( لآن الخليفة هو من يعيّن رئيس الأساقفة ” البطريرك اليوم ” ) فمنهم من يعرض عليه مبلغ ضرائبي اكثر يستحصله من قوت الشعب المؤمن ليدفع ( لبيت مال المسلمين ) يعني زيادة ” الجزية ” على الشعب ويبدأ البازار من الذي يدفع اكثر يفوز وبعد ان يفوز احدهم يقوم بعملية الأنتقام من (( اخوته المنافسين )) فيستعين بالخليفة للتخلّص منهم فيقوم الخليفة ( بفقئ عيونهم ) اي يجعلهم عميان ثم يرميهم في الصحراء لتأكلهم الذئآب وابناء آوى …. هكذا هو تأريخنا مع الأسف الشديد … ( السلطة والمال ) هما من يحرّكوا الإيمان ويسيطر عليه … نعم لا زالت تلك الممارسات تحصل اليوم … انتظر مواضيعنا القادمة فسنكشف الكثير من المستور وهذا كلّه من اجل ( الأصلاح وتقويم المسيرة بإتجاه مشيئة الرب يسوع المسيح ) تحياتي الرب يبارك حياتكم واهل بيتكم
الخادم حسام سامي 28 / 10 / 2020