يوسف جريس شحادة
كفرياسيف_www.almohales.org
نقرا في النص المقدّس هذا العذر لعدم الحضور: “وقال الآخر قد تزّوجت امرأة فلا استطيع ان أجيء”. علاقة العذر ونص سفر التثنية؟ نطلب من الخوري الفاضل الدك ثور العاشق الشرح في هذا المجال لأنه عاشق فاجر محروق المكتب ويعرف كنه السبب. ان سلوكيات بعض الخوارنة الفاجرة ونقولها بالفم المليان وعلى علم ويقين بما نكتب دبعا لا زمان ولا مكان للقصة، وكل خوري يرى نفسه متهما فهذا اكبر دليل على فجوره فيقوم ويهاتف الاقرباء لماذا نكتب قلناها مرارا وتكرارا من ببا ان الحيوان يفهم من التكرار الا ان البعض من لابسي الثوب الغرابي لا يفهمون لانه عشقهم وفسقهم اعماهم، فلو قام الخوري دكثور بالشرح ولو لعبارة واحدة من النص المقدس لكنّا بالف خير ونعمة
ردّ يسوع على قول احد المتكئين: ” طوبى لمن يأكل خبزا في ملكوت اللـه ” { عدد 15 }
لماذا توجه الرب يسوع بهذه العبارة؟ وما العلاقة ونص اشعياء 25؟ ومع ما ورد في متى 14 _1 :22 ؟
قال الرب هذا المثل. إنسان صنع عشاء عظيما ودعا كثيرين
= إنسان صنع عشاءً. من هو صاحب الدعوة إلى الوليمة العظيمة _وليمة الملكوت.؟
= عشاءً عظيمًا. ما هو قارن ورسالة يهوذا
=ودعا كثيرين: هذه الدعوة تعبّرعن ماذا؟ راجع لوقا واشعياء 6 :25 ، لوقا 10 :14 ، 30 و18 و16 :22 } حيث يجتمع المختارون. والذين لا يلبّون دعوة المسيح يُبعدون عن هذه الوليمة وفي متى ؟
= أرسل عبده: ما العلاقة والعهد القديم؟ راجع سفر استير تسهيلا للخوري العاشق؟ .
=كل شيء قد أُعدّ: ما اهمية التدقيق بهذه الامور الصغيرة؟ هل يمكن كتابتها في الكتاب المقدس ان لم تكن مهمة؟
فأخذوا جميعهم واحد فواحد يستعفون. فقال الاول اني اشتريت حقلا وانا مضطر ان اخرج وانظره. فأسالك ان تعفيني
بدأ المدعوون يستعفون. لماذا تذكر هذه الا اسباب للاعفاء؟
وقال الاخر اني اشتريت خمسة فدادين بقر وانا ماض لاجربها فاسالك ان تعفيني
=خمسة فدادين: ما هو ” الفدان ” هل يعني مساحة ارض؟ ام فقط الثيران؟
وقال الآخر قد تزّوجت امراة فلا استطيع ان أجيء
علاقة العذر ونص سفرالتثنية؟ نطلب من الخوري الفاضل الدك ثور العاشق الشرح في هذا المجال لانه عاشق فاجر محروق المكتب ويعرف كنه السبب
فرجع ذلك العبد واخبر سيده بكل هذا. حينئذ غضب رب البيت وقال لعبده اخرج عاجلا الى شوارع المدينة وازقته اوإئتِ بالمساكين والجُدْع والعميان والعرج الى ههنا
=المساكين
فقال العبد يا سيد قد صار كما امرت ويوجد أيضا مكان
فقال السيد للعبد اخرج إلى الطرق والسياجات والزمهم بالدخول حتى يمتليء بيتي
= الطرق والسياجات
وقال ” الساحات
=أَلْزِمْهم: أي ” احملهم على “
لأني أقول لكم انه لا يذوق عشائي احد من أولئك الرجال المدعوين، لان المدعوين كثيرون والمختارين قليلون
” أكثروا من عمل الرب كل حين”
” القافلة تسير والكلاب تنبح”
” ملعون ابن ملعون كل من ضلّ عن وصاياكيا رب من الاكليروس”