كادر الموقـع
إعـتـرافات الـبـطـرك بما فـعـل .. من كـتاب الأب كـمال وردا بيداويد “لماذا لم أصبح اسقفا؟” صفحة 151
قال غـبطـته :
بعـد أن عـلـمـتُ أنـك إنـتُـخِـبتَ مطراناً عـلى أبرشية الموصل ، إلـتـقـيـتُ الـبـطـريـرك روفائيل بـيـداويـد وقـلـتُ له :
(( أنت تـريـد أن تجـعـل الـقـس كمال مطراناً لأنه من أقاربـك ، أنا سأعـمل جـهـدي لإلغاء المجـمع وقـراراته ))
وأضاف غـبـطة البطريرك ساكـو الـقـول : (( وفعلاً قـدرتُ عـلى ذلك لأن السفـيـر كان معي )) … يقـصد السفـيـر الـبابـوي .
أما في نـشره مؤخـراً حـياته عـلى موقع بطركـيته قال بهـذا الشأن :
رد البطريرك لويس ساكو على كتاب الاب كمال وردا
-
موضوع الاب كمال وردة ” لماذا لم أصبح اُسقفاً”:
اني احترم الاب كمال وردة، ومعجَب بصوته. ان ما اشار اليه عارِ عن الصحة. في 1999 حضرتُ السينودس الكلداني الذي عقد في سيدة الجبل بلبنان، بصفة خبير الى جانب الابوين المرحومين يوسف حبي وبطرس حداد، ولم اشترك في جلسات الانتخاب.
اني زعلت من مثلث الرحمات البطريرك بيداويد بسبب ازدواجية تقييمه في هذا السينودس: مرة قال ان الاب ساكو هو افضل كاهن، ومرة اخرى قال ان تعليمه غير كاثوليكي، ولم افهم لماذا. فغضبت من هذا الكلام، خصوصاً انى كنت مديراً للمعهد الكهنوتي واستاذأ في كلية بابل، فلماذا لم يقولوا لي ذلك كما قالوه للاب كوب، وبعده تراجعوا عما قالوه واستمر في التدريس!! على اثره كتبتُ للبطريرك باني انسحب من ادارة المعهد، لكنه الحَّ هو الاساقفة الاخرون علي بالبقاء لان المعهد كان في اوج ازدهاره. بعده قررت العودة الى بغداد قبل اختتام السينودس. وعلمتُ من بعض الاساقفة خبرانتخاب الاب كمال والاب حبي للاسقفية. وبعد أشهر علمنا ان الكرسي الرسولي لم يصادق على السينودس بكامله، ليس بسببي، لاني كنت كاهناً بسيطاً، انما السبب كان في انقسام الاساقفة وقلة حظوة البطريرك لدى الكرسي الرسولي، وهذا كان السبب ايضاً في اجهاض أول سينودس عقده البطريرك بيداويذ بروما. عندما عاد البطريرك الى بغداد كتبتُ له رسالة شخصية شديدة اللهجة. بعده ندمت عليها وذهبت الى غبطته وركعت امامه وطلبت المعذرة. في النهاية اعفاني من ادارة المعهد وعدت الى ابرشيتي الموصل. وعندما التقيت الأب كمال في ملبورن لدى زيارتي الراعوية لها عام 2014، سألني الاب كمال عن ذلك، لربما كان احد الاساقفة قد همس في اذنه اني المسؤول عن عدم ترقيته، فقلت له بصراحة اني اعتذر اذا كنت اسأتُ اليك، وقلت له سوف اعود واطرح اسمك. وهذا ما فعلته مرتين خلال بطريركيتي، لكنه لم يحصل على الاصوات المطلوبة! وعندما كنتُ مطراناً لكركوك، اذكر ان اسمه طرح اكثر من مرة ولم يحصل على الاصوات… هذه هي الحقيقة!
