الـقـراء الأعـزاء
قـد يتوارد إلى أذهانكم أن للموضوع جانباً من الـتـشهـير بخـصوص الأب روبرت سعـيد جـرجـيس المرشح للأسقـفـية كمعاون ثالث لغـبطة البطريرك ساكـو . لكـن تـصوّروا حـجـم الكارثة التي سوف تـحـل بالكـنيسة ومؤمنيها ، وكاهـنها مثل هكـذا شخـصية غـير متـزنة نفسياً وأخلاقـياً في خـدمة سر كهـنوته ، فـكم بالأحـرى عـنـدما يصبح بدرجة الأسقـف ومسؤول عـن رعـيته بسلطان خـليفة الرسل ؟
عـذراً أيها الأب العـزيز
الحـقـيقة يجـب أن تـقال وتظهـر قـبل أن يقع الفأس بالرأس ، ليس من أجـلك ولا من أجـل البطريرك ورغـباته . إنك لستَ كِـتاب طقس ــ تحـتاج إلى تأوين كما يـدّعي غـبطته ، وإنما أنت شخـص مسؤول عـن رسالة إنـجـيلية وإيمانية ، يجـب عـليك أن تضعها أمام ضميرك الكهـنوتي ولا تجعـل من المنصب والشهـرة من أولـوياتـك وخارج نطاق رسالتك الكهـنوتية ، وذلك حـين يزكــّـيك غـبطته بوشاح أنت غـير مستعـد له نفسياً في ما تحـويه من الـنـقـص في تكـوين شخـصيتك الإنسانية كما هو واضح من محادثـتـك مع هـذا الشخـص المراهـق القاصر والمنـشورة في المقالة السابقة ، وما سوف نـنـشـره في هذه المقالة أيضاً
الـقـراء الأعـزاء
نحـن لسنا أمام كاهن ساذج مسكـين أو غـيره من الكهـنة ، وإنما نحـن أمام كارثة فـوضوية صنعها غـبطة البطريرك في كـنيستـنا المقـدسة تجـلب عـلى رأس مؤمنيها العار ، وتطمس معالم أصالـتـنا من إيمان ، وطقس ، وتراث ، ولغة ، وتضيع في تحـقـيق إرادة البطريرك التي لا يعـلوعـليها ضمير حي
واليكم بعض من هذه الرسائل الغرامية
كادر الموقع المحترمون وجميع متابعي مواضيعكم الشيقة
تحية طيبة
من بعد كل هذه القشمريات والفضائح التي يتستر عليها القشمر القزم الرفيق ساكو الزوعوي الاغاجاني المربوطي الهرطوقي
فهل يحق لنا الاحترام لهؤلاء اولاد العاهرات
كلا والف كلا فيجب فضحهم وطردهم من كنيستنا الكلدانية لانهم لا يستحقون ان يكونوا رجال دين بكنيستنا المقدسة
لانهم هم هؤلاء الذين حذرنا منهم الرب بكلامه(يَأْتُونَكُمْ بِثِيَاب الْحُمْلاَنِ، وَلكِنَّهُمْ مِنْ دَاخِل ذِئَابٌ خَاطِفَةٌ!)
فكل من يتعاون معهم فهو مجرم ايظاً بحق كنيستنا لانهم دخلاء عليها
فأسحقوا رؤوسهم العفنة
يا للمهزلة هسة راح يطلعولكم من السراديب العفنة من امثال
و بسام عبدالمسيح ) Frank fredrik (
ويقولون هاي فوتوشوب
ويصيرون براسنا خبراء انترنيت وهم لا يفقهون غير المضرطة؟؟؟
وشكرا
هـذا راح يصير مطران
حـقـيقة مطران رائع
يحـتاج هـلـهـولة