بعـد سنوات من إنـتخاب البطريرك ساكـو نكـشف لكم سراً خـطيراً كان مخـفـياً عـنـد الأساقـفة فـقـط
فـفي يوم الإثـنين 4 شباط 2013 إحـتـفـل بالـقـداس الإلهي غـبطة البطريرك المنـتخـب الجـديد لويس روفائيل الأول ساكـو مع نيافة الكاردينال ليورناردو سانـدري رئيس مجمع الكـنائس الشرقـية في كـنيسة مار بطرس في الفاتيكان ، ممثلا لـقـداسة البابا بنـدكـتوس السادس عشر وآباء السنهادوس أساقـفة الكـنيسة الكلدانية بقـداس الشركة
جـرت العادة القانونية والكـنسية حـين ينـتـخـب البطريرك الجـديد ، أن يـبدي ويطلب ويحـصل عـلى الشِركة الكـنسية من الحـبر الروماني أي الـبابا
إن دلالة هـذا الإحـتـفال له أهـميته الكـبـيرة والأساسية والجـوهـرية ، لأنه إحـتـفال شِركة إيمانية وعـقائدية يعـبر عـنها من خلال الإحـتـفال بسر الـقـداس الإلهي – سر الأفخارستيا أي بتـناول جسد ودم ربنا يسوع المسيح . هي شركة الرئاسة الكـنسية مع قـداسة البابا الحـبر الروماني خـليفة مار بطرس الرسول هامة الرسل ، والتي يجـب أن تكـون مبنية عـلى الأمانة ، والإكـرام ، والطاعة الواجـبة ، لراعي وأب الكـنيسة الجامعة
إن ما حـصل في هـذا اليوم كان من علامات الأزمنة … فعـنـدما حان وقـت تـناول جسد ودم ربنا يسوع المسيح في الـقـداس سر الأفخارستيا الذي قـربه من عـلى أحـد المذابح في كـنيسة مار بطرس البطريرك الجـديد ، إتضح أن قـداس الشِركة ((( باطل ))) لأن أحـد العـناصر لم يكـتمل فـيه وهـو دم المسيح! فالمادة كانت ماء فـقـط ، أي لم يكـن هـناك عـنصر الخـمر!!! كـُـتِم هـذا الأمر ، فـدعي البطريرك الجـديد ساكـو مساء نفس اليوم لإقامة الذبـيحة الإلهـية ــ سرا ــ مع الكاردينال ساندري وذلك لإكـتمال الشرعـية الكـنسية والإيمانية. هكـذا بدأت رئاسة البطريرك ساكـو للكـنيسة الكلدانية من أول يوم، فلا تـنـدهشوا أيها المؤمنون بما يقـوم به البطريرك ساكـو من تأوينات
الأخوة المحترمون بهذا الموقع الموقر
تحية طيبة لكم ولجميع متابعي هذا الموقع المحترم
سادتي الكرام
قلناها منذ البداية بأن ( الرفيق ساكو الزوعوي الآغاجاني المربوطي الهرطوقي الشوارعي ) هو رادود حسيني خريج المنطقة الغبراء
وليس مسيحي اطلاقاً ولا يفقه بالدين المسيحي, لان اعماله وافعاله تكشف معدنه الردئ
اطرقوا على رأسه العفن لانه لا يستحق العيش بيننا
وشكراً
سبق و قلنا أن أساس المشكلة هو الأساقفة منذ أنتخاب البطرك ساكو ولحد الآن وها هم يخفون البلواي ويزيدون الطين بلة ف متى ستصحو ضمائرهم والى متى ستستمر هذه المهزلة
نريد اسقفا واحدا جرئ من الذين حضروا القداس وشارك في تناول جسد ودم ربنــا يسوع لمغفرة الخطــايا ان ينطق بالكلمة الحق والا – لا حوساية حوبي ولا شوقانة لحطيــــاثة – لكم اطلاقا ، افتـــــــونا رحمكم! الله.