إن موقع الحـق ، آنا كلدايا
وكــُـتابه ، قـد تـبَـنّوا نـشر الحـقـيقة بدون رتوش وبالأدلة والبراهـين ، يؤشرون بأصبعهم علانية بأن ” زاخـونايا ” هـو الـﭘـطريرك لويس ساكـو نفسه منـتحلا إسماً مستعاراً ( إنها إهانة لأهل زاخـو الأصلاء ) كي يرد من خـلف قـناعه عـلى المقالات والردود المفحِـمة ، وإلّا لكان قـد أنـكـر ذلك وأصدر توضيحاً كـباقي تـوضيحاته . ولكـن غـبطة ﭘـطريرك الكـلدان هـذا ، المتـنـكـر ، لا يقـدر أن يقـرأ أية مقالة تــُـظهـر الحـقـيقة وتـكـشف الخـراب الذي يقـوم به يومياً هـذا ( الأب الروحي ) ضد الكـنيسة الكـلدانية والأمة الكـلدانية عـلى حـد سواء ، وأسْـوَأها تـدَخـله غـير الناضج في دهاليز عـفـونة السياسة مِن بابها الـقـذر، ومقابلاته وزياراته وحـواراته مع المسؤولين الحكـوميـين الفاسدين التي باتت كـلها بدون أية نـتيجة مشرّفة تـذكـر
وما نـزوله مؤخـرا إلى ساحة التحـرير مع قـطيع مطارنـته إلّا مهـزلة ، لابسين برقع النخـوة المصطنعة كي يموّهـوا عـلى الشباب المتظاهـرين ، فـيستعـرضها أمامهم بأنها نخـوة الثوار الأحـرار ، وأنه واقـف معهم ضد الحكـومة التي بالأصل تـطالـبُ بفـصل الدين عـن الدولة . ولكـن شخـصية ساكـو النرجسية المريضة المعـروفة ، لا يجـوز أنْ تـدَعَ أحـداً يـبقى في ساحة الإعلام إلّا هو وحـده متـفـردا كـقائـد أوحـد مع مُطـبّـليه الذين عـددهم في تـناقـص مستمـر ، لأن غـبطته كـشف نفسه أمام القاصي والداني وبانت حـقـيقـته . أما نـظرته إلى الكــُـتاب الأحـرار ، فإنه يعـتبرهم أقلاماً صفـراء وسفهاء ، واصفاً كـتاباتهم بأنها خارج السياق والأخلاق والآداب ، وما إلى ذلك من نعـوت صبـيانية ، دون إستـطاعـته مقارعـتهم
مقـدّماً نقـول : ( حاشا الكـرسي المقـدس كـمنـصب الـﭘـطريركـية الكلدانية )
أمّا أنْ تصل الـﭘـطريركـية الكلدانية إلى هـذا المستوى من الإنحـطاط ، ورئيسها ينـتحـل أسماءً مستعارة ( زاخـونايا ، تلكـيفي أصيل ، ألقـوشي أصيل ، وتوما أوراها ) ليردّ عـلى كـتّابنا الأحـرار ، من خـلف صفحة موقعـنا الإلكـتـروني ( كلدايا . مي ) ، فإن ذلك لم يحـصل في تأريخ أية مؤسسة دينية ولا مدنية ، وبالطبع فهـو يلف ويـدور في حـلـقـته الفارغة بلا راحة ليلاً ونهاراً ، ولكـن مقالاتـنا وبراهـينـنا وكـتّابنا يلـقـنونه درساً تـلـو درس . ونحـن نريده أن يستمر لأنـنا مستمرون أيضاً بلا ملل لنكـشف كل أعـماله الشريرة ، ( مع ذلك نـراه يؤكـد المقـولة : إنْ كـنـتَ لا تستحي ، فإفعـل ما تـشاء )
إن كادر موقع ( كلدايا . مي ) قـد كشف بالبراهـين والأدلة ، أن جـميع هـذه الأسماء المستعارة هي لغـبطته ، وذلكلأسباب عـدة ، ومنها أن هـذا الكـم من المعـلومات لا يعـرفها إلّا هـو … وهـو فـقـط . ثم ومن أسلـوب كـتابته الـرخـيص والغـير عـقلاني والتسقـيطي الذي يمكـن الإستـدلال عـليه جـليا من موقع الـﭘـطريركـية ككلمات متقاطعة لا أكـثر
