يوسف جريس شحادة
كفرياسيف
www.almohales.org
استندنا في نص الأسئلة – على أمل ان نستلم ردا من المطارنة او البطرك والخوارنة الكرام – حيث الأسئلة تتمحور كلها على مبنى القداس، وكل خوري مهما كانت ثقافته ودراسته يقوم بالخدمة – او يصح التعبير القداس مع بعض الخوارنة – كل احد
الحق للإنسان العاقل ان يسأل ما يدور حوله من أمور وحركات وتعابير تبدو للوهلة الأولى غريبة هي. استندنا على كتاب الليترجيا الإلهية المقدسة للجنة الليترجية البطريركية سنة 2006 ونشير رقم الصفحة فقط لان الكتاب واحد ولمن يرغب متابعة ومراجعة صحة ما ننشر ونسأل ونكتب فالكتاب متوفر في كل كنيسة هذا المفروض والمنشود لانه لو طلبنا كتب صلوات في اغلب الحالات لا نجدها وناهيك عن كتب اللاهوت والعقيدة والتراث العربي المسيحي الشرقي
صفحة 37 :” رتبة اخذ الكيرون المعروفة بصلاة الباب” كم خوري يقوم بهذه الخدمة؟ إذا كانت الخدمة غير ملزمة لماذا ذُكرت في الكتاب وطبعت وتكلّفت البطريركية بآلاف الدولارات ؟ أليس الأولى إعانة طفل يتيم بثمن بعض النسخ ، إذا الخوري لا يتقيّد بالنص ولا يقوم بالخدمة ولا يستأذن ولا يحزنون؟ من الساهر على تطبيق الخدمة هذه وعامة على القداس؟
الدخول لقدس الأقداس بعد اخذ الكيرون هذا إذا أخذها الخوري على كل حال، حسب الكتاب يجب ان يدخل الخوري من أي باب؟ ويقول: ” أدخل بيتك واسجد أمام هيكلك المقدس بمخافتك”.؟ هل لنا ان يشرح الخوري المحترم من أي باب يدخل ولماذا؟ المقصود باب من أبواب الايقونسطاس الثلاثة؟
صفحة 40 -42 : “ارتداء الحلة الكهنوتية” كم خوري يقوم بالصلاة كما ورد في الكتاب؟ هل سمعنا مرة واحدة شرحا وتفسيرا من خوري عن هذه الصلوات ما مصدرها واساسها؟ لماذا وضعها الاباء القديسين؟ ما الخلفية التوراتية لهذه الصلوات وما تعني؟ اذا الخوري مهنته القداس ايعقل ان لا يقوم بمهنته كما يجب؟{طبعا لا تعميم قلناها ونرددها بكل كتاباتي لا تعميم وعلميا التعميم غلط ولا لمكان وزمان نحن نسأل لنتعلم ونفهم } ذكرنا بسؤال اخر اذا التعاليم المسيحية من صنع الانسان فلنا كعلمانيين ان نغير ونضيف ونحذف ما يحلو لنا؟ واذا كانت ملزمة لماذا لا يلتزم الخوري المغوار بهذه التعاليم؟ في الكنيسة من المسؤول عن ضبط الانفلات الليترجي؟
ص 43 – 50 :” تهيئة الذبيحة الالهية” اسطورة ومن الخيال مقارنة بين الواقع واغلبية الخوارنة والنص الكتابيّ، حسب الكتاب يجب ان يكون الخوري بالحلة الكهنوتية كاملة؟ كيف خوري رومي كاثوليكي يقيم تهيئة الذبيحة بالبنطلون والقميص؟ وخلال خمس دقائق ينتهي من التهيئة؟ يصافح لينات ملامس في المذبح واثناء التهيئة وفي بعض الحالات معانقات ايضا؟ الغريب والعجيب كلمة” حربة” وردت اكثر من اربع مرات؟ العجيب خوري رفض استعمالها ويستخدم “سكّينة تابيت” المعروفة عند العامة، فاي حربة وبطيخ؟ ويليه عنوان بالكتاب “تقدمة البخور وتغطية القرابين” اي بخور يابا؟ واي تغطية اذا خوري مختص ماجستير تاريخ او خوري دكتور لاهوت يترك الكأس والصينية مكشوفة على امل ان يضيف قربان خلال القداس؟ وحدثت فعلا؟ اذا خوري يحضر برادا ثلاجة للهيكل ليحفظ الكأس بالجسد والدم للحاجة الماسة؟ فاي تهيئة واي الهية؟ اليست مسخرة هي اصبحت؟ وهل من رقيب او حسيب؟ او صلاة التقدمة اي صلاة ؟ بعد خمس دقائق من تحضير القربان ويسألك الخوري كم واحد يتناول اليوم؟ الحضور ثلاثون ويخبرك ناولت مئة اي بالجملة ؟
ص 52 – 58 المطلع ” صحيح ان النص للكاهن وخوري يسمح للناس الاشتراك في “ايها الملك السماوي..” حسب الكتاب للخوري وان سمح للشعب يجب ان يقف ويقول ويشرح ويفسر للناس لماذا يسمح للناس بالمشاركة بالدعاء؟ ولماذا ممنوع بالطلبات السلامية؟ ولماذا لم يحذفها المسؤول بالابرشية عن الليترجيا؟ او تعديل النص؟ لا يمكن نشر كتب تنافي الواقع ، هذا الامر يثير القاريء الكريم الشك بتحريف التعاليم المسيحية وعدم مصداقيتها ويمكن العبث بها
ص 58 – 67 رتبة الانديفونات” هل سمعنا مرة واحدة من خوري ماجستير تاريخ او دكتور لاهوت او غيره يشرح التعابير الكنسية؟ هل خوري رومي كاثوليكي يقوم بقراءة صلاة الانتيفونا؟ فإذا الكتاب الليترجي يقول: ” يمكن الترنيم بالآيات التناوبية انديفونات كاملةحسب الأصول ويمكن الاكتفاء بواحدة منها كما قرر السينودس عام 1969″.
لا بد من وقفة هنا، اذا حسب الأصول فلماذا حذفوا الأصول تذكرني هذه بمثل الابن العاق او ان صح التعبير” تعاليم دون أب أو أم” كيف يمكن حسب الأصول والاكتفاء بواحدة؟ أي مختبر ليترجي او لاهوتي يفسرها؟ من انت ايها المطران لتقرر ما يحذف وما يضاف فاغلبيتهم فاسدة بشهادة بطركهم قالها ونشرتها الصحف والصحفي غساد سعود؟ كيف يمكن ان نؤتمن لتعاليم بيد انسان؟ مطران متقاعد فاقد صوابه يقرر من يكون مطرانا او ما يحذف وما يضاف؟ اليست مهزلة هذه؟ لماذا لا يغير مطران “خرفان” نص الطلبات مثلا؟
ص 67 -82 : نشيد الكلمة المتجسد…” هل سمعتم شرحا من خوري ان كان دكتور ام ماجستير تاريخ شرحا عن هذا النشيد؟ لماذا الان يرتل؟ من واضعه ومتى؟ وحين التطواف بالانجيل كيف يجب ان يحمله الخوري؟ وهل يصلي صلاة الدخول كما في الكتاب: “ايها السيد الرب الهنا….”ص 68 وص 79:” في اثناء الترنيم بالاناشيد يتلو الكاهن احدى الصلاتين التاليتين سرا او علنا بعد قنداق الختام ويهملهما عندما يبدل النشيد المثلث التقديس بنشيد اخر” راجع ص 78 _79
هل تكرّم مرة واحدة الخوري دكتور او ماجستير بشرح معنى هذه الصلاة او لماذا هذا الترتيب؟ هل الاباء القديسين اغبياء كانوا حين وضعوا هذا الترتيب ام اغلبية الخوارنة اليوم هي الغبية الجاهلية الفاسدة التي أفسدت كل عمل صالح كنسي؟ هل من سلطة كنسية تردع فحشاء وفسق وفجور بعض الخوارنة؟
