العميد سرحد قادر: لدى البارتي ثلاثة مرشحين مسيحيين من الكوتا في مدينة كركوك
عنكاوا / اوينة
صرح العميد سرحد قادر، المدير السابق لشرطة الأقضية والنواحي في كركوك، ل اوينه ” لدى البارتي في كركوك ثلاثة مرشحين في قائمة كوتا المسيحيين، ولا احد كردي بينهم”.
وبين العميد سرحد قادر ان المرشحين الثلاثة هم، كل من: “ريحان حنا ايوب، من قائمة المجلس الشعبي الكلداني السرياني الأشوري، واوشانه حزيران نيسان، من قائمة اتحاد بيت نهرين الوطني، و قرداغ هوشيار يلدا، من قائمة ائتلاف الكلدان”.
وحسب اقوال العميد سرحد، فقد دعا البارتي منظماته وفروعه في كركوك الى العمل لفوز هؤلاء المرشحين الثلاثة.
يجدر الاشارة الى ان العميد سرحد قادر كان مديرا لشرطة الأقضية والنواحي في كركوك، على حصة الحزب الديمقراطي الكردستاني، وبعد احداث 16 اكتوبر ابعدته بغداد عن مركزه، ومنذ ذلك الحين يسكن مدينة السليمانية.
كما ذكر العميد سرحد قادر بأنه لم يشارك في حملة بارتي الانتخابية الحالية، ومنذ تركه وظيفته اصبح جليس بيته.
http://www.ankawa.com/forum/index.php?topic=874766.0
أين البطرك ساكـو من مرشحي قائمته (إئـتـلاف الكـلـدان) ولعـبهم عـلى الحبـلـين ؟؟
هـل أخـذوه عـلى غـفـل ؟؟
هذا تصريح خطير واذا ثبتت صحته فانه خيانة للكلدان
يا للمهزلة يا كلدان اليوم ما بالكم عندما قال لكم المطران سرهد جمو استيقظوا ظلّيتُم نايمين وتشُوخرُون
ولكن عندما قالها لكم ساكسوكي الاغاجاني نهظتم مرعوبين ولا تعرفون يمينكم من يساركم واصبحت رؤوسكم تتناطح بينها وبدأتم بالنهيق والزعر للنهوض بالكلدان؟؟؟
انا دائما اقول انتم لستم الا حزب كسّا الاغاجاني وباطار مزركش جديد للضحك على عقول الغلابة الفقراء الذين لا يعرفون ماذا يجري..
استقتالكم واستماتتكم لتلميع صورة القائمة ( 139)
ما هي الا دلالة على انكم ذيول للقردستانيين
التي تدعم هذه القائمة
والان اصبحت مربوطة برئاسة الرفيق ساكو الزوعوي الاغاجاني
ولهذا بدأتم التسقيط السياسي المُبَكّر للحصول على قطعة خبز عَفِنة من سراديب القردستانيين الخايسة
انتم مكشوفين مثل طيز العنزة( الماعز)
ــــــــــــــــــــــــــ
هذه قصتي لليوم
حكاية البقرة والضفدعة في قراءة الصف الثاني إبتدائي !
((((قالت البقرة للضفدعة : إنفخي نفسك بشدة وسوف تصبحين مثلي كبيرة
لأنني كنت مثلك حينما ولدت!! صدقت المسكينة كلام البقرة
ونفخت نفسها بكل ما عندها من قوة ونفخت ونفخت حتى إنفجرت وماتت ..
))))
هذه القصة تنطبق على الجماعة الذين ظهروا بفترة الانتخابات وبدأوا يستقتلون ومن كل الجهات
واعتقد جازماً عندما تنتهي الانتخابات وستظهر نتائج لا يتوقعوها كيف ستكون
سيصير مصيرهم مثل مصير الضفدعة المسكينة
تحياتي للجميع
والى قصة جديدة
ــــــ
هي بقت عليّ اني هم اكتب اسمي بكيفي
البروفيسور يوهانس
إنّ مَن إخـتـار هـؤلاء …. هـو الخائـن الرئيسي
حقا انه امر مؤسف ما يحدث من تلاعب على عقول ابناء شعبنا الكلداني البسيط (ونفوسهم) من قِبل قوى فرعونية تسيطر عليهم فكريا ونفسيا لتخدم نفوذها ومصالحها فقط ولا يهمها منفعة الشعب المكافح. يوما نراها تلبس لباس الراعي ويوما لباس السيد. (كلامي موجه للكلدان المسيحيين بصورة خاصة لأنهم الاغلبية من هذا القوم، مع احترامي لخصوصيات الاديان الاخرى من بينهم).
ليس من الممكن والوجيه على النائب النزيه ان يخدم شعبه بصدق من دون ان يخدم الله بصدق… فعلى النائب الكلداني المسيحي في البرلمان ان يعمل كمواطن ذو ايمان مسيحي صرف، ولا يفصل ايمانه عن شخصيته وهويته ككلداني مسيحي، حينها فقط يستحق ذاك النائب حقاً ان يمثل ايناء شعبه في البرلمان ويدافع عن حقوقهم ووجودهم، فهم سكان البلد الاصليين، وقسرا تم سلب كرامتهم
وابسط حقوقهم الشرعية الوطنية والدينية.
فلا اعرف اياً منهم أصدَق، النائب البرلماني؟؟ ام قارئة الفنجان؟؟
لنرى بعد الأنتخابات توجهاتهم وإذا خانوا القضية الكلدانية فسنكيلهم بأطنان من الأنتقادات وفي جعبة القوميون الكلدان الكثير .