News Arabic

فيديو: مشهد أخر من مسرحية ساكوية هزلية

About the author

Kaldaya Me

التعليق

Click here to post a comment
  • يوجد شر رأيته تحت الشمس ، شخص حكيم في عيني نفسه ويكون أكثر خطرا أن يتولى مسئولية تعليم الآخرين شخص لا يعرف جهله .
    هذا ما يقوله القديس غريغوريوس النزينزي وينطبق على البطرك لويس .
    الله يساعد المؤمنة السائلة ، لو ساكت لويس احسن ، لان اكد في جوابه ما قالته المؤمنة السائلة ، من اجوبة غير واضحة وانفعالية والغضب واضح على وجه ، ولم يفهم ما كانت تعنيه ، ولم يعترف بأي خطأ ، لا في اللبس والاداء والروحية . لانه شخص حكيم وكامل يعني في عيني نفسه

  • سيدنا البطريرك انت فهمت رسالة المؤمنة بالعكس ، هي كانت دتقول الك : قداسنا مقدس ، بكل اجزاءه ، قربانه ، صلواته ، حركاته . فعيب هو مو مسرحية ، ولا يحق لك ان تحوله الى مسرحية …..
    بعدين انت تقول مسلمين يتابعونا وناس يريدون ان يصلون . فلماذا تقول ما سمعناه من كلمات وعبارات لا تليق ان تذكر بالقداس وتناقش المسالة داخل القداس وفي قسم مهم هو كلمة الله . كان ممكن ينتهي القداس وتفتح نقاش وتتكلم . او تخرج في وقت اخر وتتكلم مباشرة كما يفعل البابا فرنسيس .
    هنا المسرحية ان تحول القداس الى منبر وحركات لا توجد فيها وقار
    وما قصدته المؤمنة بقداس الكنيسة المارونية ، لم تتكلم عن الصلوات وفحواها ، بل عن طريقة التقديس والوقار والتنظيم الذي يرافقه . مع انهم هم ايضا يشارك في القداس عدد قليل ، وهم من يعمل في الباطريركية .
    واسلك سؤالا يا سيدنا ، لماذا تعتبرنا نحن العلمانيين جهلة دائما وتهيننا وتعتر اسالتنا ونقدنا تفلسف عليك ؟ ، ليس كل الناس يعلمون عندك ٢ دكتورا …حتى تخرجها بوجهنا ككارت احمر ؟
    وما علاقة الدكتورا بموضوع روحانية القداس وطريقة الاحتفال به ؟
    معلمنا وربنا يسوع لم يكن لديه دكتورا ولا اي شهادة ، ولكن كان يجاوب بهدوء ومحبة وحكمة ، ولم يستخدم كونه ابن الله ، ككارت احمر يخيف الناس بها ، ولم يعتبرها غنيمة كما يقول مار بولس . بل اخلى ذاته وتواضع واخذ،صورة الانسان . تحمل اسالة البشر واهانتهم لكي يقربنا من محبة ابيه . تحمل الصلب والموت لكي يربحنا الحياة . انت تهيننا وتنعتنا بالجهلة والضائعين فقط لكي تربح مكانتك وكرامتك وانك انت دوما الصح والبقية غلط .
    شكرا سيدنا لانك لم تترك لنا مجال ان نتحاور معك
    طارق

    • الكنيسة الشرقية مع الكنائس الأرثدوكسية تفرض صيام المؤمن قبل القداس
      والسبب هو ان يُحضر المتناول نفسه لتقبُّل القربان المقدس بخشوع وايمان وتوبة حقيقية
      وكذلك يوجد صلاة خاصة للكاهن المُحتفل والمؤمن هي صلاة الشكر على ما اعطاه الرب ان يكون مستحقا لتقبل القربان المقدس