ص 82 – 90 : “النشيد المثلث التقديس، ثم يتناوب الخورس والمحتفلون الترنيم بالنشيد المثلث التقديس مرتين من الخورس ومرة ثالثة من الكهنة في الهيكل وفي كل مرة يسجد المحتفلون والشعب رسم إشارة الصليب
كل احد ما عدا المناسبات المبطلة للنشيد، نقول العبارة أعلاه هل شرح ألخوري مرة لماذا يقال النشيد ثلاثا؟ ولماذا مرتين خارج الهيكل ومرة من داخل الهيكل من الخوري؟ هل كل الخوارنة تطبق هذه التعليمات؟ أم حبر لا يساوي قيمة الورقة المطبوعة عليها؟ سألنا ونسأل من الأمين المؤتمن على الليترجيا؟
ص 90 :” صلاة ما قبل الإنجيل” يجب الكاهن ان يقرأها، ويتفذلك متفذلك سائلا من أين لك ان الخوري لم يقرا الافشين؟ أذا الخوري يجهل مبنى القداس وواقف في الباب الملوكي كأنه سلطان الأرض كيف يقرأ النص؟
ص 92 – 104 : ” بعد العظة الطلبة الملحة ألاكتاني” انتبه أيها القارئ حتى في الكتاب ص 92 يشدّد: ” حفاظا على بنية الليترجيا يجب ألا تلغى الطلبة الملحة “ويضيف كيفية تلاوتها أو إضافة أو اختصار وما لا يجب ان يحذف أبدا
وص 98 صلاة الموعوظين، لا توجد إشارة في متن الكتاب لإلغائها. بعد كل هذه النصوص يقول الخوري: ” حتى إذا كنا مصونين بعزّتك…” أي مباشرة الخوري ينتقل من العظة : ” حتى إذا كنا مصونين” أي خوري يقول ما ورد بالكتاب؟ الأقوال للكتاب وليست لي؟ لئلا يهاتف خوري ويقول من أين أتيت بالنص؟ أو احد الأشخاص يقول معلقا : ” يكفي الصلاة” إذا لماذا النظام والترتيب وكل من يدعي هذه الأمور دلالة على الجهل الفادح الفاضح وعدم فهم الليترجيا ولماذا وضعت وكتبت
علّق احد الاشخاص ان ما ننشر يبعد بعض الناس عن الكنيسة وهل الكنائس مليئة؟ اليس على الفرد ان يعلم كيف يكذب ويغش بعض الخوارنة ويستهزؤون من الرعايا؟ حان الوقت لنشر تقصير اغلبية الخوارنة بحق الرعايا. هناك قرى لم يكن فيها انجيلي او معمداني او شهود يهوة اليوم يبنون كنائس اليس بسبب تقصير اغلبية الخوارنة المنشغلة بالرحلات والتجارة وجمع اليوروهات ؟ قلناها ونرددها لا تعميم
ص 104 -114: ” الدخول الكبير والنشيد الشيروبيمي” كل خدمة وذبيحة نرى الخوري حامل الكأس والصينية، ويرتل الشعب قبل الخروج “أيها الممثلون الشيروبيم..” ولو مرّة واحدة في السنة يتكرم الخوري ويشرح هذه الترتيلة؟ أو لماذا يخرج بالقرابين الآن؟ وص 104 يسرد كتاب الليترجيا صلاة النشيد الشيروبيمي للكاهن؟ أي نشيد وأي صلاة؟ بدقيقة الخوري بضرب المبخرة وينتقل للمذبح؟ هل رأيتم خوري يبخّر إيقونات الايقونسطاس بالكامل في الكنيسة الرومية الملكية الكاثوليكية؟ هل عددتم عدد المرات التي يجب ان يبخر الاييقونسطاس ولماذا؟ وص 108 يشرح الكتاب حرفيا: ” فيرفع الكاهن الستر الكبير عن القرابين ويضعه على كتفي الشماس قائلا بصوت خافت: ارفعوا أيديكم عن المقادس وباركوا الرب”. كم خوري رومي كاثوليكي يطبّق النص الكتابي؟ من يتفذلك ان العبارة “ويضعه ..الشماس” فقد شرح الكتاب “ان وُجِد” وان لم يكن الشماس فيقوم الكاهن بكل الأمور؟ في ص 108 يشرح بإسهاب كتاب الليترجيا المعتمد في الكنيسة الرومية الملكية التي تعتبر بيزنطية اقله على الورق، كيف يرفع ويحمل الصينية والكأس؟ من يزور كنيسة وخوري كاثوليكي رومي يشاهد في أغلبية الأحيان والحالات عكس الكتاب {نقولها دون تعميم فهناك كهنة تقوم بالخدمة كما يجب لأنها تؤمن العبادة تغلب العادة وليست كما خوري قالها لي العادة وليس النص الكتابي أو العبادة}
ص 108 عند الخروج من الباب الشمالي : ” يذكر الرب الإله…” كيف خوري ماجستير تاريخ : “كهنوتنا في كل حين” هل أنت بطرك؟ ولا مين؟ فأنت سائق سيارة دفن؟ او ملاحق اللينات وخنت البيت بالمعنيين؟ ألا تخجل”كهنوتنا”؟ هل شرح لنا الخوري المغوار الماجستير او الدكتور لماذا توضع الصينية على يسار الكأس؟
ص 114 -11 :” طلبة القرابين وصلاة التقدمة” هذه الصلاة التقدمة حبر على ورق” بعد ان ينتهي الخوري ” لأجل نجاتنا من كل ضيق…” يقول “برافات ابنك الوحيد” لا صلاة تقدمة ولا بطّيخ. ويجرؤ خوري يقول انه يقرا هذه الصلاة؟ ص 116 ” قبلة السلام” لماذا تم إلغاء العادة بين الناس؟ وهل كل الخوارنة تقبل بعضها في الهيكل؟ الم يحدث خوري شتم خوري آخر بالهيكل ؟ الويل لمن يكذب
ص 118 قانون الإيمان؟ هل قانون أم دستور؟ ما الفرق الدلالي بين قانون ودستور؟ وهل دستور دلاليا لها معنى ايجابي؟ ويعلن “الأبواب الأبواب” لماذا خوري رومي كاثوليكي بيزنطي حسب الفرض لا يقولها؟ وهل المقصود بالأبواب كما بالكنيسة الأولى لخروج الموعوظين؟ وما معناها اليوم حسب الآباء القديسين؟ وفي أثناء ذلك يرفرف الخوري بالستر لماذا؟ ما أصل هذه العادة بالتوراة؟ وكيف انتقلت للمسيحية ولماذا في نؤمن يرفرف الخوري؟
ص 120 -122 ” التقدمة او الانافورا” ومن ثم البركة الافتتاحية؟ اي افتتاحية واي بركة؟ اذا خوري يبث على الشاشة النص ويوقل نصا اخرا لا بركة ولا افتتاحية؟ على كل “لنرفع قلوبنا العلاء” لماذا العلاء ولماذا القلب؟ والمضحك احيانا ترى بعض الخوارنة شاخصة الى السماء ورب البيت هذه الحركة تظهر جهل وغباء وحماقة الشاخص الى فوق؟ هل المعنى لنرفع قلوبنا الى فوق ان نرتفع ونرفع راسنا او نقفز لفوق ؟ هل من خلفية كتابية توراتية لذلك وما معناها يا خوري “ماجيس تير ” تاريخ؟ او دك ثور لاهوت ومزور ومزيف الشهادة؟ لماذا لم يقل لنرفع عقولنا وفكرنا وذهننا الى فوق؟ ويفتح يداه؟ ما معنى فتح اليدين؟ او رفعهما؟ ولماذا يتجه شرقا حانيا راسه؟ او جواب “ها هي عند الرب” يا متفذلك يا خوري كيف نرفع قلوبنا بصيغة المذكر ونجيب بالمؤنث هي عند الرب ليس المقصود صيغة الجمع للقلوب فتكون هي بل المعنى لنرفع قلوبنا وهل القلب مؤنث؟ هي عند الرب لمن تعود هي؟ للقلوب حقّا؟ هل سمعنا مرة شرحا من خوري معنى القلب في الكتاب المقدس؟ {احتراما للنص المقدس لن اطيل للانثى والخوري العاشق الخائن} وجيب واجب وحق ولا يجوز اضافة ان نسجد وكيف خوري خبير ليترجي يقولها ويسمح بها؟ اما الكتاب محرف مزور او الخوري فهمان من المسؤول عن ضبط الانفلات الليترجي؟
