Articles Arabic

هـدية من (كـلـدايا . مي) إلى سيادة ﮔـيزيلـيه المطران وردوني بمناسبة إعلان تـقاعـده المتأخـر

About the author

Kaldaya Me

التعليق

Click here to post a comment
  • من يعرف المطران شليمون وردوني عن قرب ، سيتاكد ان هذه الرلقصة اشرف منه ، لان هي صادقة مع نفسها وتعلن مهنتها كراقصة …ولكن شليمون انسان منافق ووصولي ويتظاهر بمحبة الناس ،،وهو لا توجد محبة في قلبه
    يدعي ان المرأة أفعة وهو يدغدغ عليها وحبه الكرمليسي ستكون جنبه حتى الرمق الاخير ..ومن الدورة الى الدورة سيعود …

  • سادتي الكرام
    تحية طيبة للجميع

    انا عندي مقولة ودائماً اكررها واقول
    كلما ارى اعمالهم( رجال الدين) من امثال هؤلاء تزداد كراهيتي لهم
    ولهذا هَم اقول
    عشتار آنو سومر أشرف من وردوني بمليون مرّة على الأقل تفتح للزبائن ورئاصة وبترئص
    والدليل هنا باليوتيوب
    https://youtu.be/VxSR3UW3Nho

    https://youtu.be/OSIgcBk_S28

    استمتعوا

  • الأخوة الكرام
    تحية مسيحية
    للتوثيق فقط …. قابلت المطران وردوني مرتين في حياتي … الأولى عندما كنت ولا ازال ( النائب الأول لمجلس خورنة كنيسة اداي وماري في اسن الألمانية والرئيس الفعلي للمجلس كون الرئيس ( لا يحل ولا يربط ) قبل العام 2013 حضر المطران لزيارتنا … كنّا قد اوصلنا للبطرك ساكو الفساد الحاصل في الكنيسة التي كان يترأسه كاهن الكنيسة ومن آثار الفساد ان عشر عوائل كلدانية رحلت من الكنيسة بسبب سوء تصرفات وقيادة الكاهن في احدى مدن المقاطعة فطرح علينا نحن كمجلس بصورة عامة وعلى احد اخوتنا في المجلس بحكم قرابته لتلك العوائل ان نذهب ونحاول اعادتهم إلى الكنيسة فما كان من الأخ عضو المجلس إلاّ ان بادره قائلاً : لماذا لا تطلب من الكاهن ان يتصل بتلك العوائل ويعتذر منهم ويعيدهم ألا يكون ذلك افضل واشمل فنظر إليّ فقلت له : هذا هو المنطق يا سيادة المطران فلو ذهبنا واعدناهم فمن يضمن عدم تسربهم مرّة ثانية بسبب فساد الكاهن بائع الأسرار لذلك يفترض ان يقدم الكاهن تعهداته لهم لا نحن لأنه هو من تسبب في تسربهم … اما المرّة الثانية فقد كانت اللقاء القنبلة الذي جمعني مع البطريرك في الكنيسة وكان هو والمطران رمزي كرمو والكاهن بولس ساتي … عندما وقفت وكنت اتصوّر بأنه سيغيّر من منهج الفساد رأيته ( حامي الفساد ) المشكلة بعد ان اتهمهم علانية البطريرك وهذه عادته منذ كان كاهناً ان يرمي الكرة في ساحة الآخرين ليقول لي ثلث مطارنة لم يستطيعوا ان يقضوا على الفساد تريدني ان اقضي عليه فنظرت إلى المساكين فقرأت استسلامهم وسلب كرامتهم حتى انهم طأطأوا الرؤوس لم يتجرأوا النظر حتى في عيوني لأنهم عرفوا ان بطركهم وضعهم في هذا الموقف المخزي ليهرب هو … وهنا ما كان مني إلاّ انابادره القول ( قرّة عينك ) اذا انت لم تستطيع فاعطها للذي يستطيع ولسان حالي يقول ( لعد لويش مجلّب بالكرسي حضرتك للكشخة ام لأذلال من جلعوك متسلطاً عليهم ولهذا انا من حاول ان يحفظ كرامتهم فقلت له أأكمل ام اعطيك الرسالة خارجاً … هذا ما كان بطرك يهين مطارنته امام الشعب والمطارنة صاغرون ساكتون خائفون مرتعبون منه من اجل ان لا يقطع عليهم الأموال …
    تحياتي الرب يبارك حياتكم واهل بيتكم اخوكم الخادم حسام سامي 25 / 11 / 2020

Follow Us