كادر الموقع
ما الفرق بين المقال المحذوف من عنكاوا دوت كوم الذي جوبه بالمسبات والأتهامات من قبل الأبطال المؤيدين لغبطته:
https://kaldaya.me/2017/08/02/7116
والمقال الغير محذوف من عنكاوا دوت كوم الذي جوبه بالمديح والثناء والتأييد:
http://www.ankawa.com/forum/index.php?topic=849704.0
المهم :
بدأت الخيوط تظهر وتثخن حول خيانة غبطة الباطريرك ساكو لأرادة اهالي القوش.
ونوايا البطريرك في زج الرابطة الغير كلدانية في العمل السياسي.وصحة التوقعات والتحذيرات التي جاءت على لسان اقلام الكلدانيين الأحرار، حول خباثة بناء الرابطة الكلدانية من المنتمين الى تنظيمات غير كلدانية.
رئيسة الرابطة فرع القوش السيدة لآرا زرا كردية بانتمائها السياسي (مخالفة للنظام الداخلي للرابطة)
https://www.non14.net/91276/
يسندها غبطة البطريرك واتباعه من اجل طمس ارادة اهالي القوش وكسر شوكة القوشيين (التي لا تنكسر) الذين زينوا تاريخ كنيستنا الكلدانية بقادة نِشْري (نسور) عظام، بالأضافة الى اسكات المطارنة والسيطرة على اراداتهم من خلال قنوات مختلفة.
https://saint-adday.com/?p=17646
ماذا ينتظر ابناء القوش الغيارى والبسطاء من ابناء كنيستنا الكلدانية؟، ولا نقول السادة المطارنة في كنيستنا الكلدانية (لأننا غسلنا ايادينا من امكانية يقظة معظمهم من التخدير الساكوي من المسائل الكنسية فكيف ننتظرهم في المواقف سياسية والأدارية غير الكنسية؟).
ماذا ينتظرون؟؟؟
هل لا زلنا في زمن “بالروح بالدم نفديك يا بطريرك”؟؟؟
البطاركة الذين عرفناهم وعايشناهم كانوا قديسين روحياً وابطال ادارياً وحكماء في تدخلهم بالسياسة لدعم ابناء الكنيسة واخوانهم من الآثوريين والسريان. ولم يعمل ائٍ منهم في تزييع (زوعا) او تكريد (اكراد) او تعريب ابناء كنيستهم وتشتيت اراداتهم.
ارجعوا فقط عشرات السنين الى الوراء وترون الفرق بين (نِشرا وقَلّا).
هل نلوم سيادة المطران ابراهيم ابراهيم لعدم قبوله بمنصب الباطريركية؟؟؟
ام نلوم المطارنة الساكتين عن الحق؟؟؟
ام نلوم الأكليروس المطيعين للسادة؟؟؟
ام نلوم ابناء كنيستنا الكلدانية الذين ورثوا تقديس كل من له درغا بدون مطالبته بان يكون مثالاً للمسيح كما يجب وكما كان السابقون؟؟؟
ام نلوم الأحزابنا السياسية الذين أخلوا الساحة لمن ليس واجبهم العمل السياسي؟؟؟
إن كلامنا في أي مقال يضيء مساحة واسعة من الأماكـن المظـلمة والمخـفـية ، بصورة أشـد من الضوء الساطع فـيظهـر المخـفي وينـجـلي المعـتـم
وعـليه فالمكـلـف بحـراسة المخــفـيات لا تـسـرّه الإضاءة الساطعة ، !! فـما العـمل ؟؟
ألحـل يكـون في حـجـب الضوء ، فـيـبـقى المخـفي مخـفـياً ، والظلام ظلاماً