اني لم اطَّلع على كتابه وانما سمعت عنه. مع هذا لا احمل اي حقد على الاب كمال واتمنى له كل خير. اذكر اني انتخبت لابرشية البصرة عام 1995 بتعادل الاصوات مع كاهن آخر، ففاز هو بسبب اسبقية الرسامة، وقبلتُ القرار بطيبة خاطر. انشاء الله ستنشر يوما ما اعمال المجامع الكلدانية ويطلع عليها القراء..
-
سينودس القوش 2007. من المؤسف ان المصاف الاسقفي الكلداني كان منقسماً في تلك الحقبة. في سينودس القوش 2007 كنا سبعة أساقفة، قدمنا طلباً الى مثلث الرحمات البطريرك مار عمانوئيل الثالث دلي في رسالة موجهة اليه وموقعة بتأجيل السينودس من اجل فسح المجال لاعداده إعداداً جيداً، لكنه أصر على انعقاده. كان عدد الاساقفة المشاركين في السينودس 11، ونحن السبعة قاطعنا السينودس حرصا على الكنيسة، وخصوصا نحن أعضاء فيه. فشل هذا السينودس. بعده اشتركنا في كافة السينودسات وتحمل كل منا مسؤوليته الضميرية. وانا شخصيا استقبلت غبطته في كركوك بكل ترحاب، وعقدنا نحن أساقفة العراق جلسة برئاسته لدراسة الجوانب المالية للابرشيات. وبالرغم من اعتراضي على تدبيره للكنيسة، كنت اتصل به دوما اسأل عن صحته وعن وضع الكنيسة والكهنة المخطوفين ومعبراً عن استعدادي للمساعدة.
عمي ابو فاريييس علگااااات
عمي ابو فارس علگت
يعني الرجال تورط ، وتعلقه على الاب كمال كان في غير محله
ولم يفي الغرض او الموقف الواضح من ما جاء بالكتاب
واضاف غبطته انه لم يقرأ الكتاب.. وهذا لا اعتقد انه كلام صحيح
يا سيد كلذايا دوت مي
انا لا اعتقد ان الأب كمال بيداويذ سوف يرد !!!
لأنه يريد ادامة عودته الى احضان الكنيسة
وربما البطرك يعلم بموقفه الضعيف، فادلى بتعليقه المبهم
ولكن لو انا في موقف ابونا كمال كنت سارد ولا اسكت, ما دام انه (كمال) بدأ الهجوم
ولا يتشبه بالمطران سعد سيروب يبلع ما قاله ويبتعد ويسكت
يعني هو بطرك : اولا لا يستطيع ان يتنازل ويقول كنت خبيثاً
فكان الأفضل له ان يسكت ولا يضع نفسه بموقف سخيف لا يُحمدعقباه ان ردَّ عليه الاب كمال
احد مبارك وشهر مريمي سعيد بعيداً عن كورونا
الصورة الملحـقة بالمقال والظاهـرة عـلى الصفحة الـرئيسية … تـدل عـلى أن الأب كمال والبطرك لـويس حـبايـب
راشي ودبس …. ألله يـديم المحـبة
و ما المطلوب إذا من ابونا كمال ؟؟؟!!!!! و لماذا تحرجونه ! وضع ابونا كمال مختلف للغاية و إحتراما لسنه و بوادر المصالحة بينه و بين الكنيسة لم يكن اى داعى الخوض فيها ، اجدر بكم حذف هذا الموضوع
But it’s too late
إذا كان الموقع يهاجم فساد الكنيسة الكلدانية ، فهل ابونا كمال ايضا فاسد لتهاجمونه و تضغطوا بهذا الشكل ؟!!!!!
عـيني لـوريتا خاتـون
يعـني السيدة خاتـون
إللي يـؤلـف كـتاب بهـذا المحـتـوى وهـذه الـوثائـق … ينـحـرج من الـرد عـلى البطرك
ليش ما إنـحـرج لما ألــّـف كـتابه ؟؟؟؟؟
إبتـعـدوا عـن الـنـفاق وقـولـوا بما يُـرضي الله وليس بما يُـرضي الـبـشـر
ودمتِ سالمة