قال البابا فرنسيس في رسالة إلى مؤتمر السلام الدولي الذي عقد هذا العام في مدريد (15-17 سبتمبر/أيلول)، إنه “لمصدر للفرح” أن اجتماع يوحنا بولس الثاني لعام 1986 بين الأديان في أسيزي مستمر في النمو
وكان موضوع المؤتمر هو
“السلام بلا حدود”. وكان اجتماع الأسيزي عام 1986 مصدرًا كبيرًا
للفضيحة. فخلال نقطة ما، وُضع تمثال لبوذا على مسكن وضُحي بدجاجة على مذبح
الكنيسة
ومع ذلك، يزعم فرنسيس دون دليل
على أن “قوة روح أسيزي” تؤدي إلى السلام بين الشعوب
واستمر في تذكر “وثيقة الأخوة الإنسانية” الهرطقية في أبو ظبي ووصفها بأنها “خطوة مهمة على طريق السلام العالمي
وتزعم الوثيقة أن الرب يريد أيضًا الأديان التي تعتبر يسوع المسيح دجالًا
#newsLjlfpvipvo
ياعيني على الصورة لمار باسليوس ولا احلا من هيك
هذا باسيليوس مطران سياحي عالاخر وابو دروب ههههههه الاخ فرحان كاعد يم الجماعة ودا يستمتع بالنظر هذا بعز النهار يكضيها هيج لعد الليل وين يقضيها؟؟؟ هههه يلا مثل ما كال لويس القزم بس خفيف ههههههه
يابه الاخ رايح الى ملاعب كرة القدم حتى يجمع تبرعات للن اازحين والمهجرين المسيحيين .يعني صورة ويا لاعب او صورة مع الجنس اللطيف ماخربت الدنيا .😂😂 .بعدين صاحبه الزعيم يكول لا ماراح زايد .وهو يسحب صورة ويا الحبوبة عادي حبيبي هاي اخلاقهم