سنسرد هنا بعض الحقائق وليس جميعها عن البطريرك موشي بطريرك بابل على الكلدان، وما فعله بالكلدان وبكنيستهم الكاثوليكية خلال الفترة من عام 2013 وحتى اليوم:
1 – منذ بداية جلوسه على كرسي بابل على الكلدان، قام البطريرك موشي بمحاربة القوميين والنشطاء والمثقفين الكلدان، ووجه الاساءات والاهانات والكلام الجارح لهم (بنعتهم بالقومجية)، وشوه سمعتهم في الموقع الاعلامي البطريركي، وحرض الشعب عليهم لمجرد قيامهم بالدفاع عن قوميتهم الكلدانية وعن تاريخهم الكلداني، ووقوفهم ضد الحملة الاعلامية المزيفة التي قادها الأثوريون المزيفون ضد الكلدان ووجـودهم ولغتهم الكلدانية وكـنيستهم الكاثوليكـية.
ولتبرير سلوكه وتصرفه هذا، صرح بما يلي :
اولاً: “لا يمكـن أن نحـول الكـنيسة إلى منبر للحـملة الإنـتخابـية أو حـملة قـومية أو حـزبـية”.
ثانياً: “ما لـنا والسياسة ، فـنحـن رجال دين وعـملـنا وواجـبنا الصلاة والكـنيسة! ولسنا أهل سياسة ! وكـفى أن تحـمّـلونـنا ما لا طاقة لـنا”
وعلى الرغم من هذه التصريحات، اعلن البطريرك موشي من على منبر الكنيسة بأن كل احزاب شعبنا لديهم اجندات خارجية ولا يملكون القرار المستقل ماعدا زوعا، اي البطريرك في كلامه هذا يحـول الكـنيسة إلى منبر للحـملة الإنـتخابـية، ويدعوا الشعب الكلداني للتصويت لصالح ابو زوعا (يونادم كنا) ولصالح الأشورية
وعلى الرغم من ان البطريرك موشي ذهب حينها بنفسه الى احد مراكز الاقتراع الخاصة بالانتخابات البرلمانية وبصحبته بعض الأساقفة الكلدان وقريبه ورفيق عمره يونادم كنا (الحاقد على الكلدان والكلدانية) رافعين اصابعهم المصبوغة بالحبر البنفسجي او الفسفوري، وبطبيعة الحال نحن الكلدان ليس لدينا أي اعتراض على تصويته لصالح أبو زوعا وللآشورية، وانما نريد ان نقول بأن نشره لهذه الصورة الجماعية على الموقع الاعلامي البطريركي وعلى غيره من المواقع الالكترونية هو دليل على قيامه بالدعاية الانتخابية لصالح ابو زوعا وللأشورية، ويناقض ما جاء في تصريحه اعلاه، ويؤكد على ان عمله وواجبه الأساسي ليس الصلاة والكنيسة
سيدي الكريم ابن بابل الكلدانية
أنتم كلما تكشفون عورة ساكو
فيخرج من المجاري الخايسة جريدية ولا زالوا يستميتون بالدفاع عن ساكو
هذه الجرابيع هي في ادناه وهم مكشوفين
1- الجربوع الأعور زيد ميشو
2-الجربوع الأعور عبدالاحد سليمان بولص
3-الجربوع الأعور كوركيس أوراها منصور الهوزي
4-الجربوع الأعور الاشوري Odisho Youkhanna
ولا زالوا لحد اللحظة يهتفون لساكو هذا الكاس يلمع والعيون تدمع
يبدو بان الجرابيع بدأت تتساقط لانني كان عندي قائمة بأسمائهم وكانو بالصورة ادناه
سيدي الكريم ابن بابل الكلدانية
أنتم كلما تكشفون عورة ساكو
فيخرج من المجاري الخايسة جريدية ولا زالوا يستميتون بالدفاع عن ساكو
هذه الجرابيع هي في ادناه وهم مكشوفين
1- الجربوع الأعور زيد ميشو
2-الجربوع الأعور عبدالاحد سليمان بولص
3-الجربوع الأعور كوركيس أوراها منصور الهوزي
4-الجربوع الأعور الاشوري Odisho Youkhanna
ولا زالوا لحد اللحظة يهتفون لساكو هذا الكاس يلمع والعيون تدمع
يبدو بان الجرابيع بدأت تتساقط لانني كان عندي قائمة بأسمائهم وكانو بالصورة ادناه
https://i.ibb.co/5rjzym5/logiyeen-l-sako.jpg
اخي العزيز يوهانس المحترم
اقول لك
دع الكلاب تنبح كما تشاء فلا يهز الاسود نباح الكلاب فالاسود اسود والكلاب كلاب