لاحـظوا جـلياً ، في أحـد ردود ” زاخـونايا ” كـيف دافع بـبسالة عـن سيادة المطران باسيليوس يلـدو ، إن مثل هـذا النوع من الدفاع ، لا يأتي إلّا عـنـدما تكـون هـناك علاقات شخصية وحـميمة جـدا بـيـن الإثـنين
لـذا نـترك لزاخـونايا مساحة واسعة للردود ، عكس ما نـراه في موقعه الرسمي المتستر عـلى الفـضائح . فـمرحـبا بك يا غـبطة الكـردينال المتـنكـر زاخـونايا ، إلى أن تـتـشجع ونرى وجهـك الحـقـيقي بدون أي قـناع ، وتعـترف بهويتك ولغـتك وأصلكَ
كادر الموقع
هذه السلوكيات هي مراوغة سياسية
بل هي سياسية
وهل يوجد سياسي اكثر من غبطة الزاخونايا؟
هو لازم يكون بالاِعلام ولأي سبب
واِذا ماكو سبب فيقوم بزيارة مدرسة الروضة للأطفال مثل المرحوم ابن صبحة
واذا مرت ثلاثة ايام لا يوجد مقال يمتدحه او ينتقده، فيقوم بادلاء براي مخربط ومستفز ليشجع الكتاب ان يضعوه في الصفحات الأولى
هذه هواية وتكتيك لنشر النفوذ والسيطرة على عقول الكبار قبل الصغار
وبالمناسبة دتنجح الخطة بدليل شوف الكل ساكت حتى مَن طال لسانه يوماً ما
لكن الويل على كنيستنا بعد غبطته (بعد عمر طويل) ان لم يصحِّح مساره قبل رحيله
هذا ان تمكن من تصليح ما افسده
سيبكون كالنساء لأنهم لم يدافعوا كالرجال
اكتبو وانشروا نشاطاته بل انشروا نفوذه وقوّوا سيطه بالأنتقاد الذي ينتهي الى تثبيت سلطته بشكل غير مباشر
الاخوة في موقع كلدايا مي المحترمين
تحية طيبة لكم ولكل متابعي موقعكم الموقر
سادتي الكرام
انتم ستكونون الخازوق بحلوگ الكثيرين الذين يتربصون لهذا الموقع وهم جبناء لا يستطيعون مواجهتنا
ولكنهم خفافيش في موقع عنكاوا لبث سمومهم على هذا الموقع والذين يكتبون به
اروع شهادة بحق زاخونايا صدرت من ظله الذي ينتحل اسم (( تكليفي))
لاحظوا الاسم جيداً لانه ينتقدني شخصياً ويعتبر زاخونايا هو مثقف ومحترم!!!!
https://i.ibb.co/c3YBG8N/taklefi-aseel.jpg
لاحظوا مدى جبنهم ورعبهم من هذا الموقع والذين يكتبون به
اليس من حقنا ان نقول بأن الذي يقود الكنيسة الكلدانية والذين بمعيته هم مزعطة وأولاد شوارع
لان أعمالهم توحي لنا ذلك
ـــــــ
للتوضيح وهذا رأيي الشخصي الذي اقول
قلتها سابقاً وسأقولها دائما لا علاقة لي بالبطرك ولا مطران ولا كاهن عندما يكون خارج أسوار كنيستي الكلدانية الحقيقية
ولكن اذا عمل شئ داخل الكنيسة مخالف لمعتقداتي وهو على أساس رجل دين في كنيستي الكلدانية سأركله لمزبلة التاريخ وأفضحه
وشكراً لكشف الحقيقة بوجه المرتزقة الطارئين
وارجو من زاخونايا ان يقبل هديتي المتواضعة هذه أدناه لانه يستحقها بجدارة وشكراً
https://i.ibb.co/5YdMfBG/zakhonaya.jpg