Articles Arabic

رسالة الى الدكتور عبدالله مرقس رابي

يقدم عبدالله رابي نفسه كدكتور في علم النفس وعلم الاجتماعي لكي يقوم بتحليل شخصية المسيحيين الذين تتسول لهم انفسهم القيام بانتقاد زعيمهم الروحي المنصب في العادة (يتم تنصيب القساوسة والمطارنة) من قبل اناس غير معروفين الا ان المطارنة وبفضل هذا التنصيب يحضون بقدسية لا يمكن لاية مسيحي المس بها حتى عن طريق التسائل البريء؟؟؟

يقول عبد الله مرقس الذي درس علم الاجتماع وعلم النفس لمن ينتقد خيارات الزعيم “المقدس ساكو” بانه مختل ومرتبك الشخصية اي انه مريض لانه يقوم بنقد السلطة الدينية في بلد تتحكم فيه التيوقراطية (اي السلطة الدينية المتحالفة مع اللصوص) ويعتمد الدكتور عبد الله مرقس في اجتهاده العلمي هذا على فرضية عدم انتقاد المسلمين لقداسة ساكو هي الشاهدة له بانه بريئ من كل اتهام، ويضيف الدكتور عبد الله مرقس بان النقد ياتي عند اقتراب الانتخابات السياسية، ونحن نساءل دكتور عبد الله مرقس لماذا اقدم ساكو على تأسيس حزب سياسي كلداني وهو العليم بأن الاحزاب والمليشيات في العراق تقوم بالاحتيال واللصوصية والقتل!

 تحياتي للدكتور راجيا منه ان يكرس مجهوده العلمي لخدمة المسيحيين كشعب مضطهد عوضا عن تسخيره للدفاع عن زعيمه.

صبحي توما السناطي

About the author

Kaldaya Me

التعليق

Click here to post a comment
  • وأنا بـدوري أسأل الأخ عـبـد الله رابي

    بـدءاً : البطرك يوصي بنـشر الغـسيل لتـنـشـيط الـذاكـرة
    والآن نسأل : مَن يكـون المخـتـل عـقـلـياً ؟

    هل الكاتب الـذي ينـشر غـسيل البطرك
    أم البطرك الـذي ينـكـر بتـولية مريم العـذراء . وينكـر وجـود الملـكـوت السماوي
    ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  • نحن كتاب وكادر هذا الموقع كلدايا مي لا نحقد على احد، ولا نكره احد، ولا نقبل بتشويه سمعة احد، نحن فقط ندافع عن وجودنا وقوميتنا ولغتنا الكلدانية وتراثنا وطقسنا وديانتنا وكنيستنا ومذهبنا الكاثوليكي، ونحاول ان نكشف الأقنعة عن وجه البطريرك ساكو التي يختبأ خلفها، ونظهر وجهه الحقيقي، ونكشف حقيقته المزيفة وخزعبلاته امام الشعب الكلداني والعالم كله.
    اننا ندافع عن وجودنا وعرضنا وشرفنا وكرامتنا، وننتقد ادعاءات البطريرك الغير شكل التي تهدف الى تشويه صورة الديانة المسيحية، وتصريحاته الجارحة والمهينة والغير مقبولة ضد رجال الدين الكلدان، وتصرفاته اللامسؤولة في كنيسة الكلدان ، وتشويهه للحقائق المتعلقة بتاريخ الكلدان وحضارتهم وتراثهم ولغتهم واسمهم القومي،
    فمن لا يعترف بذلك ولا يريد ان يدافع عن وجوده وعرضه وكرامته وشرفه وديانته كائن من يكون، فمن الأفضل له ان يضع وصلة قماش على اسفلم ويقول للبطريرك “رَقصني يا جدع”، ولا ينسى ان يشرك معه في رقصته هذه الكهنة والأساقفة الشواذ

  • سادتي الكرام تحية طيبة للجميع
    ليس كل من قال انا دكتور أو وضع امام اسمه حرف ال (د )
    يعني يفتهم
    بالعكس يوجد كثيرين هم زمايل ولا يفتهمون والدليل عبدالله رابي المنگيشي هذا النموذج هو صاحب دماغ مقفل
    ويوجد دكتور آخر اسمه ساكو ولكنه جحش وحيوان لانه عندما يعترف بوجود آيات لله
    فهذا الشخص بكل تأكيد هو زمال وليس دكتور

    آني هم اگدر اخلّي امام اسمي( البروفيسور) يوهانس
    لانني محسوب على المخابيل والمخبّل كل شئ يسوي
    شكراً

Follow Us