نـشـر البطرك ساكـو مقالة عـن تـذكار مار إسـطـﭘّانوس الشهـيد (تـذكار مار إسـطـﭘّانوس وعادة قـراءة الإنجـيل بلغات مخـتـلفة) وعـن العادة التي يـقـرأ الشمامسة ــ وبعـض الأحـيان عـلمانـيّـين أيضاً ــ الإنجـيل المقـدس المخـصص له من كـرازة مار متي، بلغات مخـتـلفة وهـذا هـو في نسخـته الكلدانية:
إن ما قـمتَ به أنت وسـنهادوسك، كـشـف أنكم لا تعـرفـون الطقس أبـداً وإنّ ما تـقـومون به هـو جـريمة بحـق الطقس الكلداني الذي شـوّهـته وفـقـد ذوقه ورَونـقه (عديم الذوق – ﭘاخا بي طوما) الذي كان يعـتـبر من أحـد أجـمل الطقـوس في الكـنيسة “الجامعة”، ليس فـقـط بتـذكار مار إسـطـﭘّانوس وإنما عـلى كل الطقس، ولكـن ماذا نـقـول، طالما هـناك أساقـفة يُـوَقعـون لك عـلى بـياض؟.
إن ما قـمتَ به يعـتبر مبتوراً وليس حلاً، كان عـليك أن تـدرس مقالة كادر الموقع وتـتعـلم منها، ولكـن كـيـف! أنت الذي تـقـول لا أحـد يُعـلـّم البطرك؟ معـتبرا نـفـسك الوحـيد الحائـز عـلى الحكمة والعِـلم، عـبقـري زمانه!!!
هـنا قـف للـتـذكـيـر! هـل نسيت أنـنا عـلـّـمناك أموراً كـثيرة فـصحـحـتها دون أن تـشير إلينا، وكـلها موثـقة؟ وبعـضها حاولـت التهـرّب منها بتأويلاتـك الفاهـية؟؟
ولكـن يقول لك كادر، راجع مقالة وناقـشـها في سـنهادسِـك القادم مع أساقـفـتـك، كي تـتعـلـّـم!!!
إليكم هـذا الرابط، يقـودكم إلى المقالة
تذكار مار اسطيفانوس بين التقليد الأعمى والمكان الملائم