اذا كان هذا صحيحا، فأين اصبحوا الكلدان، الذين كانوا يشكلون الأغلبية؟؟؟؟
فالنتيجة، المنح المالية لإعمار السهل تكون بإشراف السريان!!!
ان سهل نينوى يشكل 75% من ساكنيه هم من السريان الآراميين فالكلمة للسريان
You may also like
About the author
اذا كان هذا صحيحا، فأين اصبحوا الكلدان، الذين كانوا يشكلون الأغلبية؟؟؟؟
راحت فلوسك يا صابر!!! راح يبجي لويس ساكو القزم وبعد كل تصريحاته الاخيرة: ان المسيحيين الكلدان في العراق نصف مليون وانه الكلدان يشكلون الغالبية العظمى من المسيحيين في العراق هذا يعني يعني يعني انه طار الدخل والفلوس مال الاعمار من بين ايديه!!!!
الى قالا ارامايا
القضية من الذي يستلم ؟؟؟؟ رجاءا بدون ان تجري ان دمعة التماسيح بخصوص الفقراء والمهجرين والمهاجرين والفقراء والمعوزين
جواب هنا في هذا الخبر من موقع الرسمي البطريركي
نائب الرئيس الامريكي يستقبل سيادة المطران بشار متي وردة
ستيفان شاني
استقبل نائب الرئيس الامريكي، السيد مايك بنس بمكتبه في البيت الأبيض يوم الاثنين الموافق 4 كانون الاول 2017 سيادة المطران مار بشار متي وردة، رئيس أساقفة إيبارشية أربيل الكلدانية.
قدم سيادته شرحا عن واقع مسيحي العراق بعد هجمات داعش والتحديات التي يواجهونها في هذه المرحلة الحاسمة في تاريخهم.
كما وتطرق الى جهود هيئة إعمار نينوى التي أسسها أساقفة الكنائس في الموصل وسهل نينوى لمساعدة العوائل في العودة الى مناطقها التاريخية.
من جانبه ثمن نائب الرئيس جهود الكنيسة في المحافظة على الوجود التاريخي للمسيحيين والعمل الإنساني الذي قدمته للعوائل النازحة قسرا، ووعد بمواصلة الدعم لها وتوجيه منح الإعمار نحو برامج هيئة إعمار نينوى والعمل مع المعنيين على تهيئة اجواء أمنة للعيش مع بقية المكونات.
في الختام شكر سيادته نائب الرئيس على اهتمامه ومتابعته لشؤون المسيحيين والايزيديين الذين هُجِّروا قسرا من مناطق سكناهم التاريخية.
سريان قالوا هم الأكثرية مطران بشار وردة شخص طموح يقول انا؟؟؟؟
في النهاية مصير المساكين هل يقع بين تجار الحروب؟؟؟
شكرا كلدايا مي على هذا التوضيح وبارك الله بيكم على نقل الوقائع الساخنة من جهنم الكلدانية بادارة لويس ساكو القزم!!!!!
هنا يبدا دور الصوص باسم الدين وسراق لقمه الخبز من المعدم الفقير هذا ما جنته مؤسساتنا الدينيه على ابنائها لصوصية مقدسه باسم المسيح وصراع رجال الدين من اجل المغانم وليس من اجل الشعب المغلوب على امره والدعوه للتوحيد بين المذاهب هو فقط لذر الرماد في العيون والضحك على ذقون البسطاء فلا يختلف رجال الدين عن مافيات اللصوصيه وتجار الدم والمخدرات الجميع يلتقي في الهدف نفسه سحق البسطاء من اجل اهوائهم وحسباتهم في البنوك والن النفاق اصبح اسلوبهم في الحياه ولكم الله ايها المساكين مادمتم تسلمون رقابكم لهذه الشله الفاسده