قلبي فرح بهذا الاحتجاج الذي يظهرحقيقه الروءساء المتسلطين الظالمين أتمنى ان يحصل مثل هذا القبيل في ابرشيه مار بطرس في سان دييغو افيقوا من سباتكم ايها المؤمنين والكهنة قبل ما الفاس يجي بالراس .انظروا الى أعمالهم المخربه.
اخوتي في المسيح
ان كتاب الكهنة السريان الكاثوليك حقاً هو وقفة عدالة تستحق الإنحناء بكل معنى التضامن الأخوي
كنت أتمنى ان يقف (جميع) اخوتي الأساقفة والكهنة الكلدان في سان دييكو في أبرشيتي مار بطرس الكلدانية العزيزة مثل هذا الموقف العادل مع إخوتهم الكهنة والرهبان الكلدان المظلومين الذين تم أولاً تشهيرهم وثانياً توقيفهم ظلماً وثالثاً فصل أحدهم إنتقاماً حتى بعد الإعتذار! وذلك جزاءً لخدمتهم الكهنوتية والراعوية بشهادة، وبكل تفانٍ وأمانة على عقيدتهم الكاثوليكية وميراث كنيستهم الرسولي الكلداني الأصيل، مما ترك آلاف المؤمنين ساكتين في حيرة وشكوك أقلقت وزعزعت إيمانهم وثقتهم بكنيستهم الكلدانية وكهنتها بصورة عامة، المظلومين وغير المظلومين، وحتى الرئاسة التي أشعلت الانترنت بقراراتها وتوضيحاتها وعناوين التشهير بكهنتها وتسميتهم كالمجرمين، بدون ان يُؤخذ في نظر الإعتبار قول الإنجيل بأننا “جسد المسيح الواحد” كما جاء في كتاب الكهنة الأبطال السريان الكاثوليك المنشور أعلاه لأنهم ككهنة أعضاء في جسد المسيح الواحد رأوا بأن قرار إيقاف اي كاهن منهم سيثير شكوكاً وانشقاقاً وبلبلة بين أبناء رعيتهم، وهذا بالضبط ما جرى في أبرشيتنا الكلدانية المثالية العزيزة في سان دييكو قبل تدميرها
انها حقاً قضية مصيرية تستحق وحدة ومحبة اخوية نابعة من مغفرة حقيقية
مع فائق محبتي وتقديري للجميع
بارك الله بهكذا كهنة . هكذا يكونوا الكهنة لا يسكتون عن قول الحق.لان الكهنة نذروا انفسهم للمسيح ولن يخافوا من قول الحق مهما يكون ويجب ان يكونوا كذلك . لانهم ايضا مصباح الحق يضيئ للبشر . فاذا تخنث الكاهن وسكت عن قول الحق فهو شيطان لانه يشارك الخطا ويقلب الحق الى باطل . هنا نسال هل رؤساء كنيستنا وكهنتنا قالوا قول الحق بما جرى ويجري في ابرشية سان دياكو ؟ هل سيفيقوا ويقولوا الحق؟ ام سيسكتون لانهم ايضا مشاركين في المؤامرة ؟
عاشت إيـديـكـم … ولا نـقـول أكـثر
نعم وقفة تستحق الثناء والتقدير والرب يبارك بهكذا كهنة حقيقيين
قلبي فرح بهذا الاحتجاج الذي يظهرحقيقه الروءساء المتسلطين الظالمين أتمنى ان يحصل مثل هذا القبيل في ابرشيه مار بطرس في سان دييغو افيقوا من سباتكم ايها المؤمنين والكهنة قبل ما الفاس يجي بالراس .انظروا الى أعمالهم المخربه.
اخوتي في المسيح
ان كتاب الكهنة السريان الكاثوليك حقاً هو وقفة عدالة تستحق الإنحناء بكل معنى التضامن الأخوي
كنت أتمنى ان يقف (جميع) اخوتي الأساقفة والكهنة الكلدان في سان دييكو في أبرشيتي مار بطرس الكلدانية العزيزة مثل هذا الموقف العادل مع إخوتهم الكهنة والرهبان الكلدان المظلومين الذين تم أولاً تشهيرهم وثانياً توقيفهم ظلماً وثالثاً فصل أحدهم إنتقاماً حتى بعد الإعتذار! وذلك جزاءً لخدمتهم الكهنوتية والراعوية بشهادة، وبكل تفانٍ وأمانة على عقيدتهم الكاثوليكية وميراث كنيستهم الرسولي الكلداني الأصيل، مما ترك آلاف المؤمنين ساكتين في حيرة وشكوك أقلقت وزعزعت إيمانهم وثقتهم بكنيستهم الكلدانية وكهنتها بصورة عامة، المظلومين وغير المظلومين، وحتى الرئاسة التي أشعلت الانترنت بقراراتها وتوضيحاتها وعناوين التشهير بكهنتها وتسميتهم كالمجرمين، بدون ان يُؤخذ في نظر الإعتبار قول الإنجيل بأننا “جسد المسيح الواحد” كما جاء في كتاب الكهنة الأبطال السريان الكاثوليك المنشور أعلاه لأنهم ككهنة أعضاء في جسد المسيح الواحد رأوا بأن قرار إيقاف اي كاهن منهم سيثير شكوكاً وانشقاقاً وبلبلة بين أبناء رعيتهم، وهذا بالضبط ما جرى في أبرشيتنا الكلدانية المثالية العزيزة في سان دييكو قبل تدميرها
انها حقاً قضية مصيرية تستحق وحدة ومحبة اخوية نابعة من مغفرة حقيقية
مع فائق محبتي وتقديري للجميع
بارك الله بهكذا كهنة . هكذا يكونوا الكهنة لا يسكتون عن قول الحق.لان الكهنة نذروا انفسهم للمسيح ولن يخافوا من قول الحق مهما يكون ويجب ان يكونوا كذلك . لانهم ايضا مصباح الحق يضيئ للبشر . فاذا تخنث الكاهن وسكت عن قول الحق فهو شيطان لانه يشارك الخطا ويقلب الحق الى باطل . هنا نسال هل رؤساء كنيستنا وكهنتنا قالوا قول الحق بما جرى ويجري في ابرشية سان دياكو ؟ هل سيفيقوا ويقولوا الحق؟ ام سيسكتون لانهم ايضا مشاركين في المؤامرة ؟