بدرج إسم القس أندرو يونان مع أسماء المرشحين للأسقفية لإنقاذ ما تبقى من موروثنا الرسولي
نسألك يا رب: “…لتكن مشيئتك كما في السماء كذلك على الأرض…”
ان الأب اندرو يونان كاهن غيور من أعمدة الإيمان الكاثوليكي، ومحافظ أمين على موروثنا الكلداني والرسولي الأصيل. وإن تمّ إسكاته عن تأدية واجبه الكهنوتي وإبعاده عن إدارة سمنير مار أبّا الملفان، كي لا يكون في الحسبان، (والرب وحده هو الديّان)، فقد يكون الأب يونان رأس الزاوية.
لهذا نستغيذ بكم أيها الأساقفة الكلدان الأجلاء، نحن المؤمنين الكلدان، وبضميركم المسيحي والإنساني أن تطالبوا بالحق بأن يُدرَج إسم القس أندرو يونان الخادم المؤهل والمسكين من ضمن أسماء المرشحين للأسقفية، وأن يُرشَّح إسمه ليكون مطراناً ليخدم رعيته التي هو عضو روحي فعال جداً فيها أبرشية مار بطرس الكلدانية التي كان سنداً لها في نهضتها الروحية وعمل يداً بيد مع راعي الأبرشية، وكان مدبّراً لأربع دعوات كهنوتية تشهد جميعها على دوره الأساسي والفعال والمؤثر دينياً ودنيوياً، إضافة الى شهادة طلاب السمنير بأجمعهم له وباقي المكرسين والمكرسات في دير فعلة الكرم للرهبان والراهبات، والرعية بكاملها في سان دييكو وخارجها.
صلواتنا معكم، والرب يبارككم بشفاعة أمنا العذراء مريم.