مساعـد الرئيس الأميركي (دونالـد ترامب) مسؤول ملف العـراق سام براونـدباك، يلـتـقي وفـد من المنـظمة العالمية للـدفاع عـن الشعـوب الأصيلة، كل مِن:
سـفـير السلام موفـق السناطي، والـدكـتور غازي رحـو مسؤول الرابطة المسيحـية في الأردن، والناشط القومي المدافع عـن الحق وحـرية الإنسان الأب نوئيل ﮔـورﮔـيس، والأب فادي يوسف راعي كـنيسة مار توما الرسول للسريان الأرثـوذكس، والسيد وان كارسيا مستـشار المنظمة ومدير البرامج روميرو سانـدوفال
وتمت مناقـشة مشروع المنـظمة عـن مستـقـبل الشعـوب الأصيلة في العـراق الذي تبناه السيد براوندباك، كي نبـدأ العـمل فـيه بعـد الإنـتخابات العـراقـية والإتـفاق عـلى الصيغة القانـونية، وطلب سيادته دراسة المشروع بتروّي، ووضع شروحاته عـليه قـبل تـقـديمه لسيادة نائب الرئيس الأميركي (مايك بنس) وتحـديد موعـد للقاء مع أعـضاء المنـظمة للمصادقة عـليه في أقـرب وقـت. وكـذلك شرح الوفـد بالتـفـصيل أوضاع المهاجـرين في البلـدان المجاورة الأردن، تركـيا، لبنان، وإيجاد حـلـول ناجعة بعـد أن فـقـدوا كل شئ وأملهم الوحـيد هـو الإستـقـرار في إحـدى دول المهجـر وبناء حياتهم فـيها.
كما إلـتـقى الوفـد كل مِن السناتور باربرا باكسر، والسناتور كاميليا هـريس، أعـضاء مجلس الشيوخ وكـذلك السيد (دنكـن هـنـتر) عـضو الكـونـﮔـرس الأميركي عـن كاليفـورنيا لمناقـشة المواضيع المطروحة
سيتم عـقـد نـدوة في سان ديـيـﮔـو/كاليفـورنيا قـريـبا لشرح بعـض الـتـفاصيل عـن المشروع لاحـقاً.
السكـرتير العام للمنـظمة
السيد السفـير السلام
موفـق السناطي
جهود رائعة للمطالبة بحقوق الشعوب الأصيلة وتحسين أوضاع المهاجرين العراقيين في بلدان الجوار بارك الله بكم وبجهود الأب نوئيل حفظه الله لخدمة جميع المسيحين وبالأخص الكلدانين
بركة الرب تحل عليكم ….نشكر جهودكم الجبارة وغيرتكم على الشعب المسيحي
الإخوة في كلدايا مي
هل د/غازي رحو هو مسؤول الرابطة المسيحية في الاْردن أم مسؤول الرابطة الكلدانية في الاْردن ؟ لم نسمع بالرابطة المسيحية وخاصة في الاْردن كما ذكرتم في المقال في أدناه
(والـدكـتور غازي رحـو مسؤول الرابطة المسيحـية في الأردن)
نرجو توضيح الالتباس وهل تحولت الرابطة الكلدانية الى الرابطة المسيحية اذا ماكو زحمة عليكم
أخي الكريم صبري حنا المحترم
تساؤلك مشروع جدا، حيث لايوجد مؤسسة أسمها رابطة مسيحية ؟؟ وأنما هي الرابطة الكلدانية سواءا التي في الأردن أو فروعها في جميع دول العالم، هذا التحوير يعتبر تزوير؟؟ والتزوير هو عن قصد، حيث لا يطيق كاتب الخبر أن يقولها صراحة لأنه سيشعر بانه يعترف بها وبمؤسسها أن نطق بصحة تسميتها الكلدانية؟؟ وكما لا تنسى بان أخونا كاتب الخبر الذي زور التسمية هو من أشد المعترضين على قيام الرابطة الكلدانية وهو أيضا نفسه المعلق الأول (كلداني حر الذي ايد ما جاء في الخبر الذي نقله بنفسه) وهو أيضا صاحب الجولة الى واشنطن باحثا عن الشهرة؟؟ ولن يجيب على تساؤلكم المشروع أيها الأخ العزيز؟؟ وثانيا ماذا حصدوا من جولاتهم هذه التي مضى عليها سنوات عديدة غير التمتع بمزايا السفر والبحث عن المجد الشخصي الزائل، ولينتظر الشعب النتائج التي لن تأتي أبدا الى لا نهاية، شكرا لطرحكم المعقول وتقبل سلامي وأحترامي