ص 122 -124 : ” مرنمين بنشيد الظفر هاتفين وصارخين وقائلين ” كيف نصرخ في الكنيسة؟ ولماذا هذا الترتيب مرنمين وهاتفين وصارخين وقائلين؟ نرنم مفهومة نوعا ما بالكنيسة، لا بأس. ولكن هاتفين، لاين نحن في “سحجة” وصارخين؟ هل القضية في بسطة سوق؟ وبيع بندورة؟ وقائلين؟ لماذا لقدوس قدوس قائلين؟ فماذا عن الهتاف والترنيم والصراخ؟ أمور بسيطة في القداس لكنها في غاية الأهمية ومن يفهم ما يسمع ويعرف ما يدور من حوله من كلمات يتلذذ بمبنى القداس
ص 124 -126 ” نشيد الظفر وتأسيس الافخارستيا” هل يشرح لنا الخوري معنى “قدوس” وما الفرق بين قدوس وقديس؟ وهل لذلك خلفية توراتية للكلمتين؟ ولن نسأل السؤال لماذا يستخدم “صبؤوت ولم يستخدم جنود” وتأسيس الافخارستيا، هل من خوري يقولها؟ حتى على الشاشة لم نجدها؟ وحتى على اللوح لم يكتبها
ص 126: جديرة بالاهتمام ولا بد من وقفة:” خذوا فكلوا هذا هو جسدي الذي يكسر لأجلكم لمغفرة الخطايا” و ” اشربوا من هذا كلكم هذا هو دمي للعهد الجديد الذي يهراق عنكم وعن كثيرين لمغفرة الخطايا
الجسد “لأجلكم” بينما الدم” كلكم عنكم وعن كثيرين” لماذا التمييز بين الجسد والدم؟ خصّ الجسد لاجلكم يكسر” ولم يقل كلكم بل من أجلكم عن نياتكم بينما الدم خصّ الكل بشكل واضح وجلي لماذا. هل يميز الرب بين الجسد والدم ولمن يمنح ولا يمنح؟
ص 126 -132 :” الذكر واستدعاء الروح القدس ..” هل سمعتم خوري يقول: ” فنحن اذ نذكر وصية المخلص..” وهل يشرح لنا الدكثور ما هي الوصية؟ وأي وصية؟ ويشرح الكتاب: ” يمسك الخوري الصينية بيمينه والكأس بيساره ويخالف يديه بهيئة صليب..” هل مرة واحدة شرح خوري الماجيستير تاريخ كنسي وسائق السيارة لماذا مخالفة اليدين؟ وهل من نص توراتي لذلك؟ وما مدلول مخالفة اليدين ليس رسم الصليب المقصود؟ ولماذا يرفعها؟ ومتى يحل الروح القدس؟ هذا اذا ما خاف من الخوري وهرب وما يحدث مع اغلبية الخوارنة لان الامراض والاوبئة والموت يكثر في عدم حلول الروح القدس حسب الإنجيل بولس الرسول. هل يذكر الخوري الذكرانيات؟ اذا لم يستلم الظرف هل يذكر؟ الم يقلها خوري بعد ان استلم الظرف:” الان الذبيحة بتزبُط
ص 138 : ” ويذكر الكاهن من يشاء ..ويقدّم للكاهن القندلفت صينية خبز البركة الانديذورون للتوزيع اخر القداس فيدنيها من القرابين المقدسة وهو يقول..”
بلغة العامة، يحضرون للخوري صينية القربان التي تم تقطيعه ليوزع على الناس في نهاية القداس ، يقرّبه من القربان المقدس ليتقدس، والسؤال هل خوري رومي كاثوليكي يقوم بذلك؟ ولماذا في هذه اللحظة يحضرون القرابين؟ ولماذا الا يكفي انها بالهيكل ؟ وهل يجب ان توزع بعد هذه التقدمة؟ هل من غاية عقائدية وتفسير لاهوتي لذلك؟