ان ضعف الاثوريين النساطرة وحركتهم المزيفة كما جاء في رسالة أخوهم الكبير السيد لويس ساكو الى الكلدان في العالم، قد أثر سلبياً على مخططهم الأشوري المزيف، بحيث ترك حزناً كبيراً وألماً عميقاً في قلبه، لأنه هو الأخر اصبح موقفه ضعيفاً جداً في الفترة الأخيرة، حيث عزل نفسه في احد الأديرة في اربيل كخارج عن القانون وهارب من وجه العدالة، وفقد الأمل بالعودة الى بغداد والدفاع عنهم وعن حركتهم المزيفة، وذلك لوجود خلافات بينه وبين رئيس الجمهورية وبين حركة بابليون، فلم يبقى امامه سوى ان يبقي يتشبث بمنصبه ويفرض ذاته على الكلدان، ويظهر لهم بانه هو الملاك الطاهر والمؤمن الصالح الذي يتحدى الشيطان ولا يتقاطع سلوكه مع الايمان، ويدافع عن حقوقهم وحريتهم وكرامتهم، ويدعوهم دائماَ الى الصلاة من اجل تحقيق وحدتهم مع الاثوريين النساطرة، علماً انه نسي بأنه في احدى مواعظه كان قد شبه الملائكة بالحيوانات وذلك لكونها تملك اجنحة تمكنها من الطيران، وربما يحاول الآن ان يصحح خطأه وان يتكلم عن الملائكة كعامل خير، وانه الممثل الشرعي لها في هذه المنطقة من العالم، لكي يكسب عطف الكلدان ويحصل على موافقتهم بتوحيدهم مع اخوته الاثوريين النساطرة ويتمكن من تقويتهم وتقوية حركتهم باخضاع الكلدان ومناطقهم في سهل نينوى والشمال العراقي لسيطرتهم، والحصول على مقاعد الكوتة المسيحية في المركز والاقليم .
ان ضعف الاثوريين النساطرة وحركتهم المزيفة كما جاء في رسالة أخوهم الكبير السيد لويس ساكو الى الكلدان في العالم، قد أثر سلبياً على مخططهم الأشوري المزيف، بحيث ترك حزناً كبيراً وألماً عميقاً في قلبه، لأنه هو الأخر اصبح موقفه ضعيفاً جداً في الفترة الأخيرة، حيث عزل نفسه في احد الأديرة في اربيل كخارج عن القانون وهارب من وجه العدالة، وفقد الأمل بالعودة الى بغداد والدفاع عنهم وعن حركتهم المزيفة، وذلك لوجود خلافات بينه وبين رئيس الجمهورية وبين حركة بابليون، فلم يبقى امامه سوى ان يبقي يتشبث بمنصبه ويفرض ذاته على الكلدان، ويظهر لهم بانه هو الملاك الطاهر والمؤمن الصالح الذي يتحدى الشيطان ولا يتقاطع سلوكه مع الايمان، ويدافع عن حقوقهم وحريتهم وكرامتهم، ويدعوهم دائماَ الى الصلاة من اجل تحقيق وحدتهم مع الاثوريين النساطرة، علماً انه نسي بأنه في احدى مواعظه كان قد شبه الملائكة بالحيوانات وذلك لكونها تملك اجنحة تمكنها من الطيران، وربما يحاول الآن ان يصحح خطأه وان يتكلم عن الملائكة كعامل خير، وانه الممثل الشرعي لها في هذه المنطقة من العالم، لكي يكسب عطف الكلدان ويحصل على موافقتهم بتوحيدهم مع اخوته الاثوريين النساطرة ويتمكن من تقويتهم وتقوية حركتهم باخضاع الكلدان ومناطقهم في سهل نينوى والشمال العراقي لسيطرتهم، والحصول على مقاعد الكوتة المسيحية في المركز والاقليم .
متى تصحو ضمائر المطارنة الجبناء ويعقدون السينودس فوراً ويقيلون ساكو من منصبه الديني ويعيدونه للمرافق الخايسة التي جاء منها
https://kaldany.ahlamontada.com/t15751-topic