الغفران بمحبة
August 4, 2020
3 Min Read
المسيحية هي بُعد اخر يضاف لنا كرصيد سماوي حين نعمل المشيئة السماوية.. هي تغلغل كلمة انتم وانت في داخلنا والاتحاد مع الانا تبعنا كي نزود النحن التي تنبثق منها المحبة الحقيقة لذا قال المسيح احبوا بعضكم بعضا .. انها خلاصة كل التعليم المسيحي .
You may also like
نرجع الى ارنب بغداد في الحلقة التاسعة
3 days ago
مفاتيح السماء++
4 days ago
مع ذكر الأسامي … دون أي تَحفظ
1 week ago
Kaldaya Me
التعليق
Click here to post a comment
Literature
Documents
Search
Archives
- November 2024
- October 2024
- September 2024
- August 2024
- July 2024
- June 2024
- May 2024
- April 2024
- March 2024
- February 2024
- January 2024
- December 2023
- November 2023
- October 2023
- September 2023
- August 2023
- July 2023
- June 2023
- May 2023
- April 2023
- March 2023
- February 2023
- January 2023
- December 2022
- November 2022
- October 2022
- September 2022
- August 2022
- July 2022
- June 2022
- May 2022
- April 2022
- March 2022
- February 2022
- January 2022
- December 2021
- November 2021
- October 2021
- September 2021
- August 2021
- July 2021
- June 2021
- May 2021
- April 2021
- March 2021
- February 2021
- January 2021
- December 2020
- November 2020
- October 2020
- September 2020
- August 2020
- July 2020
- June 2020
- May 2020
- April 2020
- March 2020
- February 2020
- January 2020
- December 2019
- November 2019
- October 2019
- September 2019
- August 2019
- July 2019
- June 2019
- May 2019
- April 2019
- March 2019
- February 2019
- January 2019
- December 2018
- November 2018
- October 2018
- September 2018
- August 2018
- July 2018
- June 2018
- May 2018
- April 2018
- March 2018
- February 2018
- January 2018
- December 2017
- November 2017
- October 2017
- September 2017
- August 2017
- July 2017
- June 2017
- May 2017
- April 2017
- March 2017
- February 2017
- January 2017
- December 2016
- November 2016
- October 2016
- September 2016
- August 2016
- July 2016
- June 2016
أبن الكنيسة العزيز
هذا بالضبط مطلبنا منذ البداية وتماما كما وضعتها في مقالتك الروحية ، لايمكننا الإدعاء بأننا مسيحيين ونحن لانعمل بما يمليه علينا الإنجيل وكلام الرب لابل إنسانيتنا وضمائرنا. المضحك المبكي إن الموازين عكست كلام الرب ليكون الظالم يبدو مظلومًا وقاسي القلب ليبدو رحيمًا. عندما دخلنا الى القاعه في سان دييغو أيام النكسة ، توقعت ان ارى الإنجيل يترجم إلى حقيقةً وواقع ذالك اليوم. لقد انتظرت الاب ( المفروض هذا إسمه) ان ينزل من عليائه وغروره ليضمنا الى صدره !!!!!!. الأب نوئيل قالها في الصميم في حينها ( اذا لم تكن في كنيستي رحمه فأين اجدها؟).
كبرنا وعرفنا ان الرحمه موجوده لمن يركع ذليلًا خانعا فقط، والرحمه موجوده لمن يلطع احذيه الروؤساء.
بئسًا لهذه الرحمه المشروطة فربنا والاهنا يسوع المسيح يشرق شمسه على الجميع
ودمتم ببركه ربنا ونعمه جميعًا
أخي Sabah al sheikh
أعـجـبني كلامك المتـمـثـل بالـنـص التالي
الأب نوئـيـل قالها في الصميم في حـيـنها ( إذا لم تكـن في كـنـيستي رحـمة فأين أجـدها ) ؟
كـبـرنا وعـرفـنا أن الرحـمة موجـودة لمَن يركع ذلـيلًا خانعا فـقـط !
