يوسف جريس شحادة
منتدى أبناء المخلص
كفرياسيف www.almohales.org
يا سيّد عامر متّى، والنائب الياس عبد ورئيس لجنة الإعلام ميشيل طعمة، هل لكم الإجابة لقسم من فحوى إنجيل احد العنصرة، حسب القانون الكنسي والعقل القويم من واجب المطران والنائب ورئيس لجنة الإعلام الإجابة لكي تتعلم الناس وتستفيد من جواهر كلامكم وشرحكم.
في البدء، حبّذا لو أتحفتم القارئ الكريم أصل اللفظة “عنصرة” ليس القصد ان تُجيب من اللفظة العبرية “עצר_עצרת” القصْد تفسير وجود حرف النون بالعربية وما أصله لأنّه بالعبرية غير موجود بلفظة العيد “עצר_עצרת”.
نقرأ في احد العنصرة نص يوحنا 52 _37 :7 وفجأة ينتقل إلى 12 :8 السؤال لماذا؟ ما علاقة النور بالعنصرة والمياه وعيد المظال؟
يقول يوحنا: وقف يسوع وصاح قائلا”؟ لماذا الوصف لوقوفه؟ ولماذا يجب ان يصرخ إذا هو الله بهمسة واحدة يصمت الجميع؟
“إن عطش احد فليأت…” ما علاقة المياه والعنصرة والعيد اليهودي؟
“ستجري من جوفه” لماذا حدّد جوفه ولم يقل جسده مثلا؟ ما هذه الأنهار التي ستجري من جوف الإنسان؟
“قال هذا عن الروح لم يكن قد أعطي بعد” فكيف نحتفل بالعنصرة ولم يعط بعد الروح القدس؟ فلماذا اختار الآباء هذا النص إذا؟
“في الحقيقة هذا هو النبي وقال آخرون هذا هو المسيح…” ما دلالة الاختلاف والخصام بين الحضور؟
ما تفسير السيد عامر متى صاحب عبارة يا جبل ما يهزك ريح وهلا بالخميس: “العلّ المسيح يأتي من الجليل الم يقل الكتاب ان من نسل داود ومن قرية بيت لحم”؟ ما تفسيرك يا سيد عامر متى؟ أليس من الأفضل ان تشرح من ان تشجّع من يتهمني بالسرقة وبدأت تتفذلك ان حسابك تم اختراقه وخلال ثواني تم شطب الحساب إذا اخترق كيف شطبته يا ذكي؟
“وكانا أناس منهم يريدون ان يمسكوه ولكن لم يلق احد عليه يد” لماذا إذا النيّة الإمساك به لماذا لم يلق عليه احد يده؟
فسّر يا نائب ومدير مدرسة حكومية الياس عبد؟ حسب قانون المعارف حين يسألوك يجب ان تجيب أما حسب قانون الكنيسة والخورنة هل لك بعدم الإجابة؟ هل السؤال بالإنجيل يعتبر إزعاج لك يا نائب الياس عبد؟ وهل أنت تتقاضى راتب خورنة وراتب نائب؟ أم راتب واحد بالله عليك كما يقول سيّدك عامر متّى.
نختم بالآية 12 :8 : “أنا نور العالم من تبعني فلا يمشي في الظلام بل يكون له نور الحياة”.
ما تفسير رئيس لجنة الإعلام لهذه العبارة ما علاقة العبارة والنص أعلاه؟
لماذا الآباء في اختيارهم للإنجيل أضافوا الآية 12 ولم يذكروا التسلسل للآيات؟
ما علاقة النور بالعنصرة؟ لئلا يتفذلك احد بسبب ألسنة النار فهذا هراء وتفاهة مثلما فسّر البعض أكل “الهيطلية” بالصعود دلالة للغيمة، كما نشرتها يا رئيس لجنة في موقع المطرانية، فهل لك ان توضّح لنا المعنى والعلاقة اللاهوتية العقائدية لذلك.
“اَلْمُشْتَغِلُ بِأَرْضِهِ يَشْبَعُ خُبْزًا، وَتَابعُ الْبَطَّالِينَ يَشْبَعُ فَقْرًا”
نسخة
غبطة البطريرك يوسف العبسي كلي الطوبى
مصف الأساقفة
الأب رامي رئيس الديوان البطريركي
قدس الأب بيتر فيليت
قدس الارشمندريت الدكتور اميل شوفاني
قدس الاكسرخوس الدكتور فوزي خوري
قدس الأب سمير روحانا رئيس المحكمة الكنسية البدائية.
