اطلعت على مقالكم المنشور في موقعكم الاغر كلدايا مي بعنوان “إنـتـهـت الزيارة … عـفـواً ــ مَـكـْـر الإغارة ــ والفاتح يـرفـض الإسـتـنارة”
وما اثار انتباهي من خلال قرائتي لمقالكم الى اجحافكم بحق الانجازات التي حققها غبطة ابينا البطريرك مار لويس روفائيل الاول الكلي الطوبى اثناء زيارته الى سان دييكو ومن جملة هذه الملاحظات سؤالكم الموجه للمؤمنين في مقالكم
“والسؤال هـنا: “ماذا حـقـقـتْ هـذه الزيارة؟ “
السادة في كادر الموقع …. اسمحوا لي ان اقول لكم انتم لستم منصفين بحق غبطة ابينا البطريرك مار لويس روفائيل الاول الكلي الطوبى ولكنكم تريد اخفاء الحقائق وتجاهلها للانجازات التي حققها غبطته اثناء هذه الزيارة
لقد حققت الكثير هذه الزيارة يا كادر الموقع ومن بعض هذه الانجازات التي نشرت على صفحات الانترنيت (وما خفي كان اعظم) ومن ابرزها اطلعوا على الرابط التالي:
https://www.facebook.com/zowaa.org/photos/pcb.744096899122835/744096702456188/?type=3&theater
الحركة تلتقي قداسة البطريرك مار لويس روفائيل ساكو في موديستو/ تورلك
والانجاز الثاني الذي حققه غبطة ابينا البطريرك مار لويس روفائيل الاول الكلي الطوبى اطال اللـه عمره وادام ظله علينا هو البدء في اطلاق وتدشين الحملة الدعاية الانتخابية لزوعا حينما قال من على مذبح الكنيسة وامام المئات من المؤمنين:
“كل الاحزاب المسيحية لها اجندات مرتبطة بالجهات التي تمولها باستثناء زوعا فهي لديها القرار السياسي المستقل”
فارجوا يا كادر الموقع ان تكونوا منصفين بنقل الحقائق كما هي لكي يطلع عليها الصناديد في رابطته الكلدانية الاصيلة أولا والمؤمنين الكلدان ثانيا
سؤال يتبادر الى ذهن كل انسان شريف فقط
كيف لانسـان يمتلك ولو ذرة من الانتنماء والاصالة يضع يده بيد من ينكر وجوده القومي الا ان يكون عميلا وخائنا؟!
فاروق يوسف
سؤال أوجه الى المربوطين في الرابطة كيف يكون شكل العمالة ؟ هل لها لون أم طعم أم رائحة؟ أم ان الأفعال والأقوال تشهد على صاحبها
في الحقيقة لم أكن انوي ان اكتب في الموقع ولكن الموضوع الذي طرحه الأخ فاروق يوسف هو في غاية الأهمية فالتصريح الذي ادلى به البطريركً ساكو حول إستقلالية زوعا حقق انجازا لصالحها وضمن لها الآلاف الأصوات الانتخابية الإضافية التي سيدلي بهاالكلدان الكنسيين. لصالح زوعا
من لديه حس قومي كلداني لا يمدح زوعا التي لا تعترف بالكلدانية كقومية
هذه التخبطات جعلتنا ان لا ننتمي الى الرابطة الكلدانية لان مسيرتها ضبابية
كلداني غير منتمي الى الرابطة
اي شخص غير امريكي يدخل امريكا ويقوم بحملة دعائية لأحزاب سياسة في العراق هي مخالفة قانونية يحاسب عليها حسب الدستور الأمريكي.
هل يجوز لرجل دين رفيع المنصب ؟ ان يخاطب الناس بالسياسه والأحزاب من على منبر المذبح أم البطرك حاله استثناءيه
الطامة الكبرى يا اخت خالدة ان الناس تصفق له وتهلهل وحسب الاحصائيات تبين ان سان دييغو تفوق وبامتياز عن كل الأماكن باعداد اللوكية والمنافقين والمتملقين.والأسوأ من هذا ان معظم المثقفين متملقين.
سؤال يدور في ذهني واتمنى الاجابة عليه من القراء الكرام ألا وهو: إذا كان صدام حسين الى حد هذه اللحظة موجودا هل كان لويس ساكو يتجرأ الحديث والتدخل في الشأن السياسي العراقي؟؟؟
الجـواب سهـل
إذا غاب الـقـط عـن الـدار ، فـمَن يلـعـب ؟؟
بعد دخول الاثوريين الاتراك لقبة البرلمان العراقي بدعم ومساعدة قوات التحالف، واستحواذهم على مقاعد الكوتا والحقائب الوزارية والوظائف العامة المخصصة للشعب الكلداني وبقية المسيحيين في المركز والاقليم، بالاضافة الى الاستحواذ على الموارد المالية المخصصة لشعبنا الكلداني والمسيحي، تمكنوا من استغلال هذه الاموال والمناصب في التاثير على الكلدان والسريان واغوائهم والسعي الى اشورتهم وذلك من خلال استغلالهم للبطالة وانخفاض مستوى معيشتهم نتيجة الظروف الاقتصادية المتردية للبلد، كما تم استغلال هذه الاموال في الحملات الانتخابية لكسب الاصوات وشراء الذمم وللتأثير في نتائج الانتخابات، بالاضافة الى سعيهم الى أشورة الكنيسة الكلدانية واساقفتها من خلال تخصيص رواتب لهم، حيث اثمرت مساعيهم وجهودهم هذه في انتخاب مار لويس ساكو بطريركاً على الكلدان.
اقتيس ردا كتبه احد الاخوة على صفحات الفيسبوك حول زيارة البطريرك الى سان دييكو يقول فيه :
“اعزائي في هذه الرحلة لسيدنا البطرك تمكن من جمع آلاف الأصوات لعدو الكلدان وتفريق الصف الكلداني وتشتيت شملهم”
الشئ بالشئ يذکر ؛ بالأمس القريب أقام ـ کنـــا ـ الدنيا وأقعدها حينما رُشِّحَ الکلداني الألقوشي المهندس فارس يوسف ججو لمنصب وزير العلوم والتکنولوجيا ؛ مدعيا أنه لا يمثل الکوتا المسيحيه۰ سيدنا يبدو أنک تعرف جيدا معدن القوش وبريقها فهي قلب المسيحيه فلا تجعل من الذئب ـ کنـا ـ وربعه حملان وديعه ، خلوهـــا صنطه ولا تکشفون الـ ۰۰۰ فه۰وأکتفي۰
أگـــــول والأصبـــع البنفسـجي وکتـها چـان بس لخاطــر گنـــگون لا يزعـل