Articles Arabic

من هم الشخصيات في “الهيئة السياسية الكلدانية الموحدة” التي اسسها البطرك ساكو مؤخرا في عيون أبناء مدينتهم. استفيقوا ولا تعتمدون على هذه النماذج!!!

About the author

Kaldaya Me

التعليق

Click here to post a comment
  • البطريرك ساكو يجتمع مع الهيئة السياسية الكلدانية الموحدة واشخاص سياسيين واداريين

    اعلام البطريركية
    في البداية رحب بهم غبطة البطريرك ساكو وباركهم على تأسيس الهيئة السياسية الكلدانية الموحدة.
    الانفتاح على الاخوة الاشوريين والسريان والأرمن لتوحيد الموقف والخطاب للدفاع عن الحقوق المشتركة،

    في الختام شكرهم غبطته على تلبية الدعوة وأوضح ان الكنيسة ترعى كل أبنائها ولا تزج نفسها بالعملية السياسية اذ هذه مسؤولية بنات وأبناء الكلدان في العراق والعالم.
    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    في متن البيان الصادر من المظرطية يوجد الكلام اعلاه

    وانا سيكون ردي عالكلام اعلاه كالتالي

    اكبر مهزلة عندما واحد يقتنع بان ساكو ليس سياسي
    طيب اذا ساكو ليس سياسي فما الداعي لدعوة هؤلاء القشامر التابعين للأكراد ؟؟؟؟ وهم كلهم دكاكين كردية تم تشكيلها بعد احتلال العراق منذ عام 2003
    قلنا منذ البداية هؤلاء كلهم هم تابعي حزب كسّا الآغاجاني (كلداني سرياني آشوري) الذي تم تشكيله
    من قبل الأكراد ليتم السيطرة على المسيحيين بهذه الطريقة

    هسة يطلع من المجاري الخايسة والمرافق هؤلاء الموجودين بالرابط
    ويتهمونني بانني أحقد على ولي نعمتهم الرفيق الآغاجاني الزوعوي ساكو

    https://i.ibb.co/rfWMr5R/8ashamer-ba8on-8-2.gif

  • يقول البطريرك الأشوري موشي بأنه لم يكن الكلدان يهوداً بل كان اليهود كلداناً لأنهم احفاد النبي ابراهيم من اور الكلدانيين, وقد اراد بعد ان تعذر عليه تضليل الكلدان واقناعهم وتحويلهم الى الأشورية المزيفة او تهويدهم بأتباع شتى الخدع والطرق الملتوية منذ اعتلائه لعرش الكنيسة الكلدانية ولحد الآن, ان يوحد اليهود الأشوريين مع الكلدان ليس محبة بالكلدان لأن الكلدان هم ليسوا خوش ناس بحسب ما جاء في أحد تصريحاته, وانما ليحقق اهدافه, فبدأ منذ بداية اعتلائه لعرش كنيسة بابل على الكلدان بالمطالبة بتوحيد الكنيسة النسطورية مع الكنيسة الكلدانية من اجل توحيد الكلدان مع بني قومه النساطرة, وبعد ان اعلنت المرجعية النسطورية تأجيل الوحدة الى ما بعد مجيء المسيح الثاني, لجأ البطريرك موشي الى المطالبة بايجاد تسمية موحدة توحد المسيحيين كأن تكون كلدو أشور او التسمية الثلاثية التابعة لكسا, ويعد ان تم رفضها ايضاً, حاول توحيد اليهودية والمسيحية والاسلام باعتبارها الديانات الابراهيمية, في زقورة الناصرية موطن ابراهيم, بحجة تشجيع السياحة الدينية والقيام بالشعائر الدينية والصلاة والعبادة, الا انها قوبلت بالرفض من قبل اليهودية والمسلمين الشيعة, وأخيراً لجأ الى الهيئة السياسية التي معظم افرادها من بني كسا لكي يحشر هؤلاء المزيفيين مع الكلدان ويحصل على ما يريد قبل اعلان استقالته بعد بلوغه سن ال 75 ومغادرته للكنيسة الكلدانية, التي وعد بها ولأكثر من مرة

Follow Us