في الأحد الثاني من سابوع التوبة وحسب طقس الكنيسة الرسولية الكلدانية، احتفل الأب مينا كوركيس صباح الأحد 11 آب 2019 بقداسه الاخير مختتماً زيارته سان دييكو وقبل مغادرته امريكا ورجوعه الى وطنه في ملبورن -استراليا. وهناك سوف يستمر بالاحتفال بالقداس الكلداني حسب الصيغة التي احتفل بها مدة زيارته، اي حسب الطقس التقليدي القديم والمثبت في الكنيسة التي يقدس بها كل يوم أحد الأبوان الفاضلان نوئيل كوركيس وبيتر لورانس، وهي الكنيسة الرسولية الكلدانية المؤجرة في الكهون، والتي سيكون لنا فرعا ثانياً في ملبورن -استراليا، والتي تم إيجارها لكي يقيم فيها الأب مينا كوركيس القداديس وبقية النشاطات الروحية والاجتماعية هناك بإدارته، وهي نفس الكنيسة التي تمت فيها رسامته الكهنوتية المباركة قبل شهرين في 30 حزيران 2019
هذا ومن بعد القداس اقتبل الطفل العزيز لياندرو سر العماد والميرون من على يد القس نوئيل كوركيس وبمشاركة الاب مينا جورج والشماس الانجيلي صباح الشيخ والشماس سلوان جورج وبحضور الأهل والأقارب والأصدقاء. ألف مبروك
مؤمن مشارك