نـشـر البطريرك لويس ساكـو مقالة تحـت عـنوان ” موضوع القومية ” في موقـعه البطريركي الرسمي http://saint-adday.com/?p=36301
كان البطرك ساكـو يرد عـلى مقالات كُـتاب موقـعـنا الأغـر بأسماء مستعارة ، إلى أن طالبناه أن يردّ عـلى المقالة : (( إلى غـبطة زاخـونايا ، لماذا تجـعـل من نـفـسك مسخـرة )) ؟؟؟ https://kaldaya.me/2020/01/18/15976
عـنـدئـذٍ تـوقـف عـن الـرد لأنه لم يعـرف الإجابة عـن سؤالنا الذي كان قـد وصفه بأنه ــ بسيط ــ ! ولكـن هـل يُـعـقـل أن يـبقى ساكـتا ؟ لـذا تحـرّكـت دودته الحـقـيرة إلى أن نـشـر مقالته لـيَـضخ فـيه ما يـريـد قـوله عـن موقعـنا … فأهلا وسهلا بكم ، منـذ زمان وأنت ماكـو … ناطرينـك !!
نـرد عـليه :
إنّ ضغـوطات الكُـتاب الـقـومـﭼـية عـلى موقع ( كـلـدايا . نت ) الله يرحمه وإقـرأوا عـليه الفاتحة ! والمستمرين بأصالتهم ( والـذين بقي منهم بعـدد أصابع الـيـد الواحـدة ) ولم يرفعـوا الراية الـبـيضاء لساكـو في الموقع الجـديد ( أنا كـلـدايا ) … أقـول إنّ ضغـوطاتهم قـد أجـبروك عـلى أن تـقـول ما قـلـته في مقالـتك الأخـيرة بخـصوص الـقـومية الكـلدانية مرغـما وليس مؤمنا ، ولكـن كان الولى بك تـقـديم إعـتـذارك أولاً عـمّا كـنـتَ قـد قـلـته سابقا ، وهـذه نماذج من تصريحاتك وكـتاباتك :
1- توضيح من غـبطة البطريرك حـول تسمية الكلدان
لـقـد تـمّ تحـريف ما كـتبته إلى المؤتمر الكلداني في ميشكان وكـنت بالكاد قـد إنـتُخِـبْـت بطريركاً . أنا لم أقـل :
( لنسأل الباحـثين عـن إسم الكـلدان ، إنما قـلت لـنـترك المجال أمام الباحـثين عـن أية تسمية عـلمية توحـدنا أو تجـمعـنا لأنـنا بالنهاية شعـب واحـد ) . هـذا ما قـصدته .
( لـقـد ردّ عـليك المطران إبراهيم … إسمعه جـيدا بالـﭬـيديو )