نـشر الموقع الرسمي البطريركي الكلداني قـبل أيام للعـلامة والـفـيلسوف المرحـوم الأب يوسف (فاروق) حـبي ، خاطرة جـميلة كما يسميها غـبطة البطريرك لويس ساكـو في عـرضه بأنها غـير منـشورة ، كانت قـد جاءت من بـين يومياته بتأريخ 17/ 11/ 1973 .
http://saint-adday.com/?p=21140
مـوقع ( آنا كلدايا ) يتمنى أن تُـنـشَـر مذكـراته (يومياته) كاملة كما هي بدون حـذف أو تـضليل، والموجـودة في خـزانة البطريركـية لكـشف كـثير من الحـقائق والخـفايا عـن وضع الكـنيسة آنـذاك ورجالاتها وأيضا رفاق الدرب، وعلاقاته مع الناس الاحباء، وأيضا نـشر وصيته الملـفـتة للـنـظـر ! إذا أمكـن …. عملاً بقـول المسيح :
هل يـؤتى بسراج ليوضَع تحـت المكـيال أو تحـت السريـر ؟
أليس ليوضع عـلى المنارة ؟
لأنه ليس شيء خـفي لا يظهـر ، ولا صار مكـتـوما إلا ليُعـلن …
… والذي تسمعونه في الاذن نادوا به على السطوح
إن كان لأحـد أذنان للسمع ، فـليسمع ) .
كادر الموقع
ماذا كانت وصيته ؟
اسئل صاحب الغبطة الذي يحتفظ بالوصية في الخزانة البطريركية الا اذا سرقت مع خمسة ملايين دولار ولكن حرامي موجود عنده