ص 168 : “لتمتلئ أفواهنا من تسبحتك.. وقفوا أيها الذين اشتركوا
كيف يمكن ان تقال هذه والناس تحضر في آخر الخدمة؟ وكيف الأفواه مليئة من التسبحة وهي تلعن الآخرين وعلى خلاف مع الآخرين وحتى الخوري على خلاف واشتكى عائلات بالرعية؟ أليس الأمر مهزلة ومضحكة وفيلم لعادل إمام؟ كيف يؤهل للاشتراك في الأسرار وهم على ضغينة وابدأ من الخوري؟ كيف خوري يقيم الخدمة ولم يفتقد عائلات لأنها على خلاف مع خوري سابق وهو بمثابة “جريرة وشرابة خرج” بأيد سالفه؟ أي تعاليم وأي تهيئة واستحقاق؟ ولمن يتشدق لا تدين فأنت اجدب، حين تعلم ان الخوري لم يقم بواجبه هل هذه إدانة؟ وإذا لم يكن لفت نظر وتوبيخ وتأديب وتعليم حسب الإنجيل لماذا شروط سيامة خوري وصفات ما يجب ان يتحلى بها؟
وقول قفوا أيها الذين اشتركوا.. حسب الكتاب يجب ان يكونوا وقوفا فكيف يطلب ان يقفوا؟ ما معنى الوقوف هنا؟ ولماذا يقولها والناس واقفة؟
ص 170 : “صلاة الشكر…انك أهلتنا في اليوم الحاضر أيضًا لأسرارك السماوية الخالدة
مراجعة العبارة أعلاه لافتة للنظر لما يدور في الكنيسة الرومية الملكية الكاثوليكية اقله لما نعرفه مع أغلبية الخوارنة ، العبارة: “أهلتنا في اليوم الحاضر أيضا لأسرارك” أي هناك أسرار تتمة لخدمة يوم الأحد وليست واحدة وحيدة يوم الأحد ، فهي تتمة لباقي الأسبوع وفي الأحد ذروة القداس أو حسب أغلبية الخوارنة خدمة كنسية بتسعيرة معيّنة، أي ان الأحد مؤهلين نحن أيضا للأسرار؟ أي أسرار وأي بطّيخ؟ كم خوري في كنيسة الروم الملكيين الكاثوليك يقيم خدمة غروب الأعياد؟ آي خوري يقيم خدمة غروب الأحد؟ أي خوري رومي ملكي كاثوليكي يقيم خدمة السحر؟ أي خوري رومي ملكي كاثوليكي يقيم سر الاعتراف؟ الكنيسة مع أغلبية خوارنة الروم الملكيين الكاثوليك من الأحد للأحد فقط لا غير؟ وبعد هذا يسأل الخوري بكل وقاحة لماذا لا تحضرون لساعة بالأسبوع؟ هل أنت يا خوري فاسد تحضر كل يوم للكنيسة لساعة واحدة فقط بدون أجار الزيارة حسب التسعيرة؟ إذا خوري يسكن على بعد جغرافي من مكان خدمته أو اصح عمله في الكنيسة ويعمل مليون حساب للسفر والتكلفة وهل سيكون ظرفا وكم شاقلا؟ هل يحضر أو الحضور يكلّفه أكثر مما يتقاضى لذلك يلغي الحضور؟
ص 170 : ” رتبة الحلّ ، لننطلق بسلام باسم الرب إلى الرب نطلب يا رب ارحم
عبارة قصيرة جدا كل خدمة كنسية مع أو بدون تسعيرة يكررها الخوري، ولكن لنا ان نسأل يقول الكاهن لننطلق بسلام؟ أ ي سلام ؟ ومِن مَن السلام؟ والى أين الانطلاق؟ وإجابة الخورس باسم الرب؟ هل المقصود الانطلاق باسم الرب؟ فقط الآن ننطلق باسمه؟ ويجيب إلى الرب نطلب ما نطلب؟ وعلام يا رب ارحم؟ هل كل طلبة للرب نطلب الرحمة؟ ولماذا هنا يقول “نطلب” ولم يقل” نسأل”؟ هل من فرق بين اللفظتين؟ “نسال _ نطلب”؟
هل مرة واحدة وقف خوري وشرح المعنى؟ كيف تنطلق الأغلبية وهي على خلاف مع بعضها؟ وابدأ بالخوري ، كيف ينطلق وهو مخاصم؟
ص 172 : “صلاة وراء الامبون”. يقول مستهلا الخوري: ” بارك مباركيك” وإذا احد من الحاضرين لم يبارك الرب هل الرب يباركه؟ كيف إنسان يبارك الرب؟ وإذا حضر في نهاية القداس هل تعتبر مباركته بركة؟ هل الرب بحاجة لمباركيه؟ كيف اللـه محبة وغفور رحوم رحيم شفوق شفيق محب البشر لا يبارك كل مخلوق على مثاله وصورته؟ أي اللـه هذا وأي تعاليم هذه؟ هل تعب مرة خوري ليشرح ما يقرأ؟ بتنا نعلم ونؤمن ان الأغلبية الساحقة الأكثرية من جمهور عمّال الكنيسة أو الموظّفين “الخوارنة” تقرأ النص بشكل تلقيني ومثل ببغاء لُقّنت وحفظت النص عن ظهر قلب وأغلبيتهم الساحقة لا تفقه ما تقرأ
مرّة لفتُّ نظر خوري رومي كاثوليكي ان ما يقرأ بهذه الرتبة خطأ حين يقول: ” ان تعوضهم” فأخبرته يجب ان يقرأ حسب النص الكتابي: ” أنت عوضهم” أي النداء للرب؟ فقال ما الفرق ما فرق هناك، ونفهم من الجواب غباء وحماقة المُجيب. أضف كيف يمكن ان تأمر اللـه : “أنت عوِّضهم” أي تعويض وأي مجد هذا الذي طلبه من الـله؟ هل مجرد كلمات لتكملة العدد في الصفحة؟
خوري يدّعي الوطنية وضد المؤسسة في الدولة حين يصل لقراءة: ” هب السلام.. ولحكامنا أو ملوكنا وللجنود” يحذف هذه الطلبة؟ كيف أنت تعمل موظفا حكوميا وفي مؤسسة حكومية بالدولة وتحذف النص المكتوب؟ أول من يسارع لنيل الراتب من الوزارة أنت أنت أيها الخوري الذي تتشدّق بأنك ضد المؤسسة ولا تنصاع للوزارات الحكومية في الدولة. أليس خزي وعار عليك أيها الخوري ان تكذب؟ وتسرق وتزني؟