والرحـمة موجـودة لمن يلطع ( يلـحـس ) أحـذية الرؤساء
بـئـسـاً لهـذه الرحـمة المشروطة ، فـربنا وإلـهـنا يسوع المسيح يُـشـرق شمسه عـلى الجـميع
أستاذنا العزيز مايكل
قد يضعف البصر عند الكبر لكن رؤيتنا للأمور تتضح أكثر . أشكرك لإنك تنقح لنا وتنتقي كلمات قد تغيب عن بالنا أحيانًا ( تلطع =تلحس) . ولك أقول آخي العزيز كما يقول مار افرام ونرساي ( وفي حقل المعرفة والكلمه نعمل ماحيينا ) وأكيد قصدنا لكشف وجه المسيح الحقيقي الذي شوهته المؤسسة الكنسية
دمت بنعمه الرب انت وأهل بيتك
اعزائي… وكل ابناء الكنيسة
اسمحوا لي ان اشارككم برأيي من منظار الغفران بمحبة حسب المقياس الراقي المعنى الذي كتبه ابن الكنيسة وهو يدعو للغفران (المجرد) بمحبة، بعكس ما لمسته من ردود الاخوة المحترمين المتوقعين من والفارضين على الاخر الغفران بمحبة بالمقابل
انا ، ومثل كل ابناء الكنيسة، الخاطئين… والتائبين… لا ارى اي حجة في ان نفرض نفس فهمنا عن الديانة او الحياة المسيحية التي نعيشها، اي ان نفرضها على الاخر الذي اساء الينا، والذي يتوجب علينا حسب ديانتنا ان نسامحه ونغفر له بمحبة وبلا حدود… حيث ان للاخر حريته وقابلية فهمه الشخصي وحدوده بما يخص نفس الديانة التي تجمعنا… فليس لي التحكم بأن انتظر او اتوقع من اي شخص مسيء بأنه سوف يطبق نحوي (لو كنت قد آسأتُ اليه بمعرفتي او بغير معرفتي) نفس القاعدة والوصية التي نتكلم عنها في المقال اعلاه وهي الغفران بمحبة
اخوتي في الردود: انا اري بعكس منظاركم هنا… واقول بأن نركز فقط على “الأنا” لأنها الاهم في مسألة الغفران… وليست “الاخر” ، لأن كل واحد منا عندما نصلي صلاة الأبانا نطلب من لله ان يغفر سبحانه لنا (أنا) خطايانا كما نحن (أنا) ايضا نغفر (اغفر) لمن اخطأ الينا، (فالصلاة لا تقول كما يغفر الاخر لكم)… لذلك علي ان اعمل بواجبي “أنا” وهو ان اغفر للاخر…. (انا) اريد ان اغفر… (انا) يجب ان اغفر… (انا) اولاً ابدأ اغفر … (انا) مَن لا ينتظر الرب ان يغفر لي الا اذا غفر الاخر لي…
فقصدي هنا بان اهم عامل للغفران بمحبة هو “الأنا”… انا…انا ان اغفر… وان لا اقارن او انتظر او افرض على الاخر ان يغفر… وما يزيد عن ذلك فهو ليس لي
– وللجميع مني فائق الاحترام
أحـيانا الحـق يكـون مـراً
وقـول الحـق أمـرّ
***********
المسيح قال وليس أنا
بالكـيل الـذي تـكـيـلـون يُـكال لكم
وقال
لا تـرموا جـواهـركم …….. أينما كان
وقال
إذا لم تستـطـيـعـوا حـل الخلاف بـينكم …. إذهـبـوا إلى الحاكم
*****************
وعـنـدي أمثـلة من أهـلها تـشهـد عـلى كلامي
أما الغـفـران العـشـوائي (( أو الـمُـجـبَـر عـليه !!!!!!!!!! )) فـذلك أمر آخـر
************
وكما قـلتُ في مقالي الأخـير
هـسّـا أنت ليش تـدوّر مشاكـل يا مايكـل ، وياهـو مالـتـك بالإخـوة الإنـﮔـلـيـز
ملاحظة مهمة :
مرة اخرى يؤكد الموقع البطريركي انه موقع ساكوي ، يعني لويس فقط هو الذي يقرر ما ينشر ، فالتفجير الذي حدث البارحة في لبنان كان مروعا وهز بيروت ولبنان كله والعالم وخلفا اظرارا كبيرة ، ولا توجد حكمومة او مؤسسة دينية لم تتظامن مع لبنان . وبالاضافة الى شعب لبنان ومكانة لبنان وكنيسة لبنان ، فلدينا مطرانية ومطران وكهنة وشعب ومهاجرين عراقيين ..وكل هذا لم يحرك مشاعر ساكو ويبعث باي تواسي وينشر اي خبر …
والسبب ان لويس مجروح بنرجسيته ومقهور لانه هيكي صورته مهزوزة هل فترة بسيب كلدايا مي …فالقائد ضايج وشنو تفجير وشنو لبنان …يمكن فرح بلكي يتوقف بث نور سات …ويبقى بث ساكو على الفيس …فيصبح وحش الشاشة بكل شي ..هيكي هيكي هيكي