وخاصة عـنـدما تم تسريب أسمائهم إلى موقعـنا بعـد إنـتهاء السنهادُس حالاً ؟؟؟
مضت أشـهـر عِـدّة عـلى إخـتـتام السنهادُس الكلداني / بغـداد ، الذي عـقـد في شهـر آب الماضي 2018 وفـيه تم ترشيح إثـنين من الكهنة حسب مزاج ساكـو الكاردينال ، ليكـون أحـدهما معاوناً ثالثاً لغـبطته ، وكأنّ أعمال البطريركـية مزدحمة بحاجة إلى معاون آخـر ……. ــ قـصّروا قـليلا من سفـراتكم اللا مُجـدية والتي إعـترفـتم أكـثر من مرة بأنْ لا نـفع منها عـنـد حـضوركم المؤتمرات السياحـية والزيارات المكـوكـية ــ وبذلك سوف تـوفـرون لكم الـوقـت الكافي لتهتموا بأمور أفـضل وأولى مثل قـرار المحكمة بحق قاتل المطران الشهـيـد مار بولس فـرج رحـو .
هذا وكان قـد تم ترشيح كاهن كـبّـوﭼـي هـو الأب ( جـوزيف عـزو الذي ينحـدر من عائلة كلدانية لبنانية) للمرة الثانية بعـد أن كان قـد وعـده في المرة الأولى في سنهادس سابق ولم يحالـفه الحـظ !! . وهناك إحتمال كـبـير أن يكـون مصيره مثل مصير صديق الكاردينال الحميم ــ الأب يوسف حبي ــ الـذي لم يفـز بالأسقـفـية حـسب التـصريح الأخـير للبطريرك ، ولأنه كلما تم ترشيح شخـص ، يكـبر كـبرا ملفه .
وكـذلك سيكـون حال الكاهـن الذي تم ترشيحه لأبرشية الموصل المنكـوبة اليـوم ! ونحـن نـتـساءل :
ما حاجة الموصل إلى أسقـف جـديد بعـد أن تم تحـويل أسقـفها إلى خارج الوطـن في أصعـب زمن كانت فـيه !! أي أن الراعي الأجـير قـد هـرب منها عـنـدما رأى الـذئاب قادمة ؟.
كادر الموقع