      اما القداس الذي يقدمه البطرك : فيبدأ بالمسبات والتحقير والانتقام ونشر الكراهية وتصفية الحسابات هذا قبل القداس
      اما بعد القراءات التي يجب ان تكون كرازة هادئة تُلين قساوة القلوب وتقربهم الى الصفاء الذي طلبه المسيح :
      (كونوا كاملين كما ان اباكم الذي في السماوات كامل)
      فان البطرك يستغل الكرازة في تثبيت الكره في قلوب الحاضرين ونشر عنجهيته
      وبدلا ان يتذكر خطاياه ليستعد للتناول فانه يتذكر احقاده واحتقاره للمؤمنين وكل ما يساعد الشيطان للحضور في قلبه
      فيهين القربان المقدس وياخذه كجمرة نار على رأسه كما قال مار بولس والمرنم

      هل البطرك يترك القربان ويذهب ويصالح اخاه؟ ام ينادي اخوه ويشتمه قبل القربان
      الم يقل: هم زين ما صار مطران ؟ (لأنه ليس على شاكلته وكان سيكون عظمة في بلعومه) خلافاً للمطارنة (الموافجين) وساكتين؟

      لقد أهان الصليب ورماه باحتقار بسبب الغضب والحقد الذي خزنه في قلبه خلال القداس

      الأخت التي قدمت نصيحة للبطرك كانت اعلى من مستوى الشهادات التي يحملها عبطته
      فلم يستطيع هضمها وتفهمها , فبدلا من ان يعتذر ويغير سياق الحدث الجلل الذي يُقيمه وهو دعوة الروح القدس
      ليجعل الخبز والخمر الى جسد ودم المخلص
      لقد قام باستعراض الشهادات التي علمته كيف يستعمل (يعني) مليون مرة بدون معنى
      يحتقر المؤمنين ولا يهمه ان تركوا كنيستنا ويذهبو الى كنائس اخرى
      اين الخروف الواحد والتسعة وتسعين؟؟؟

      نحن لا نملك اية شهادة ومع ذلك نعرف كل هذه النصوص والمبادئ الاساسية الكنسية
      اما شهاداته وشهادات الساكتين التي يتباهى بها بدلا من التواضع قد تكون من ساحة امريدي لانها لا ترتقي الى مستوى بساطتنا

      كل يوم جمعة عندما يغادر المسلمون صلاة الجمعة يذهبون ويكسرون ويحرقون ويشتمون ويقتلون الغير مسلم
      لأن الخطيب يشحن في قلوبهم الكره الحقد واحتقار الآخر
      هذا ما يفعله بالضبط البطرك خلال قداسه الذي اصبح هو مركز كل المسرحية وليس كما يجب ان يكون المسيح والقربان هو المركز
      فيشحن المؤمن قبل التناول بالحقد والكراهية

      ومع ذلك أُعيد توقعي الذي ذكرته في تعليقي على مقال الاخت جوانا ان مقالك سيكون له صدى على البطرك وقداسه ولكن بعد حين
      لانك كنت صوت صارخ في البرية له قد يوقضه من سباته ويحرره من الشرير الذي قيده بقيود الكبرياء الاحقاد

      ولكن نحن نبقى مسيحيين كما ارادنا المسيح وليس كما يريدنا البطرك
      ولا نترك كنيستنا كما قال في كرازته

  • سادتي الكرام
    تحية طيبة

    سابقاً نصحت ساكو بان يراجع عيادة الدكتور جاك عبود لكي يتم تشخيص المرض!!
    ولكن بعدما سمعت هذيانه بهذا الفلم
    تيقنت بان حالته اصبحت مزمنة ومستعصية ولن يفيد معه الا عيادة الدكتور جاك عبود وهم الكفيلين بعلاجه لارساله للشماعية
    لان مكانه اصبح هناك
    الا بئس الشهادات التي تحملها انت والذين تتفاخر بهم ,,,,,,اكبر جريمة هي بان تقولون شهاداتكم هي بالكتاب المقدس؟؟؟
    الحقيقة اصبحت اشكك بكتابكم المقدس يا حثالة البشر
    غرورك وعنجهيتك يا ساكو سيكونان السبب بانتحارك

  • أعـزائي طارق ومواطـن صالح
    مشاركـتـكما تـصلح أن تكـون مقالاً
    فـلماذا لا تكـتـبونها مقالاً مستـقلاً وتـنـشـروه بإسمكما كما هـو في ردودكما
    مع الشكـر

Follow Us